في لقاء منظمات مجتمع مدني بقيادات ميدانية للجان الشعبية في المحافظة..التأكيد على تنسيق الجهود والعمل المشترك لتحقيق أمن واستقرار عدن
لقاء منظمات مجتمع مدني بقيادات ميدانية للجان الشعبية بمحافظة عدن لمناقشة الأوضاع التي تشهدها محافظة عدن
> عدن «الأيام» رعد الريمي
> عقد مساء أمس بمؤسسة (رسيل للتنمية والإعلام) لقاء لعدد من ممثلي منظمات المجتمع المدني بالمحافظة وقيادات ميدانية للجان الشعبية بمحافظة عدن لمناقشة الأوضاع التي تشهدها محافظة عدن ودور منظمات المجتمع المدني في مواجة الاختلالات.
وخلال اللقاء تحدث المحامي إيهاب باوزير مثمنا دور الجهود التي تبذلها اللجان الشعبية في المحافظة في حفظ الأمن طيلة الفترة الماضية، مطالبا بالمزيد من الجهود جنبا إلى جنب مع أجهزة الدولة، مهنئهم بالانتصارات التي أحرزوها في محافظتي عدن وأبين بمساندة أبناء القوات المسلحة.
كما أكد محمد صالح سالم، قائد اللجان الشعبية في مديرية المنصورة أن “اللجان الشعبية في مسيس الحاجة للدعم المعنوي، وتوفير بعض الاحتياجات الضرورية لأداء عملها”.
وثمن قائد اللجان الشعبية خلال اللقاء دور أبناء محافظة عدن بمساندة اللجان الشعبية، وتذليلهم صعاب المحافظة على عدن آمنة، ومبدياً كامل استعداد عناصر اللجان الشعبية في مواصلة دورها والمحافظة على عدن آمنة ومستقرة.
من جهته أكد نبيل محمد أحمد، قائد اللجان الشعبية في مديرية المعلا على “أهمية توفير جملة من الاستعدادات كغرفة عمليات في المحافظة تستقبل شكاوى الناس وتظلماتهم للتحرك إزاء أي طارئ، بالإضافة إلى التواجد اللجان الشعبية في أقسام الشرطة بالمديريات”، متمنيا “تعاون أبناء المحافظة مع اللجان كافة”.
من جهتها أشارت الإعلامية خديجة بن بريك، رئيسة مؤسسة (رسيل) في كلمتها إلى جملة من الملاحظات حول بعض العبث الذي يحدث باسم اللجان الشعبية، وبروز بعض أعمال النهب في المحافظة سواء للممتلكات العامة والخاصة باسم بعض أفراد من اللجان الشعبية أو غيرها، محذرة من تفاقم الأمر الذي من الممكن أن يؤدي إلى تهاوي سمعة اللجان في المحافظة وأبنائها وإناطة دور التخريب بهم بدلا عن حفظ ورعاية السلام في المحافظة كدور أساس من أجله قدموا إلى محافظة عدن.
فيما تحدث ممثل المحافظة في اللقاء الأخ وجدان فضل عن الدور الذي ستوليه المحافظة من خلال تقديم الدعم اللوجستي والمعنوي، وكذا عملية التنسيق بين اللجان والمنظمات والسلطة في المحافظة على عدن هادئة وآمنة إلى الحد المرجو، وثمن هذه الخطوات التي تأتي في ظل أوضاع باتت المحافظة في أمس الحاجة إليها، وخاصة في ظل الظروف غير المستقرة.
وأكد المجتمعون خلال اللقاء على استمرار التواصل وتنسيق الجهود والعمل المشترك بين المنظمات والسلطة المحلية وأفراد اللجان الشعبية في المحافظة لما فيه تحقيق أمن واستقرار المدينة.
وخلال اللقاء تحدث المحامي إيهاب باوزير مثمنا دور الجهود التي تبذلها اللجان الشعبية في المحافظة في حفظ الأمن طيلة الفترة الماضية، مطالبا بالمزيد من الجهود جنبا إلى جنب مع أجهزة الدولة، مهنئهم بالانتصارات التي أحرزوها في محافظتي عدن وأبين بمساندة أبناء القوات المسلحة.
كما أكد محمد صالح سالم، قائد اللجان الشعبية في مديرية المنصورة أن “اللجان الشعبية في مسيس الحاجة للدعم المعنوي، وتوفير بعض الاحتياجات الضرورية لأداء عملها”.
وثمن قائد اللجان الشعبية خلال اللقاء دور أبناء محافظة عدن بمساندة اللجان الشعبية، وتذليلهم صعاب المحافظة على عدن آمنة، ومبدياً كامل استعداد عناصر اللجان الشعبية في مواصلة دورها والمحافظة على عدن آمنة ومستقرة.
من جهته أكد نبيل محمد أحمد، قائد اللجان الشعبية في مديرية المعلا على “أهمية توفير جملة من الاستعدادات كغرفة عمليات في المحافظة تستقبل شكاوى الناس وتظلماتهم للتحرك إزاء أي طارئ، بالإضافة إلى التواجد اللجان الشعبية في أقسام الشرطة بالمديريات”، متمنيا “تعاون أبناء المحافظة مع اللجان كافة”.
من جهتها أشارت الإعلامية خديجة بن بريك، رئيسة مؤسسة (رسيل) في كلمتها إلى جملة من الملاحظات حول بعض العبث الذي يحدث باسم اللجان الشعبية، وبروز بعض أعمال النهب في المحافظة سواء للممتلكات العامة والخاصة باسم بعض أفراد من اللجان الشعبية أو غيرها، محذرة من تفاقم الأمر الذي من الممكن أن يؤدي إلى تهاوي سمعة اللجان في المحافظة وأبنائها وإناطة دور التخريب بهم بدلا عن حفظ ورعاية السلام في المحافظة كدور أساس من أجله قدموا إلى محافظة عدن.
فيما تحدث ممثل المحافظة في اللقاء الأخ وجدان فضل عن الدور الذي ستوليه المحافظة من خلال تقديم الدعم اللوجستي والمعنوي، وكذا عملية التنسيق بين اللجان والمنظمات والسلطة في المحافظة على عدن هادئة وآمنة إلى الحد المرجو، وثمن هذه الخطوات التي تأتي في ظل أوضاع باتت المحافظة في أمس الحاجة إليها، وخاصة في ظل الظروف غير المستقرة.
وأكد المجتمعون خلال اللقاء على استمرار التواصل وتنسيق الجهود والعمل المشترك بين المنظمات والسلطة المحلية وأفراد اللجان الشعبية في المحافظة لما فيه تحقيق أمن واستقرار المدينة.