آلاف المسافرين اليمنيين العالقين بمطارات العالم يناشدون مساعدتهم
المسافرين اليمنيين العالقين بمطارات العالم
> القاهرة «الأيام» خاص
> ناشد الآلاف من المواطنين اليمنيين العالقين في مطارات العالم الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية وقيادة التحالف الدولي ومحافظ محافظة حضرموت بالعمل على فتح المجال الجوي اليمني للمسافرين اليمنيين في الخارج الراغبين في الدخول إلى اليمن والخارجين منها.
وبعث عدد من المسافرين برسائل استنجاد لإنهاء معاناتهم، حيث أورد المسافر مطيع بن فاضل أنه هو وجميع ركاب الرحلة المتجهة من مصر إلى صنعاء ثم إلى حضرموت “تفاجئوا بتحويل خط سير الرحلة إلى جيبوتي ليلة القصف”.
وأضاف: “حالتنا يرثى لها، فنحن عالقون في جيبوتي، وحديثنا الآن ليس عن المأوى أو الأكل فحسب، بل عن مصيرنا المجهول، فلدينا الكثير من المرضى”، مختتما مناشدته لدول الخليج والعالم بـ“التدخل لإنهاء معاناتهم، وأرقام هواتفهم (0025377196069)”.
المواطن هلال نعمان بعث أيضا بمناشدة قال فيها: “نحن عالقون في مطار (مالينبزا ميلانو) منذ يومين، ولم يسمحوا لنا بالرجوع إلى مصر ولا اليمن، وخسرونا التذاكر، وانتهت علينا (فيزا تشنجن)، والكثير منا عالقون بكل مطارات العالم”.
كما ناشد العديد من المواطنين اليمنيين العالقين في المطارات المصرية والأردنية والإماراتية والماليزية، وغيرها بـ “العمل على إيجاد آلية لعودتهم إلى اليمن سواء من خلال فتح الأجواء ومطارات اليمن أو منحهم فيز مرور إلى السعودية أو عمان، للدخول برا إلى الأراضي اليمنية، تخفيفا لمعاناتهم”.
وبعث عدد من المسافرين برسائل استنجاد لإنهاء معاناتهم، حيث أورد المسافر مطيع بن فاضل أنه هو وجميع ركاب الرحلة المتجهة من مصر إلى صنعاء ثم إلى حضرموت “تفاجئوا بتحويل خط سير الرحلة إلى جيبوتي ليلة القصف”.
وأضاف: “حالتنا يرثى لها، فنحن عالقون في جيبوتي، وحديثنا الآن ليس عن المأوى أو الأكل فحسب، بل عن مصيرنا المجهول، فلدينا الكثير من المرضى”، مختتما مناشدته لدول الخليج والعالم بـ“التدخل لإنهاء معاناتهم، وأرقام هواتفهم (0025377196069)”.
المواطن هلال نعمان بعث أيضا بمناشدة قال فيها: “نحن عالقون في مطار (مالينبزا ميلانو) منذ يومين، ولم يسمحوا لنا بالرجوع إلى مصر ولا اليمن، وخسرونا التذاكر، وانتهت علينا (فيزا تشنجن)، والكثير منا عالقون بكل مطارات العالم”.
كما ناشد العديد من المواطنين اليمنيين العالقين في المطارات المصرية والأردنية والإماراتية والماليزية، وغيرها بـ “العمل على إيجاد آلية لعودتهم إلى اليمن سواء من خلال فتح الأجواء ومطارات اليمن أو منحهم فيز مرور إلى السعودية أو عمان، للدخول برا إلى الأراضي اليمنية، تخفيفا لمعاناتهم”.