الوفاء الشمساني (شكل تاني)
> عوض بامدهف
>
* الأحد 22 أبريل من العام الحالي 2018م ، يوم رياضي متفرد في الصفات والفعل النبيل حيث دخل تاريخ الرياضة العدنية من أوسع الأبواب وأجملها على الإطلاق ، ففي الأحد الرياضي النبيل والسلمي والعالي المقام رسم فرسان الجبل الشامخ ملامح ومعالم متجددة لسمات وصفات التكريم والاحتفاء والتقدير.
* ففي هذا الأحد الوضاء والبديع كان رياضيو عدن مهد الرياضة الأول ، على موعد متجدد مع نمط وشكل غير مسبوق للوفاء الرياضي ، حيث ضرب به فرسان البرتقال الزاهي، كل أنماط ، وأشكال الوفاء والتكريم المعتاد والمتعارف عليه في رحاب الوسط الرياضي العدني من أساسه ، وأرسوا تقاليد جديدة للوفاء والتكريم غير مسبوقة.
* كان من المتعارف عليه بأن العلاقات الجدلية التي تربط بين إدارات الأندية واللاعبين ، تتسم بالكثير من التذمر وعدم الرضا والمناكفات والمماحكات والشكوى المستمرة والتظلم والصراعات الخفية والظاهرة وبشكل متفاوت من ناد إلى آخر.
* ولكن أهل البيت الشمساني وفرسانه ، كسروا هذه القاعدة وباقتدار ، حيث قاموا في موقف وفاء رياضي نادر ، بمفاجأة الوسط الرياضي العدني ، وعلى غير توقع ، بذلك الفعل النبيل المتمثل بالاحتفاء والتكريم في مشهد رائع وبديع جسد كل مشاعر الحب والتقدير والامتنان ، لمن قدم الجهد والعطاء والبذل والعرق والوقت والمال سخياً وبلا حدود أو حساب ، أو انتظار أي مردود ، ودون أي مقابل ، لذلك الرياضي القدير الرائع والإداري المحنك الذي امتلك كل مقومات خيوط الإدارة الرياضية المغلفة بالحب والإخلاص ، والمثابرة من أطرافها بكل اقتدار واستحقاق مشهود.
* إنه الشمساني وزارع البرتقال الذي يذوب حباً وعشقاً بالجبل الشامخ، والعتيد ربان وراعي البيت الشمساني الكبير والرياضي الشديد التواضع والإبتسامة الدائمة ، المحب للجميع، والمحبوب من الكل الكابتن خالد عبدالله بيزع ، الذي واصل تقديم عطائه الجزيل وجهده الوفير متحدياً ، ومتجاوزاً كل المعوقات والصعوبات ، التي واجهها الجبل ، بفعل الحب والأخلاق والعمل الجاد والسعي الدؤوب لتقديم الأفضل دوماً.
* مع أطيب التهاني للرياضي الكبير الكابتن خالد عبدالله بيزع والذي استحق الاحتفاء والتكريم والتقدير ، وإن لكل مجتهد نصيب ، وألف ألف وألف مبروك يا أبا أيمن ، والقادم أفضل إن شاء الله.
عوض بامدهف
* ففي هذا الأحد الوضاء والبديع كان رياضيو عدن مهد الرياضة الأول ، على موعد متجدد مع نمط وشكل غير مسبوق للوفاء الرياضي ، حيث ضرب به فرسان البرتقال الزاهي، كل أنماط ، وأشكال الوفاء والتكريم المعتاد والمتعارف عليه في رحاب الوسط الرياضي العدني من أساسه ، وأرسوا تقاليد جديدة للوفاء والتكريم غير مسبوقة.
* كان من المتعارف عليه بأن العلاقات الجدلية التي تربط بين إدارات الأندية واللاعبين ، تتسم بالكثير من التذمر وعدم الرضا والمناكفات والمماحكات والشكوى المستمرة والتظلم والصراعات الخفية والظاهرة وبشكل متفاوت من ناد إلى آخر.
* ولكن أهل البيت الشمساني وفرسانه ، كسروا هذه القاعدة وباقتدار ، حيث قاموا في موقف وفاء رياضي نادر ، بمفاجأة الوسط الرياضي العدني ، وعلى غير توقع ، بذلك الفعل النبيل المتمثل بالاحتفاء والتكريم في مشهد رائع وبديع جسد كل مشاعر الحب والتقدير والامتنان ، لمن قدم الجهد والعطاء والبذل والعرق والوقت والمال سخياً وبلا حدود أو حساب ، أو انتظار أي مردود ، ودون أي مقابل ، لذلك الرياضي القدير الرائع والإداري المحنك الذي امتلك كل مقومات خيوط الإدارة الرياضية المغلفة بالحب والإخلاص ، والمثابرة من أطرافها بكل اقتدار واستحقاق مشهود.
* إنه الشمساني وزارع البرتقال الذي يذوب حباً وعشقاً بالجبل الشامخ، والعتيد ربان وراعي البيت الشمساني الكبير والرياضي الشديد التواضع والإبتسامة الدائمة ، المحب للجميع، والمحبوب من الكل الكابتن خالد عبدالله بيزع ، الذي واصل تقديم عطائه الجزيل وجهده الوفير متحدياً ، ومتجاوزاً كل المعوقات والصعوبات ، التي واجهها الجبل ، بفعل الحب والأخلاق والعمل الجاد والسعي الدؤوب لتقديم الأفضل دوماً.
* مع أطيب التهاني للرياضي الكبير الكابتن خالد عبدالله بيزع والذي استحق الاحتفاء والتكريم والتقدير ، وإن لكل مجتهد نصيب ، وألف ألف وألف مبروك يا أبا أيمن ، والقادم أفضل إن شاء الله.