حيوانات الظبيبة المفترسة تعاود الظهور في تريم
> تريم «الأيام» خاص
> شهدت عدد من أحياء مديرية تريم بمحافظة حضرموت خلال اليومين الماضيين عودة ظهور حيوانات الظبيبة المفترسة من جديد بعد ما يقارب من عشرين عاماً من ظهورها في مدينة تريم وكانت «الأيام» نشرت خبراً عن الحادثة السابقة في حينه.
وفتكت هذه الحيوانات خلال ظهورها بالمواشي والأغنام في الأحواش والأشباك الخاصة بها بعد منتصف الليل وتعرض عدد من ملاك الأغنام وباعة الماشية إلى خسائر مادية فادحة.
وقد سبب ظهور هذه الحيوانات المفترسة في أحياء مدينة تريم المختلفة حالة من الرعب والخوف والهلع بين السكان خوفاً على أنفسهم وأطفالهم ومواشيهم من التعرض لهجوم مباغت من هذه الحيوانات المفترسة ، ومنعو خروج الأطفال والنساء من البيوت بعد المغرب.
وناشد أهالي تريم السلطات المختلفة بمحافظة حضرموت التدخل السريع لحمايتهم وحماية أطفالهم ومواشيهم من هذه الحيوانات المفترسة ، مطالبين في الوقت نفسه بمواجهتها والقضاء عليها.
من جانب آخر طالب الجزارون وباعة المواشي الذين تعرضوا لخسائر مادية فادحة بسبب تلك الحيوانات المفترسة ـ السلطات المحلية بمحافظة حضرموت بتعويضهم والتخفيف من خسائرهم ومعاناتهم حتى يتمكنوا من توفير البديل لها للإيفاء بالتزاماتهم أمام المواطنين المشتريين وكذا تغطية السوق باللحوم المختلفة خلال أيام عيد الأضحى المبارك .
وفتكت هذه الحيوانات خلال ظهورها بالمواشي والأغنام في الأحواش والأشباك الخاصة بها بعد منتصف الليل وتعرض عدد من ملاك الأغنام وباعة الماشية إلى خسائر مادية فادحة.
وقد سبب ظهور هذه الحيوانات المفترسة في أحياء مدينة تريم المختلفة حالة من الرعب والخوف والهلع بين السكان خوفاً على أنفسهم وأطفالهم ومواشيهم من التعرض لهجوم مباغت من هذه الحيوانات المفترسة ، ومنعو خروج الأطفال والنساء من البيوت بعد المغرب.
وناشد أهالي تريم السلطات المختلفة بمحافظة حضرموت التدخل السريع لحمايتهم وحماية أطفالهم ومواشيهم من هذه الحيوانات المفترسة ، مطالبين في الوقت نفسه بمواجهتها والقضاء عليها.
من جانب آخر طالب الجزارون وباعة المواشي الذين تعرضوا لخسائر مادية فادحة بسبب تلك الحيوانات المفترسة ـ السلطات المحلية بمحافظة حضرموت بتعويضهم والتخفيف من خسائرهم ومعاناتهم حتى يتمكنوا من توفير البديل لها للإيفاء بالتزاماتهم أمام المواطنين المشتريين وكذا تغطية السوق باللحوم المختلفة خلال أيام عيد الأضحى المبارك .
