ناطق عسكري: في الحديدة حرب مكتملة الأركان لا خرق للهدنة
الناطق باسم عملیات تحریر الساحل الغربي وضاح الدبیش
> «الأيام» غرفة الأخبار
> قال الناطق باسم عملیات تحریر الساحل الغربي، وضاح الدبیش، إنّ ما تقوم به الجماعة الحوثیة في الحديدة لیست خروقات لاتفاقية وقف إطلاق النار، وإنما ھي حرب مكتملة الأركان.
وأضاف، في تصريح نقلته صحيفة "الشرق الأوسط": "إنّ القصف الذي قامت به المیلیشیات كان بالأسلحة الثقيلة، بشكل عشوائي وهمجي، وفي كلّ الاتجاهات، في مستشفى 22 مایو، ومدینة الصالح، ومجمع إخوان ثابت، وسیتي ماكس".
وأشار الدبیش إلى أنّ "الحوثیین استخدموا، في قصفھم الأخير للمناطق المحررة في الحدیدة، للمرة الأولى، صواریخ كاتيوشا مطورة".
ولفت إلى أنّ "التصعید النوعي الذي اختلف عن بقیة التصعیدات السابقة، تزامن مع اللقاء المرتقب للجنرال لولیسغارد، رئیس اللجنة الدولیة لتنسیق إعادة الانتشار، ورئیس الفریق الحكومي اللواء ركن عزیز صغیر، الذي سيتطرق لمناقشة آلیة تنفیذ التحقيق الثلاثي المتفق علیه وفق مفھوم العملیات العسكریة، والتحقق من ذلك على مدار أسبوعین".
وأكّد الدبیش أنّ "وفد الحكومة أبلغ لولیسغارد بأنّ الاجتماع لن بتطرق إلا لهذا الموضوع فقط، ولن یتم التعاطي، أو إقامة أيّة مشاورات أخرى، أو الانتقال إلى مرحلة أخرى، إلا بعد تنفيذ ھذا الجانب، والتأكد من الانسحابات، وإزالة الألغام والمظاهر العسكرية، بالرقابة والمتابعة الیومیة، لمدة أسبوعین في الموانئ".
وأوضح أنّ "المیلیشیات أرسلت تعزیزات كبیرة لجبهة الساحل الغربي، من قوات عسكرية عقائدية حديثة، تمّ تخریجھا مؤخراً، والدفع بھا لجبهة الساحل الغربي".
وأضاف، في تصريح نقلته صحيفة "الشرق الأوسط": "إنّ القصف الذي قامت به المیلیشیات كان بالأسلحة الثقيلة، بشكل عشوائي وهمجي، وفي كلّ الاتجاهات، في مستشفى 22 مایو، ومدینة الصالح، ومجمع إخوان ثابت، وسیتي ماكس".
وأشار الدبیش إلى أنّ "الحوثیین استخدموا، في قصفھم الأخير للمناطق المحررة في الحدیدة، للمرة الأولى، صواریخ كاتيوشا مطورة".
ولفت إلى أنّ "التصعید النوعي الذي اختلف عن بقیة التصعیدات السابقة، تزامن مع اللقاء المرتقب للجنرال لولیسغارد، رئیس اللجنة الدولیة لتنسیق إعادة الانتشار، ورئیس الفریق الحكومي اللواء ركن عزیز صغیر، الذي سيتطرق لمناقشة آلیة تنفیذ التحقيق الثلاثي المتفق علیه وفق مفھوم العملیات العسكریة، والتحقق من ذلك على مدار أسبوعین".
وأكّد الدبیش أنّ "وفد الحكومة أبلغ لولیسغارد بأنّ الاجتماع لن بتطرق إلا لهذا الموضوع فقط، ولن یتم التعاطي، أو إقامة أيّة مشاورات أخرى، أو الانتقال إلى مرحلة أخرى، إلا بعد تنفيذ ھذا الجانب، والتأكد من الانسحابات، وإزالة الألغام والمظاهر العسكرية، بالرقابة والمتابعة الیومیة، لمدة أسبوعین في الموانئ".
وأوضح أنّ "المیلیشیات أرسلت تعزیزات كبیرة لجبهة الساحل الغربي، من قوات عسكرية عقائدية حديثة، تمّ تخریجھا مؤخراً، والدفع بھا لجبهة الساحل الغربي".
