علي ناصر محمد يهنئ فائقة السيد بنيلها لقب سيدة العالم العربي
الرئيس الأسبق علي ناصر محمد و الأستاذة فائقة السيد
> القاهرة «الأيام» خاص
> هنأ الرئيس الأسبق علي ناصر محمد الأستاذة فائقة السيد بنيلها لقب سيدة العالم العربي للعام 2014م.
وجاء في تنهئة الرئيس علي ناصر: “لقد شعرت شخصياً ومعي الكثير من أبناء شعبنا بنيلكم لقب سيدة العالم العربي للعام 2014. بالفخر والسعادة وبقدر اعتزازي لنيلكم هذا اللقب بقدر ما يعبر عن الاعتراف والتقدير لدوركم ودور المرأة اليمنية والعربية في نضالها وكفاحها اليومي على مستوى القضية الوطنية والعربية وقضايا الشعوب في المحافل المحلية والاقليمية والدولية”.
وأضاف قائلا: “الشعب اليمني فخور بجهودكم الصادقة في دعم قضايا المرأة اليمنية خاصة والعربية عامة لنيل حقوقها كاملة ومشاركتها في العملية السياسية الديمقراطية التي شهدها اليمن اّملين استمراريتها. وبنفس القدر فقد كان ولايزال دوركم القومي ذو سجل ناصع في دعم القضايا القومية وعلى رأسها قضية الأمة العربية و الإسلامية “ قضية فلسطين” فقد كنتم مؤمنين بقضية عادلة كسبت اعترافاً دولياً لكنه لم يترجم بعد إلى الاعتراف بدولة فلسطين”.
واختتم الرئيس علي ناصر بقوله: “لقد عرفناكم وعرفكم الكثيرون بأنكم تتحلون بالصبر في السماع للرأي الآخر والجرأة في نفس الوقت في التمسك بالمبادىء العادلة التي ترفع الغبن عن المواطن اليمني والعربي ونصرة القضايا الانسانية دونما تحيز لأسباب شخصية أو دينية أو عرقية ودوركم مشهود له في الدفاع عن حقوق الناس الذين يكنون لك الحب والاحترام والتقدير والوفاء.
تحية مني لشخصكم الكريم و للمرأة اليمنية والعربية من خلالكم فقد كنتم مثلاً حياً لنبل القضايا التي ناضلتم من أجلها في زمن غاب عنه صون تلك القضايا أو القيم.. وفقكم الله لبذل المزيد لصالح قضايا شعوبنا”.
وجاء في تنهئة الرئيس علي ناصر: “لقد شعرت شخصياً ومعي الكثير من أبناء شعبنا بنيلكم لقب سيدة العالم العربي للعام 2014. بالفخر والسعادة وبقدر اعتزازي لنيلكم هذا اللقب بقدر ما يعبر عن الاعتراف والتقدير لدوركم ودور المرأة اليمنية والعربية في نضالها وكفاحها اليومي على مستوى القضية الوطنية والعربية وقضايا الشعوب في المحافل المحلية والاقليمية والدولية”.
وأضاف قائلا: “الشعب اليمني فخور بجهودكم الصادقة في دعم قضايا المرأة اليمنية خاصة والعربية عامة لنيل حقوقها كاملة ومشاركتها في العملية السياسية الديمقراطية التي شهدها اليمن اّملين استمراريتها. وبنفس القدر فقد كان ولايزال دوركم القومي ذو سجل ناصع في دعم القضايا القومية وعلى رأسها قضية الأمة العربية و الإسلامية “ قضية فلسطين” فقد كنتم مؤمنين بقضية عادلة كسبت اعترافاً دولياً لكنه لم يترجم بعد إلى الاعتراف بدولة فلسطين”.
واختتم الرئيس علي ناصر بقوله: “لقد عرفناكم وعرفكم الكثيرون بأنكم تتحلون بالصبر في السماع للرأي الآخر والجرأة في نفس الوقت في التمسك بالمبادىء العادلة التي ترفع الغبن عن المواطن اليمني والعربي ونصرة القضايا الانسانية دونما تحيز لأسباب شخصية أو دينية أو عرقية ودوركم مشهود له في الدفاع عن حقوق الناس الذين يكنون لك الحب والاحترام والتقدير والوفاء.
تحية مني لشخصكم الكريم و للمرأة اليمنية والعربية من خلالكم فقد كنتم مثلاً حياً لنبل القضايا التي ناضلتم من أجلها في زمن غاب عنه صون تلك القضايا أو القيم.. وفقكم الله لبذل المزيد لصالح قضايا شعوبنا”.