إيمانويل إيبوي.. من سحر لندن إلى النوم خارج منزله بسبب الشرطة
إيمانويل إيبوي
> لندن «الأيام» متابعات
> في الوقت الذي يحتفل فيه نجوم كرة القدم بأعياد الميلاد “الكريسماس” مع أفراد عائلاتهم، يعيش الإيفواري إيمانويل إيبوي لاعب آرسنال الإنجليزي السابق في حالة صعبة جداً بسبب فقدانه لكل ثروته المالية لأسباب تتعلق بحياته الخاصة، وهو الآن هارب من الشرطة وقد اهتمت الصحف الإنجليزية بكافة إصداراتها بتسليط الضوء على قصة إيبوي المآساوية التي كانت جميع فصولها الصعبة في عام 2017.
خلال الأشهر السابقة من عام 2017، فقد إيبوي جزءاً كبيراً من ثروته المالية، بعدما أصدرت المحكمة حكماً لصالح طليقته، بالحصول على نسبة كبيرة من أمواله، وهو فقد جزءاً آخر من ممتلكاته، بعدما خدعه عدد من وكلاء الأعمال، ودخل في مشاريع خاسرة لم يتابعها بنفسه.
في عام 2017، فقد إيبوي أسرته ولم يعد قادراً على رؤية أولاده وفقد جده الذي تولى تربيته، وأيضا شقيقه، الذي توفي في حادث بدراجته النارية، وكان يفكر جدياً في الإنتحار، بسبب هذه الظروف الصعبة، لكنه تراجع عن القرار، وهو الآن هارب من الشرطة، لأنها تريد منه تسليم المنزل إلى طليقته.
قال إيبوي في تصريحات لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية: “ لم أنل كامل حظي في التعليم، لذا كنت أعتمد على الأشخاص من حولي، في أموري المالية، خاصة أنني كنت أثق فيهم، مثل زوجتي ووكيل أعمالي، ولم أكن أعترض على توقيع أي ورقة يطلبونها مني”.
وتابع : “ عندما كنت ألعب في تريكا، كنت أحصل على 8 ملايين يورو سنوياً، وأرسلت 7 ملايين إلى زوجتي، لكي تتولى أمورنا المالية .. هي الآن حصلت على ثروتي بعد طلاقنا، ولم تترك لي المنزل، الذي عانيت من أجل شرائه، لن أقوم بتسليمه، كثيراً أنام وأعيش في المنزل دون إضاءة، حتى لا تعثر الشرطة وتطلب مني تسليم المنزل، دائما أعيش في خوف”.
وقال : “ نمت كثيراً على الأرض، في منزل أحد الأصدقاء، لم أعد أملك أي سيارات، بعدما إنتقلت ملكيتها إلى طليقتي، وبالتالي أحاول التخفي من الناس، أثناء ركوب المواصلات العامة”.
تصوروا لا يملك إيبوي الفرصة من أجل رؤية أطفاله (كارا 14 عاما)، و(مايفا 12 عاما)، و(ماتيس 9 أعوام).
واختتم : “ تعلمت في صغري كيف غسيل الملابس وإعداد الطعام بواسطة جدتي، والآن أستغل هذا في حياتي الخاصة من أجل أن أعيش .. أشاهد لاعبين شاركتهم المباريات مثل تيري هنري في شاشة التلفزيون يعمل في مجال التحليل، فأقول لنفسي، كان يجب أن أكون مثل زملائي”.
وطلب إيبوي المساعدة من أي جهة بأي شكل، سواء كانت من ناديه السابق آرسنال فهو يتمنى أن يعمل مدرباً في أكاديمية الناشئين.
الجدير بالذكر أن إيبوي لعب في صفوف آرسنال في الفترة ما بين 2005 إلى 2011، ثم إنتقل إلى جلطة سراي التركي ولعب له إلى عام 2016 كما لعب مع سندرلاند الإنجليزي لكن عقده تم فسخه بسبب مشكلة مع وكيل أعماله.
خلال الأشهر السابقة من عام 2017، فقد إيبوي جزءاً كبيراً من ثروته المالية، بعدما أصدرت المحكمة حكماً لصالح طليقته، بالحصول على نسبة كبيرة من أمواله، وهو فقد جزءاً آخر من ممتلكاته، بعدما خدعه عدد من وكلاء الأعمال، ودخل في مشاريع خاسرة لم يتابعها بنفسه.
في عام 2017، فقد إيبوي أسرته ولم يعد قادراً على رؤية أولاده وفقد جده الذي تولى تربيته، وأيضا شقيقه، الذي توفي في حادث بدراجته النارية، وكان يفكر جدياً في الإنتحار، بسبب هذه الظروف الصعبة، لكنه تراجع عن القرار، وهو الآن هارب من الشرطة، لأنها تريد منه تسليم المنزل إلى طليقته.
قال إيبوي في تصريحات لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية: “ لم أنل كامل حظي في التعليم، لذا كنت أعتمد على الأشخاص من حولي، في أموري المالية، خاصة أنني كنت أثق فيهم، مثل زوجتي ووكيل أعمالي، ولم أكن أعترض على توقيع أي ورقة يطلبونها مني”.
وتابع : “ عندما كنت ألعب في تريكا، كنت أحصل على 8 ملايين يورو سنوياً، وأرسلت 7 ملايين إلى زوجتي، لكي تتولى أمورنا المالية .. هي الآن حصلت على ثروتي بعد طلاقنا، ولم تترك لي المنزل، الذي عانيت من أجل شرائه، لن أقوم بتسليمه، كثيراً أنام وأعيش في المنزل دون إضاءة، حتى لا تعثر الشرطة وتطلب مني تسليم المنزل، دائما أعيش في خوف”.
وقال : “ نمت كثيراً على الأرض، في منزل أحد الأصدقاء، لم أعد أملك أي سيارات، بعدما إنتقلت ملكيتها إلى طليقتي، وبالتالي أحاول التخفي من الناس، أثناء ركوب المواصلات العامة”.
تصوروا لا يملك إيبوي الفرصة من أجل رؤية أطفاله (كارا 14 عاما)، و(مايفا 12 عاما)، و(ماتيس 9 أعوام).
واختتم : “ تعلمت في صغري كيف غسيل الملابس وإعداد الطعام بواسطة جدتي، والآن أستغل هذا في حياتي الخاصة من أجل أن أعيش .. أشاهد لاعبين شاركتهم المباريات مثل تيري هنري في شاشة التلفزيون يعمل في مجال التحليل، فأقول لنفسي، كان يجب أن أكون مثل زملائي”.
وطلب إيبوي المساعدة من أي جهة بأي شكل، سواء كانت من ناديه السابق آرسنال فهو يتمنى أن يعمل مدرباً في أكاديمية الناشئين.
الجدير بالذكر أن إيبوي لعب في صفوف آرسنال في الفترة ما بين 2005 إلى 2011، ثم إنتقل إلى جلطة سراي التركي ولعب له إلى عام 2016 كما لعب مع سندرلاند الإنجليزي لكن عقده تم فسخه بسبب مشكلة مع وكيل أعماله.