الكثيري: حضرموت ستثبت أن عهد الاستلاب والإذلال ولى
> جدة «الأيام» خاص
>
وقال في تصريح خاص لـ«الأيام»: "اليوم يعلن أبناء حضرموت مجدداً أن عهد الاستلاب والنهب والحرمان والإذلال قد ولّى، وإنه آن الأوان لتمكينهم من إدارة كل شؤون حياتهم، بما في ذلك إدارة ملف النفط والاستفادة من عائدات ثرواتهم".
وأشار الكثيري إلى أن حضرموت اليوم تحتشد رفضاً لكل أشكال الهيمنة وانتزاعاً لحقوق ظلت قوى الاحتلال تستمرئ مصادرتها وتفعيلاً لموجبات امتلاك أبناء وادي حضرموت لحقهم في إدارة شؤونهم الأمنية والعسكرية والمدنية، بعيداً عن القوات الغاصبة وقوى النهب والفيد وعصابات الاٍرهاب.
وأضاف: "نحيي أهلنا في كل حضرموت على هذا التحرك الشعبي السلمي، الذي يعد امتداداً لريادة حضرموت في مجابهة قوى الهيمنة والاحتلال ومآثرها في ساحات الثورة التحررية والمقاومة الوطنية الجنوبية التي أنجزت تحرير معظم محافظات الجنوب".
واختتم عضو هيئة رئاسة الانتقالي تصريحه بالقول: "اليوم تنجز حضرموت مأثرة جديدة تضع حداً لعبث الحكومة الفاسدة، من خلال هذا التحرك الشعبي المبارك، الذي لن يتوقف إلا بامتلاك أبناء حضرموت لكافة حقوقهم واستكمال تحرير مديريات الوادي من إجرام قوى الاحتلال وأدواتها الإرهابية".
الكثيري: حضرموت على قلب رجل واحد لدعم قرار المحافظ
أكد عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي، علي الكثيري، أن حضرموت اليوم تقف على قلب رجل واحد داعمة ومساندة للخطوات التي اتخذها المحافظ، اللواء فرج سالمين البحسني، قائد المنطقة العسكرية الثانية، في وجه ممارسات الحكومة الناهبة لثروات حضرموت والسادرة في تجريع مواطنينا كؤوس الحرمان من أبسط الخدمات الأساسية ومن المرتبات، وذلك من خلال قراره الشجاع بإيقاف تصدير شحنة النفط الخام التي كانت الحكومة الكسيحة تستعد لشحنها والعبث بعائداتها.
وقال في تصريح خاص لـ«الأيام»: "اليوم يعلن أبناء حضرموت مجدداً أن عهد الاستلاب والنهب والحرمان والإذلال قد ولّى، وإنه آن الأوان لتمكينهم من إدارة كل شؤون حياتهم، بما في ذلك إدارة ملف النفط والاستفادة من عائدات ثرواتهم".
وأشار الكثيري إلى أن حضرموت اليوم تحتشد رفضاً لكل أشكال الهيمنة وانتزاعاً لحقوق ظلت قوى الاحتلال تستمرئ مصادرتها وتفعيلاً لموجبات امتلاك أبناء وادي حضرموت لحقهم في إدارة شؤونهم الأمنية والعسكرية والمدنية، بعيداً عن القوات الغاصبة وقوى النهب والفيد وعصابات الاٍرهاب.
وأضاف: "نحيي أهلنا في كل حضرموت على هذا التحرك الشعبي السلمي، الذي يعد امتداداً لريادة حضرموت في مجابهة قوى الهيمنة والاحتلال ومآثرها في ساحات الثورة التحررية والمقاومة الوطنية الجنوبية التي أنجزت تحرير معظم محافظات الجنوب".
واختتم عضو هيئة رئاسة الانتقالي تصريحه بالقول: "اليوم تنجز حضرموت مأثرة جديدة تضع حداً لعبث الحكومة الفاسدة، من خلال هذا التحرك الشعبي المبارك، الذي لن يتوقف إلا بامتلاك أبناء حضرموت لكافة حقوقهم واستكمال تحرير مديريات الوادي من إجرام قوى الاحتلال وأدواتها الإرهابية".
