لوجه الله

> أعلنت عدد من السفارات الأجنبية والعربية بصنعاء إغلاق أبوابها ومغادرة بعثاتها الدبلوماسية وإجلاء رعاياها، وهو مؤشر خطير بل بالغ الخطورة، وخطوة لم تقدم عليها السفارات في عدد من البلدان التي شهدت أوضاعا أمنية حرجة، حتى أن تلك السفارات العاملة في صنعاء لم تغلق أبوابها في 21 سبتمبر 2014، وكان ذلك بحد ذاته مؤشرا لافتا للنظر.
الفرقاء السياسيون بل والمجتمع برمته في قارب واحد، إما أن يصل إلى بر الأمان أو أن الغرق هو المصير المحتم للجميع.
لوجه الله.. ارتفعوا إلى مستوى الحدث والمسؤولية، وجزاكم الله عنا خيرا.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى