البحسني يشيد بمساعي فريق حضرموت الخير في توحيد الصف الحضرمي
صورة من اللقاء
> المكلا «الأيام» خاص
> المكلا «الأيام» خاص
أشاد محافظ حضرموت، قائد المنطقة العسكرية الثانية اللوا الركن فرج سالمين البحسني بالجهود التي يبذلها فريق (حضرموت الخير) في توحيد الصف الحضرمي، خلال لقائه، أمس، بالفريق في مدينة المكلا بحضرموت.
وبارك البحسني هذا العمل المتميز، الذي يسعى لتقريب وجهات النظر، وأبدا إعجابه بفكرة الفريق والرؤية التي تبناها والنجاحات التي حققها خلال لقاءاته مع المكونات والشخصيات الاجتماعية، وأثمرت هذه الجهود بالخروج بالإجماع على وحدة الصف الحضرمي في هذه المرحلة.
ودعا أعضاء الفريق إلى "متابعة العمل ومواصلة المساعي النبيلة الهادفة خدمة حضرموت وأبنائها"، مضيفا "نحن في السلطة المحلية ندعم ونشجع مثل هذه المبادرات الشخصية والذاتية التي تحرص على جمع الكلمة وتوحيد الجهود".
واستعرض أعضاء الفريق الأعمال واللقاءات التي عقدها مع المكونات والشخصيات، وكان لها دور كبير في تقارب وجهات النظر بين مختلف المكونات والأطياف الحضرمية على أهمية وحدة الصف الحضرمي في هذه المرة الحساسة التي تمر بها حضرموت، والتي تعتبر منعطفا تاريخيا مهما، ولابد من تكثيف جهود الجميع بما يصب في خدمة حضرموت وأبنائها.
وأكد الفريق على "لَمّ كلمة الحضارم والإسراع في تحقيق التوافق الحضرمي، وخاصة فيما يتعلق بتوسيع المشاركة في مؤتمر حضرموت الجامع وإشراك الجميع، واعتبار رؤية مؤتمر حضرموت الجامع مظلة للجميع".
ونوهوا إلى أن "مؤتمر حضرموت الجامع هو الكيان الذي يجب الحفاظ عليه حتى يكون صوت حضرموت قويا ومؤثرا في المرحلة القادمة"، ومشيرا إلى "أهمية التوعية والتثقيف المجتمعي".
أشاد محافظ حضرموت، قائد المنطقة العسكرية الثانية اللوا الركن فرج سالمين البحسني بالجهود التي يبذلها فريق (حضرموت الخير) في توحيد الصف الحضرمي، خلال لقائه، أمس، بالفريق في مدينة المكلا بحضرموت.
وبارك البحسني هذا العمل المتميز، الذي يسعى لتقريب وجهات النظر، وأبدا إعجابه بفكرة الفريق والرؤية التي تبناها والنجاحات التي حققها خلال لقاءاته مع المكونات والشخصيات الاجتماعية، وأثمرت هذه الجهود بالخروج بالإجماع على وحدة الصف الحضرمي في هذه المرحلة.
ودعا أعضاء الفريق إلى "متابعة العمل ومواصلة المساعي النبيلة الهادفة خدمة حضرموت وأبنائها"، مضيفا "نحن في السلطة المحلية ندعم ونشجع مثل هذه المبادرات الشخصية والذاتية التي تحرص على جمع الكلمة وتوحيد الجهود".
واستعرض أعضاء الفريق الأعمال واللقاءات التي عقدها مع المكونات والشخصيات، وكان لها دور كبير في تقارب وجهات النظر بين مختلف المكونات والأطياف الحضرمية على أهمية وحدة الصف الحضرمي في هذه المرة الحساسة التي تمر بها حضرموت، والتي تعتبر منعطفا تاريخيا مهما، ولابد من تكثيف جهود الجميع بما يصب في خدمة حضرموت وأبنائها.
وأكد الفريق على "لَمّ كلمة الحضارم والإسراع في تحقيق التوافق الحضرمي، وخاصة فيما يتعلق بتوسيع المشاركة في مؤتمر حضرموت الجامع وإشراك الجميع، واعتبار رؤية مؤتمر حضرموت الجامع مظلة للجميع".
ونوهوا إلى أن "مؤتمر حضرموت الجامع هو الكيان الذي يجب الحفاظ عليه حتى يكون صوت حضرموت قويا ومؤثرا في المرحلة القادمة"، ومشيرا إلى "أهمية التوعية والتثقيف المجتمعي".
