لقاء تشاوري للجانبين الاقتصادي والبحث العلمي بالانتقالي
لقاء تشاوري للجانبين الاقتصادي والبحث العلمي بالانتقالي
> عدن «الأيام»
> شهد مقر الأمانة العامة لهيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، أمس، عقد اللقاء التشاوري الأول، ضم أعضاء الجمعية الوطنية للبحث العلمي، واللجنة الاقتصادية بالجمعية الوطنية، والدائرة الاقتصادية بالأمانة العامة لهيئة الرئاسة، ومركز دعم صناعة القرار في المجلس الانتقالي الجنوبي.
وترأس اللقاء عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي م. عدنان الكاف، الذي رحب بالحاضرين، مثمناً فيهم الروح الوطنية للدفاع عن مقدرات الوطن ومؤسساته المدنية، وسعيهم الدائم لتحفيز وتطوير البحث العلمي.
وقال الكاف: "إن أهمية اللقاء يتمثل في دعم جهود التنمية المستدامة، والتنسيق المستمر بين مركز دعم القرار، واللجنة الاقتصادية، والجمعية الوطنية للبحث العلمي"، لافتاً إلى ضرورة وضع آلية منظمة لاستمرارية وعقد مثل هذا اللقاءات بين الجهات الفاعلة والمهتمة بالبحث العلمي على مستوى العاصمة عدن وباقي محافظات الجنوب.
وأضاف: "إن هدف اللقاء هو وضع وترتيب الأوليات والأساسات التي ستُبنى عليها اللقاءات القادمة، وفي مقدمتها وضع قاعدة بيانات للكفاءات والخبرات الواجب الاستفادة منها".
وجرى، خلال اللقاء، التباحث حول مجمل القضايا الوطنية والمخاطر المُحدقة بكافة المجالات والدور الفاعل للجمعية الوطنية للبحث العلمي وكافة منتسبيها في المجتمع، وكذا المعايير والآليات الخاصة لمواجهة العبث بالأراضي والتدمير الشامل للمؤسسات الجنوبية.
وشدد اللقاء على ضرورة استمرار التواصل والتفاهمات حول العديد من القضايا أهمها، عمل مذكرة تفاهم نحو شراكة حقيقية مع منظمات المجتمع المدني للتصدي الشامل للعبث في الجنوب، وبما يخدم قضية الجنوب الوطنية على المستويين الداخلي والخارجي.
وترأس اللقاء عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي م. عدنان الكاف، الذي رحب بالحاضرين، مثمناً فيهم الروح الوطنية للدفاع عن مقدرات الوطن ومؤسساته المدنية، وسعيهم الدائم لتحفيز وتطوير البحث العلمي.
وقال الكاف: "إن أهمية اللقاء يتمثل في دعم جهود التنمية المستدامة، والتنسيق المستمر بين مركز دعم القرار، واللجنة الاقتصادية، والجمعية الوطنية للبحث العلمي"، لافتاً إلى ضرورة وضع آلية منظمة لاستمرارية وعقد مثل هذا اللقاءات بين الجهات الفاعلة والمهتمة بالبحث العلمي على مستوى العاصمة عدن وباقي محافظات الجنوب.
وأضاف: "إن هدف اللقاء هو وضع وترتيب الأوليات والأساسات التي ستُبنى عليها اللقاءات القادمة، وفي مقدمتها وضع قاعدة بيانات للكفاءات والخبرات الواجب الاستفادة منها".
وجرى، خلال اللقاء، التباحث حول مجمل القضايا الوطنية والمخاطر المُحدقة بكافة المجالات والدور الفاعل للجمعية الوطنية للبحث العلمي وكافة منتسبيها في المجتمع، وكذا المعايير والآليات الخاصة لمواجهة العبث بالأراضي والتدمير الشامل للمؤسسات الجنوبية.
وشدد اللقاء على ضرورة استمرار التواصل والتفاهمات حول العديد من القضايا أهمها، عمل مذكرة تفاهم نحو شراكة حقيقية مع منظمات المجتمع المدني للتصدي الشامل للعبث في الجنوب، وبما يخدم قضية الجنوب الوطنية على المستويين الداخلي والخارجي.