بمبادرة شبابية.. مدرسة الصمود بردفان تتسلم 18سبورة
> ردفان «الأيام» رائد الغزالي
> قام الناشط المجتمعي، محمد زين البيحاني، رئيس الدائرة التنظيمية في انتقالي مركز الصمود بمدينة الحبيلين، مركز مديرية ردفان، صباح أمس الأول، بتسليم إدارة مدرسة الصمود للتعليم الأساسي (بنات) 18 سبورة فرميكا،
ويأتي ذلك ضمن مبادرة مجتمعية أطلقها البيحاني، منذ أيام، لدعم المدارس التي تعاني أوضاعاً صعبة، ودعمها بالاحتياجات الصغيرة مثل السبورات وغيها من المستلزمات ،.
وأكد البيحاني أن تكلفة السبورات المقدمة لمدرسة الصمود بلغت (216) ألف ريال، قدمت مبادرته منها 120 ألفاً، بينما جمع باقي المبلغ من التجار 80 الفاً، وتكفل صاحب المنجرة بمبلغ 16 ألف ريال، مشيراً إلى أن الإحساس بالمعاناة التي يمر بها أبناؤنا وبناتنا في المدرسة مثل دافعاً لتقديم المبادرة، وذلك لحث المجتمع على تقديم ما يمكن من الاحتياجات المدرسية في ظل غياب الدعم الحكومي والمنظمات الدولية، وأيضاً دعم التحالف.
وفي السياق ذاته قدمت مديرة المدرسة، نعمة عبدالله أحمد، شكرها وتقديرها لصاحب المبادرة، البيحاني، على هذه المبادرة، التي وصفتها بالعظيمة، مشيرة إلى أن هذه المبادرة تعد الأولى من نوعها خلال فترة إدارتها للمدرسة، وأن ما قام به محمد زين في مبادرته يظهر حرص ولي الأمر على تشجيع الإقبال على التعليم.
وفي سياق متصل، أضافت المديرة نعمة: "هناك احتياجات أخرى، نأمل أن تتوفر للمدرسة مثل النوافذ لعدد من الصفوف، إضافة إلى إعادة حدادة للكراسي المكسرة التي تحتاج إلى إعادة تصليح، وكذلك ترميم الفصول".
ودعت مديرة المدرسة أبناء المجتمع إلى التفاعل مع هذه المبادرة وغيرها من المبادرات.
ويأتي ذلك ضمن مبادرة مجتمعية أطلقها البيحاني، منذ أيام، لدعم المدارس التي تعاني أوضاعاً صعبة، ودعمها بالاحتياجات الصغيرة مثل السبورات وغيها من المستلزمات ،.
وأكد البيحاني أن تكلفة السبورات المقدمة لمدرسة الصمود بلغت (216) ألف ريال، قدمت مبادرته منها 120 ألفاً، بينما جمع باقي المبلغ من التجار 80 الفاً، وتكفل صاحب المنجرة بمبلغ 16 ألف ريال، مشيراً إلى أن الإحساس بالمعاناة التي يمر بها أبناؤنا وبناتنا في المدرسة مثل دافعاً لتقديم المبادرة، وذلك لحث المجتمع على تقديم ما يمكن من الاحتياجات المدرسية في ظل غياب الدعم الحكومي والمنظمات الدولية، وأيضاً دعم التحالف.
وفي السياق ذاته قدمت مديرة المدرسة، نعمة عبدالله أحمد، شكرها وتقديرها لصاحب المبادرة، البيحاني، على هذه المبادرة، التي وصفتها بالعظيمة، مشيرة إلى أن هذه المبادرة تعد الأولى من نوعها خلال فترة إدارتها للمدرسة، وأن ما قام به محمد زين في مبادرته يظهر حرص ولي الأمر على تشجيع الإقبال على التعليم.
وفي سياق متصل، أضافت المديرة نعمة: "هناك احتياجات أخرى، نأمل أن تتوفر للمدرسة مثل النوافذ لعدد من الصفوف، إضافة إلى إعادة حدادة للكراسي المكسرة التي تحتاج إلى إعادة تصليح، وكذلك ترميم الفصول".
ودعت مديرة المدرسة أبناء المجتمع إلى التفاعل مع هذه المبادرة وغيرها من المبادرات.
