مدرب تونس: مباراة زامبيا مفتاح التأهل للدور الثاني
البلجيكي جورج ليكنز المدير الفني للمنتخب التونسي
> غينيا «الأيام» متابعات
> صرح البلجيكي جورج ليكنز المدير الفني للمنتخب التونسي لكرة القدم يوم أمس الأربعاء بأن الفوز في مباراة زامبيا خلال الجولة الثانية من منافسات الدور الأول لبطولة كأس الأمم الأفريقية المقامة حالياً بغينيا الاستوائية اليوم الخميس ، ستكون مفتاح العبور إلى الدور الثاني للمسابقة..وأوضح ليكنز خلال مؤتمر صحفي عقد في المركز الاعلامي بملعب ايبيبيان بغينيا الاستوائية ، أن لاعبيه جاهزون لمواجهة المنتخب الزامبي رغم صعوبة المنافسة، مشيرا إلى ان اللقاء يعد مفتاح المرور إلى الدور القادم.
وقال ليكنز في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء التونسية "نواجه فريقا صعب المراس يتسم بالسرعة والقوة البدنية، كما يتمتع لاعبوه بمهارات فنية عالية ، ويمتلك تاريخا حافلا في البطولة ، بفوزه في نسخة المسابقة عام 2012 وهو ما يجعلنا أمام عقبة صعبة..العناصر الوطنية نجحت في المحافظة على درجة عالية من التركيز إعتبارا لطبيعة المواجهة المرتقبة."
وقدم نسور قرطاج أداء مخيبا في مباراتهم الأولى في المجموعة ضد منتخب الرأس الأخضر. ورغم تقدم المنتخب التونسي في الشوط الثاني إلا ان منتخب الرأس الأخضر أدرك التعادل سريعا بعدها بدقائق.
وقال ليكنز "المنتخب عاقد العزم على تجاوز الأخطاء التي ارتكبها خلال المباراة الاولى ضد الرأس الأخضر ولاسيما في نصف الساعة الأولى..المباريات الهامة كثيرا ما تحسمها بعض الجزئيات ويكفى غياب التركيز لبعض اللحظات حتى نقبل هدفا وننهزم".
وواجه ليكنس انتقادات من الاعلام التونسي بسبب التشكيل المفاجئ الذي دفع به في المباراة بإشراكه اللاعبين أحمد العكايشي وآدم الرجايبي اللذين انضما لبعثة المنتخب في آخر لحظة لسد النقص ، في صفوف الفريق ، عقب إصابة كل من صابر خليفة وفخر الدين بن يوسف وتخلفهما عن المشاركة في النهائيات.
وتحدثت تقارير إعلامية تونسية عن حالة من الغضب ، في صفوف عدد من اللاعبين لعدم المشاركة كأساسيين في المباراة الأولى مثل يوسف المساكني لاعب لخويا القطري ، الذي شارك في بضع دقائق في المباراة ، وكذلك بلال المحسني المحترف في صفوف جلاسجو رينجرز الاسكتلندي.
وقال ليكنز في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء التونسية "نواجه فريقا صعب المراس يتسم بالسرعة والقوة البدنية، كما يتمتع لاعبوه بمهارات فنية عالية ، ويمتلك تاريخا حافلا في البطولة ، بفوزه في نسخة المسابقة عام 2012 وهو ما يجعلنا أمام عقبة صعبة..العناصر الوطنية نجحت في المحافظة على درجة عالية من التركيز إعتبارا لطبيعة المواجهة المرتقبة."
وقدم نسور قرطاج أداء مخيبا في مباراتهم الأولى في المجموعة ضد منتخب الرأس الأخضر. ورغم تقدم المنتخب التونسي في الشوط الثاني إلا ان منتخب الرأس الأخضر أدرك التعادل سريعا بعدها بدقائق.
وقال ليكنز "المنتخب عاقد العزم على تجاوز الأخطاء التي ارتكبها خلال المباراة الاولى ضد الرأس الأخضر ولاسيما في نصف الساعة الأولى..المباريات الهامة كثيرا ما تحسمها بعض الجزئيات ويكفى غياب التركيز لبعض اللحظات حتى نقبل هدفا وننهزم".
وواجه ليكنس انتقادات من الاعلام التونسي بسبب التشكيل المفاجئ الذي دفع به في المباراة بإشراكه اللاعبين أحمد العكايشي وآدم الرجايبي اللذين انضما لبعثة المنتخب في آخر لحظة لسد النقص ، في صفوف الفريق ، عقب إصابة كل من صابر خليفة وفخر الدين بن يوسف وتخلفهما عن المشاركة في النهائيات.
وتحدثت تقارير إعلامية تونسية عن حالة من الغضب ، في صفوف عدد من اللاعبين لعدم المشاركة كأساسيين في المباراة الأولى مثل يوسف المساكني لاعب لخويا القطري ، الذي شارك في بضع دقائق في المباراة ، وكذلك بلال المحسني المحترف في صفوف جلاسجو رينجرز الاسكتلندي.