تعيين السليماني قائدا للنخبة الشبوانية في محور بلحاف
المقدم خالد منصور السليماني
> بلحاف «الأيام» خاص
> أصدرت قيادة التحالف العربي، محور بالحاف، ممثلة بدولة الإمارات العربية المتحدة أمس قرارا بتعيين المقدم خالد منصور السليماني قائدا لقوات النخبة الشبوانية لمحور بلحاف.
القرار يأتي في إطار الجهود الأمنية التي يقوم بها التحالف العربي في شبوة واليمن عموما.
«الأيام» تنشر السيرة الذاتية لقائد قوات النخبة الشبوانية لمحور بلحاف:
المقدم خالد منصور علي السليماني، من مواليد 1970 منطقة المطهاف مديرية رضوم بشبوة، والتحق بالسلك العسكري عام 1988 كجندي في المحور الأوسط بعتق، وأخذ دورة تدريبية لمدة ثلاثة أشهر في محور عتق في ذات العام.
وفي 1999 أخذ دورة تدريبية في مجال الاتصالات تخصص (مورس) في معسكر العند التدريبي لمدة ستة أشهر حصل فيها على شهادة تقديرية بدرجة "ممتاز"، ثم عاد إلى معسكره بالمحور الأوسط في نفس العام.
وبعد انطلاق الحراك الجنوبي عام 2007 كان من أوائل مؤسسي الحراك في شبوة ومؤسس الحراك ورئيسه في مديرية رضوم، حيث تم تغييره من مكتب العمل بسبب ذلك.
وفي 13 أبريل عام 2015 قاد المقاومة الجنوبية في مدينة عين بامعبد، وكان أبرز قياديي المقاومة لحماية منشأة بالحاف.
ويعتبر من أول المساندين للنخبة الشبوانية ببلحاف عندما وصلت في ديسمبر عام 2016، وكان اول المستقبلين لها.
شارك في الإعداد والتجهيز لأفراد المقاومة وتسجيلهم في كشوفات التدريب في رماه بحضرموت، حتى عُين امس قائدا للنخبة الشبوانية بمحور بلحاف.
ونال القرار استحسان الجميع، فيما وصفه مراقبون بأنه "اختيار مناسب لما يمتلكه الرجل من قيادة عسكرية فذة تدرج فيها عبر مراحل عدة".
«الأيام» تنشر السيرة الذاتية لقائد قوات النخبة الشبوانية لمحور بلحاف:
المقدم خالد منصور علي السليماني، من مواليد 1970 منطقة المطهاف مديرية رضوم بشبوة، والتحق بالسلك العسكري عام 1988 كجندي في المحور الأوسط بعتق، وأخذ دورة تدريبية لمدة ثلاثة أشهر في محور عتق في ذات العام.
ثم أخذ دورة تدريبية في نفس العام في المحور الأوسط كعامل إشارة (اتصالات لاسلكية) اجتازها بنجاح.
حُول عام 1991 الى العبر كتيبة 41 مشاة التابعة للمحور الأوسط كنائب قائد فصيلة الاشارة، ليعود الى كتيبة 41 في المحور بعتق عام 1993، وبقي في المحور حتى حرب 1994 الذي أُجتيح خلالها الجنوب، ليُقصى ويُهمش من ضمن كوكبة من أبناء الجنوب العسكريين والأمنيين والمدنيين الذين تم إقصاؤهم، ليمكث في بيته حتى عام 1999، ثم عاد ليباشر العمل في كتيبة خفر السواحل ببئر علي، كقائد سرية الزوارق حتى عام 2003، ثم مندوبا لوزارة الدفاع في الرقابة والتفتيش البحري شبوة حتى عام 2005، ثم نائبا لمدير مكتب العمل بلحاف حتى عام 2008.
ناضل كثيرا في ساحات النضال السلمي في العاصمة عدن وجميع محافظات ومدن الجنوب عامة.
ويعتبر من أول المساندين للنخبة الشبوانية ببلحاف عندما وصلت في ديسمبر عام 2016، وكان اول المستقبلين لها.
شارك في الإعداد والتجهيز لأفراد المقاومة وتسجيلهم في كشوفات التدريب في رماه بحضرموت، حتى عُين امس قائدا للنخبة الشبوانية بمحور بلحاف.