اليوم بدء عام دراسي جديد في ظروف أمنية واقتصادية صعبة
> عدن «الأيام» مرزوق ياسين
> يعود اليوم الأحد قرابة ستة ملايين طالب وطالبة إلى مدارسهم في عموم محافظات الجمهورية في أوضاع تعليمية متدهورة وصعوبات اقتصادية في وقت اعلنت وزارة التربية والتعليم استعدادها لسير العملية التربوية والتعليمية بنجاح.
ويتوجه قرابة ربع سكان اليمن الى مدارسهم بمفردهم في وقت انشغلت فيه جميع القوى السياسية والمدنية بالصراعات وتخليها عن مسؤولياتها تجاه مستقبل الاجيال وتحصيلهم العلمي واستفحال الغش في كل مناحي الحياة.
وحث وزير التربية والتعليم الدكتور عبدالرزاق الأشول أولياء الأمور على الدفع بأبنائهم إلى المدارس باعتبار المدرسة هي النواة الحقيقية للتغيير والتي من خلالها نستطيع الوصول إلى مستقبل متطور ومزدهر، داعياً الإدارات التعليمية والمدرسية لتوفير المناخات الملائمة لاستقبال أبنائنا الطلاب والطالبات في كافة مدارس الجمهورية.
وجاءت نتيجة العام الماضي حافلة بنسبة تسرب وفشل في الامتحانات الوزارية تجاوزت أكثر من مئة ألف طالب وطالبة خلال هذا العام 2013 - 2014م.
وكان تقرير صادر عن البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة قد أشار إلى أن “ثلث الأطفال لا يستطيعون الحصول على فرص التعليم، والالتحاق بالمدارس في اليمن”، مشيرا إلى أن “مليوني طفل من أصل ستة ملايين طفل يعيشون دون تعليم بسبب الاختلالات التي يعانيها القطاع التعليمي، والتسرب من المدارس، ونقص الخدمات التعليمية في البلاد”.
وأوضح التقرير أن “مليوني طفل من أصل ستة ملايين طفل يعيشون دون تعليم في اليمن” بسبب ما وصف “بالاختلالات التي يعانيها القطاع التعليمي تتعلق بالتسرب المدرسي ونقص الخدمات التعليمية في البلاد”.
ويتوجه قرابة ربع سكان اليمن الى مدارسهم بمفردهم في وقت انشغلت فيه جميع القوى السياسية والمدنية بالصراعات وتخليها عن مسؤولياتها تجاه مستقبل الاجيال وتحصيلهم العلمي واستفحال الغش في كل مناحي الحياة.
وحث وزير التربية والتعليم الدكتور عبدالرزاق الأشول أولياء الأمور على الدفع بأبنائهم إلى المدارس باعتبار المدرسة هي النواة الحقيقية للتغيير والتي من خلالها نستطيع الوصول إلى مستقبل متطور ومزدهر، داعياً الإدارات التعليمية والمدرسية لتوفير المناخات الملائمة لاستقبال أبنائنا الطلاب والطالبات في كافة مدارس الجمهورية.
وجاءت نتيجة العام الماضي حافلة بنسبة تسرب وفشل في الامتحانات الوزارية تجاوزت أكثر من مئة ألف طالب وطالبة خلال هذا العام 2013 - 2014م.
وكان تقرير صادر عن البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة قد أشار إلى أن “ثلث الأطفال لا يستطيعون الحصول على فرص التعليم، والالتحاق بالمدارس في اليمن”، مشيرا إلى أن “مليوني طفل من أصل ستة ملايين طفل يعيشون دون تعليم بسبب الاختلالات التي يعانيها القطاع التعليمي، والتسرب من المدارس، ونقص الخدمات التعليمية في البلاد”.
وأوضح التقرير أن “مليوني طفل من أصل ستة ملايين طفل يعيشون دون تعليم في اليمن” بسبب ما وصف “بالاختلالات التي يعانيها القطاع التعليمي تتعلق بالتسرب المدرسي ونقص الخدمات التعليمية في البلاد”.