سفير أمريكي: نسعى إلى سلام يمني بتفاوض مباشر بين الأطراف
> «الأيام» غرفة الأخبار
> قال السفير الأمريكي لدى البحرين، جاستين سيبيريل، إن الولايات المتحدة تدعم جهود تحقيق السلام في اليمن من خلال التفاوض المباشر بين الأطراف.
وأضاف سيبيريل، في حوار صحفي مع موقع "أخبار الخليج": "الولايات المتحدة ملتزمة بالعمل مع شركائها في الخليج لضمان السلام والاستقرار في هذه المنطقة المهمة. ففي اليمن، تعمل الولايات المتحدة عن كثب مع حلفائها ومبعوث الأمم المتحدة الخاص، على التوصل إلى حل سلمي للنزاع، ونعتقد أن الحوار هو الطريق لتحقيق يمن مستقر".
وتابع: "أدى الصراع في اليمن إلى تحدٍّ إنساني كبير حاولت الولايات المتحدة وأصدقاؤها، بما فيهم البحرين، إلى التخفيف من حدته وذلك من خلال المساعدات الإنسانية الضخمة. لقد تفاقمت معاناة اليمن بسبب التدخل الإيراني، مثل نشر المقاتلين الأجانب وإمداد الحوثيين بتكنولوجيا الصواريخ.. يجب أن نستمر في مساعدة اليمنيين على إنهاء هذه الحرب".
وأكد السفير الأمريكي أن الحوار بين الأطراف اليمنية هو الطريق للحد من فرص إيران لاستغلال الصراع.
وقال: "انخرطت إيران في سلسلة من الأعمال الاستفزازية غير المقبولة التي من المحتمل أن تهدف إلى جر المنطقة إلى الصراع. لن ننجذب إلى صراع لن يؤدي إلا إلى زيادة زعزعة استقرار هذه المنطقة، ولكن في الوقت نفسه لن نتهاون في الحفاظ على فرض أقصى قدر من الضغط على الاقتصاد الإيراني حتى يغير النظام الإيراني نهجه المهدد والمزعزع للاستقرار تجاه جيرانه".
وأضاف سيبيريل، في حوار صحفي مع موقع "أخبار الخليج": "الولايات المتحدة ملتزمة بالعمل مع شركائها في الخليج لضمان السلام والاستقرار في هذه المنطقة المهمة. ففي اليمن، تعمل الولايات المتحدة عن كثب مع حلفائها ومبعوث الأمم المتحدة الخاص، على التوصل إلى حل سلمي للنزاع، ونعتقد أن الحوار هو الطريق لتحقيق يمن مستقر".
وتابع: "أدى الصراع في اليمن إلى تحدٍّ إنساني كبير حاولت الولايات المتحدة وأصدقاؤها، بما فيهم البحرين، إلى التخفيف من حدته وذلك من خلال المساعدات الإنسانية الضخمة. لقد تفاقمت معاناة اليمن بسبب التدخل الإيراني، مثل نشر المقاتلين الأجانب وإمداد الحوثيين بتكنولوجيا الصواريخ.. يجب أن نستمر في مساعدة اليمنيين على إنهاء هذه الحرب".
وأكد السفير الأمريكي أن الحوار بين الأطراف اليمنية هو الطريق للحد من فرص إيران لاستغلال الصراع.
وقال: "انخرطت إيران في سلسلة من الأعمال الاستفزازية غير المقبولة التي من المحتمل أن تهدف إلى جر المنطقة إلى الصراع. لن ننجذب إلى صراع لن يؤدي إلا إلى زيادة زعزعة استقرار هذه المنطقة، ولكن في الوقت نفسه لن نتهاون في الحفاظ على فرض أقصى قدر من الضغط على الاقتصاد الإيراني حتى يغير النظام الإيراني نهجه المهدد والمزعزع للاستقرار تجاه جيرانه".