منظمة حقوقية تدعو المشاركين في مليونية الحسم التواصل معها لرصد أي انتهاكات تعترضهم
مؤسسة آفاق للتنمية
> عدن «الأيام» خاص
> أعلنت منظمة محلية تنشط في مجال حقوق الانسان والحريات العامة وتتخذ من مدينة عدن مركزا لها أنها تراقب عن كثب مكان تجمع التظاهرة المليونية التي دعت لها مكونات الحراك الجنوبي.
ودعت منظمة آفاق للتنمية وحقوق الإنسان كل المتظاهرين السلميين الوافدين إلى مدينة عدن من مختلف مدن ومحافظات الجنوب ومعهم نشطاء الحراك الجنوبي إلى التواصل معها عبر الأرقام التالية: 771703414 – 734126552 – 734778934 – 733727018 للتبليغ عن أي انتهاكات يتعرضون لها.
وحذرت منظمة آفاق السلطة المحلية والأمنية في مدينة عدن من مغبة المساس بالمتظاهرين السلميين الذين سيحتشدون في مليونية تقام عصر غد الثلاثاء 14 اكتوبر بساحة العروض مدينة خور مكسر بعدن وأن أي اعتداء أو تعرض للتظاهرة ستتحمل السلطات في عدن كامل المسؤولية.
وأكدت المنظمة على لسان رئيسها الناشط الحقوقي بسام القاضي أن حق التظاهر السلمي حق مشروع تقره كافة المواثيق والمعاهدات الدولية والدساتير المحلية وأن من حق شعب الجنوب المطالبة بحق تقرير المصير بما تتضمنه المادة الأولى من ميثاق العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتي تؤكد بالنص “لجميع الشعوب حق تقرير مصيرها، وهو بمقتضى هذا الحق حر في تقرير مركزه السياسي”.
ودعت منظمة آفاق للتنمية وحقوق الإنسان كل المتظاهرين السلميين الوافدين إلى مدينة عدن من مختلف مدن ومحافظات الجنوب ومعهم نشطاء الحراك الجنوبي إلى التواصل معها عبر الأرقام التالية: 771703414 – 734126552 – 734778934 – 733727018 للتبليغ عن أي انتهاكات يتعرضون لها.
وحذرت منظمة آفاق السلطة المحلية والأمنية في مدينة عدن من مغبة المساس بالمتظاهرين السلميين الذين سيحتشدون في مليونية تقام عصر غد الثلاثاء 14 اكتوبر بساحة العروض مدينة خور مكسر بعدن وأن أي اعتداء أو تعرض للتظاهرة ستتحمل السلطات في عدن كامل المسؤولية.
وأكدت المنظمة على لسان رئيسها الناشط الحقوقي بسام القاضي أن حق التظاهر السلمي حق مشروع تقره كافة المواثيق والمعاهدات الدولية والدساتير المحلية وأن من حق شعب الجنوب المطالبة بحق تقرير المصير بما تتضمنه المادة الأولى من ميثاق العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتي تؤكد بالنص “لجميع الشعوب حق تقرير مصيرها، وهو بمقتضى هذا الحق حر في تقرير مركزه السياسي”.