الإرهاب لن يحكمنا ولن يرهبنا أبدا
> أحمد عمر حسين
>
الإرهاب فعل إجرامي شنيع ومنبوذ، وتدينه جميع الشرائع السماوية والقوانين الإنسانية الوضعية، ومهما كانت صنوفه وأشكاله تتنوع بين التفخيخ والتفجير أو الاغتيال أو التزييف والتغرير بعقول الشباب، فإن كل تلك الأصناف الإرهابية لن يكتب لها النجاح ولن تطال أغراضها وأهدافها اللعينة أبدا.
والطرف الذي يستخدم الإرهاب وسيلة سياسية ليصل للحكم أو لمصالح أخرى لن ينتصر أب داً كما انه لن يجد من يتعاطف معه اذا كان الارهاب وسيلته لبلوغ الاهداف
ومهما كانت اللبوس التي يقلبس بها من شعارات زائفه وتحت مسمى ديني والدين منه براء - مثل الخلافة وشرع الله كما تدعي من تسمي نفسها “داعش” والقاعدة وانصار الشريعة.. الخ
ان التعرض للصروح العملية بعمليات ارهابية مثل التمديد للطلبه وعمداء الجامعات وتوزيع منشورات ارهابيه لتلك الصروح العلمية واخيراً الاغتيال على اعتاب وابواب الجامعات واخرها العملية الغادرة والاثيمة على حراسة كلية الاداب بخور مكسر هي عمليات اثمة ومجرمة وتنم عن عقلية معوجة السلوك ومهترئة عمليات اثمة ومجرمة وتنم عن عقلية معوجة السلوك ومهترئة القيم، فصروح العلم واهمها الجامعات هي بوابات المستقبل والامل للنهوض بالشعب اليمني وانتشاله من جهله وفقره، ومن يستهدفها فقد استهدف النور والضياء الذي لا تستغني عنه المجتمعات الراقيه والتي نضت بحياتها المادية والعلمية والثقافية والانتاجيه والجامعات وطلبتها من الخريجين في شتى علوم الانسانية والاجتماعية والطبية والاقتصادية والحقوقية. الخ..
- الجامعة يامن لجأت وتلجأ إلى محاولة ايقاف مسيرتها بنقل ارهابك فكراً او اغتيالاً لمن تتوقف مسيرتها ابداً بل ستستمر ونرجو من الله الحكم العادل والمنتقم الجبار ان يكون نهاية مسلسل الارهاب على يد الجامعة وطلبتها الذين يحملون مشاعل النور التي تنير الدرب - درب المستقبل المشرق والواعد بالخير والنماء والامن والاطمئنان للمجتمع
الجامعة بإذن الله وطلبتها وقيادتها جميعاً متمثلاً برئاستها الحالية د. الخضر لصور ومجلس الجامعة من جميع العمداء المحترمين ستكون بإذن الله منها انطلاقه كشف المستور في مسلسل الارهاب من خلال العلم الذي تنشره ومن خلال البحوث التي ستبدأ انطلاقاً من بعد هذه العملية الارهابية الاثمة وكذلك ورش العمل والندوات التوعوية ودعونا نتفاءل رغم الالم والفاجعه باستهداف الصرح العلمي والجامعة دعونا نتفاءل بأن النهايه لهذا المسلسل قد بدأت وستنهيه وتحاصرة العقول الجامعية بمختلف تخصصاتها، ويجب ان يعرف من يستخدم الارهاب بانه لن يرهبنا ولن يحكمنا ولن يجد من يتعاطف معه وان تخفى وراء شعارات تبني المقدس والمقدس بريء منها.
والطرف الذي يستخدم الإرهاب وسيلة سياسية ليصل للحكم أو لمصالح أخرى لن ينتصر أب داً كما انه لن يجد من يتعاطف معه اذا كان الارهاب وسيلته لبلوغ الاهداف
ومهما كانت اللبوس التي يقلبس بها من شعارات زائفه وتحت مسمى ديني والدين منه براء - مثل الخلافة وشرع الله كما تدعي من تسمي نفسها “داعش” والقاعدة وانصار الشريعة.. الخ
ان التعرض للصروح العملية بعمليات ارهابية مثل التمديد للطلبه وعمداء الجامعات وتوزيع منشورات ارهابيه لتلك الصروح العلمية واخيراً الاغتيال على اعتاب وابواب الجامعات واخرها العملية الغادرة والاثيمة على حراسة كلية الاداب بخور مكسر هي عمليات اثمة ومجرمة وتنم عن عقلية معوجة السلوك ومهترئة عمليات اثمة ومجرمة وتنم عن عقلية معوجة السلوك ومهترئة القيم، فصروح العلم واهمها الجامعات هي بوابات المستقبل والامل للنهوض بالشعب اليمني وانتشاله من جهله وفقره، ومن يستهدفها فقد استهدف النور والضياء الذي لا تستغني عنه المجتمعات الراقيه والتي نضت بحياتها المادية والعلمية والثقافية والانتاجيه والجامعات وطلبتها من الخريجين في شتى علوم الانسانية والاجتماعية والطبية والاقتصادية والحقوقية. الخ..
- الجامعة يامن لجأت وتلجأ إلى محاولة ايقاف مسيرتها بنقل ارهابك فكراً او اغتيالاً لمن تتوقف مسيرتها ابداً بل ستستمر ونرجو من الله الحكم العادل والمنتقم الجبار ان يكون نهاية مسلسل الارهاب على يد الجامعة وطلبتها الذين يحملون مشاعل النور التي تنير الدرب - درب المستقبل المشرق والواعد بالخير والنماء والامن والاطمئنان للمجتمع
الجامعة بإذن الله وطلبتها وقيادتها جميعاً متمثلاً برئاستها الحالية د. الخضر لصور ومجلس الجامعة من جميع العمداء المحترمين ستكون بإذن الله منها انطلاقه كشف المستور في مسلسل الارهاب من خلال العلم الذي تنشره ومن خلال البحوث التي ستبدأ انطلاقاً من بعد هذه العملية الارهابية الاثمة وكذلك ورش العمل والندوات التوعوية ودعونا نتفاءل رغم الالم والفاجعه باستهداف الصرح العلمي والجامعة دعونا نتفاءل بأن النهايه لهذا المسلسل قد بدأت وستنهيه وتحاصرة العقول الجامعية بمختلف تخصصاتها، ويجب ان يعرف من يستخدم الارهاب بانه لن يرهبنا ولن يحكمنا ولن يجد من يتعاطف معه وان تخفى وراء شعارات تبني المقدس والمقدس بريء منها.