قلق وخيارات متاحة

> «الأيام» متابعات:

> وبدأ القلق يلف مفاصل الدولة ودوائر صنع القرار في ظل تبادل التصعيد والتصعيد الآخر، وانسداد أفق الحل
بأخبار تجميد اللجنة التفاوضية بعد لجوء الحوثي لإطلاق العنان للمرحلة التصعيدية الأخيرة.
وتضيق على الدولة دائرة الخيارات التي تنحصر في الدخول في شراكة وطنية واسعة لتجنيب البلاد شبح الحرب الذي يخيم على العاصمة واليمن عموما.. وتغليب لغة العقل على المصالح الدونية الضيقة التي قد تنزلق بالبلاد إلى أتون الصراعات المتعددة طائفيا ومذهبيا وجهويا ومناطقيا، والتعامل مع مطالب الشعب بحكمة وعقل والابتعاد عن لغة الاستفزاز والتصعيد المماثل من منطلق أن المطالب التي تبناها تيار(أنصار اللة) هي مطالب حقوقية للشعب وليست - كما قال مراقبون - هبة أو حسنة.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى