لـوجـه الله

> الأيام خاص

> لأن المال السائب يعلم السرقة، كما يقال، فإننا نذكر لعل الذكرى تنفع المؤمنين، بالمساحات والأراضي والشواطئ في محافظة عدن التي أصبحت نهبا للطامعين والمتنفذين وعصابات الأراضي.. وهنا لابد أن نلفت نظر الأخ المحافظ إلى أن هناك متنفسات يجب الشروع في الحفاظ عليها مثلما حصل للمتنفسات التي أنشأها “المستعمر البغيض” قبل أن تقع بيد الطامعين ممن يتأجرون بأراضي عدن دون وجه حق.
وندلل على ذلك بالمساحة الواقعة في خط التسعين ابتداء من جولة السفينة، فيحبذ أن تتحول إلى حدائق عامة وملاعب للأطفال ومتنفس للسكان، وسوف يسهم أصحاب الفنادق والمحلات التجارية الواقعة في ذلك الشارع - كما نعتقد - في مساعدة السلطة المحلية في عدن على الخروج بهذا المشروع إلى دائرة النور ليضفي جمالا على تلك المنطقة.. فهل نطمح إلى ذلك؟.
لوجه الله.. اعملوا شيئا لأولادكم وللأجيال القادمة.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى