جوجل يعيد تطبيق «توتوك».. تكذيب لمزاعم أن الإمارات تستخدمه للتجسس
غوغل يعيد تطبيق «توتوك».. تكذيب لمزاعم أن الإمارات تستخدمه للتجسس
> «الأيام» إرم
> أعادت شركة جوجل تطبيق المراسلة توتوك ToTok إلى متجر ”جوجل بلاي“؛ في تكذيب على ما يبدو لمزاعم أن الحكومة الإماراتية تستخدمه للتجسس.
ولاحظ مستخدمون عودة التطبيق إلى متجر جوجل ، بينما لا يزال محذوفا على متجر آبل ستور.
ويستخدم تطبيق ”توتوك“ الإماراتي في الدردشة والاتصال المرئي وتبادل الفيديو والنصوص، بشكل مشابه لتطبيق واتس آب، ويختلف عن تطبيق ”تيك توك TikTok“ الصيني.
وحقق التطبيق رواجا فائقا، خلال الأشهر الأخيرة، في الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا وأفريقيا وأمريكا الشمالية.
ونشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، تحقيقا زعمت فيه أن التطبيق ”هو أداة تجسس لحكومة الإمارات“، ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين زعمهم أن التطبيق يتيح للحكومة الإماراتية الوصول إلى محادثات وتحركات المستخدمين ومعلوماتهم الشخصية.
ونفت الهيئة العامة لتنظيم قطاع الاتصالات بدولة الإمارات، تلك المزاعم، قائلة في بيان، إن ”الإطار القانوني والتنظيمي في دولة الإمارات، يمنع منعا تاما التجسس وأيا من أشكاله، وأن أي فعل من تلك الأفعال يعتبر جريمة يعاقب عليها وفق القوانين المطبقة“، مشيرة إلى أن ”الهيئة تفرض معايير صارمة لحماية خصوصية المستخدمين“.
وأكدت الهيئة أن تطبيقات الاتصال الصوتي والمرئي عبر الإنترنت المعتمدة في الإمارات، ”تخضع لهذه المعايير وتنفذها ويتم مراقبة تنفيذها بصورة مستمرة“، وأن الإمارات ”ملتزمة بتشجيع البيئة الاستثمارية المناسبة لدعم ريادة الأعمال والابتكار في شتى المجالات، كما تسعى لتبني ودعم أحدث التقنيات الحالية، مثل الجيل الخامس للهاتف المتحرك وتقنيات (بلوك شين) وتطبيقات الذكاء الاصطناعي“.
ولاحظ مستخدمون عودة التطبيق إلى متجر جوجل ، بينما لا يزال محذوفا على متجر آبل ستور.
ويستخدم تطبيق ”توتوك“ الإماراتي في الدردشة والاتصال المرئي وتبادل الفيديو والنصوص، بشكل مشابه لتطبيق واتس آب، ويختلف عن تطبيق ”تيك توك TikTok“ الصيني.
وحقق التطبيق رواجا فائقا، خلال الأشهر الأخيرة، في الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا وأفريقيا وأمريكا الشمالية.
ونشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، تحقيقا زعمت فيه أن التطبيق ”هو أداة تجسس لحكومة الإمارات“، ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين زعمهم أن التطبيق يتيح للحكومة الإماراتية الوصول إلى محادثات وتحركات المستخدمين ومعلوماتهم الشخصية.
ونفت الهيئة العامة لتنظيم قطاع الاتصالات بدولة الإمارات، تلك المزاعم، قائلة في بيان، إن ”الإطار القانوني والتنظيمي في دولة الإمارات، يمنع منعا تاما التجسس وأيا من أشكاله، وأن أي فعل من تلك الأفعال يعتبر جريمة يعاقب عليها وفق القوانين المطبقة“، مشيرة إلى أن ”الهيئة تفرض معايير صارمة لحماية خصوصية المستخدمين“.
وأكدت الهيئة أن تطبيقات الاتصال الصوتي والمرئي عبر الإنترنت المعتمدة في الإمارات، ”تخضع لهذه المعايير وتنفذها ويتم مراقبة تنفيذها بصورة مستمرة“، وأن الإمارات ”ملتزمة بتشجيع البيئة الاستثمارية المناسبة لدعم ريادة الأعمال والابتكار في شتى المجالات، كما تسعى لتبني ودعم أحدث التقنيات الحالية، مثل الجيل الخامس للهاتف المتحرك وتقنيات (بلوك شين) وتطبيقات الذكاء الاصطناعي“.
