"ملتقى عدن الأول" قراءة لمواطن التنمية والارتقاء بها مستقبلاً
> عدن «الأيام» خاص
> تجري في العاصمة عدن أعمال التحضير لانعقاد "ملتقى عدن الأول"، خلال الأسبوع الجاري، في العاصمة عدن.
وبحسب اللجنة التحضيرية، يهدف الملتقى لتقديم صورة علمية وعملية لواقع عدن اليوم، ومكامن الفرص السانحة لهذه المدينة مستقبلاً من خلال التوعية والخدمات والتنمية.
ويُعد الملتقى حدثاً نوعياً لما سيقدمه من قراءة لواقع القطاع الخدمي والتنموي فيها، وسبل تعزيز هذه القطاعات الهامة، وأثر ذلك الاستثمار على الواقع القريب سواء للمواطن أو المستثمر، لما تمثله عدن من بيئة جاذبة للاستثمار.
ومن المقرر أن تقدم إلى الملتقى عدداً من الأوراق العلمية المبنية على إدراك واقعي للجانب الخدمي والتنموي للمرافق الخدمية والسياحية والتنموية، بالإضافة لدور الشباب في هذه المرحلة الهامة من تاريخ عدن.
وينظم الملتقى بدعم وإشراف من الفريق الإعلامي لقيادة التحالف العربي في محافظة عدن، وإسهاماً لأهمية تنفيذ اتفاق الرياض الرامي الدفع بعجلة التنمية وتوفير بيئة آمنة ومستقرة في عدن، كما سيمنح الملتقى فرصةً حقيقةً لعدن وأهلها للاطلاع على أبرز المشاكل والصعوبات المتعلقة بالواقع الخدمي وسبل الارتقاء بهذه المرافق الخدمية.
وسيشارك في الملتقى عدد من الأكاديميين، ونخبة من الشخصيات الاجتماعية ورجال المال والأعمال والمنظمات الدولية المانحة وممثلين عن منظمات المجتمع المدني وعاملين في المجال الخدمي من ذوي الخبرة والكفاءة بالمجالات الخدمية، بهدف معرفة واقع هذه المرافق وسبل النهوض بها، مستخلصين ذلك بتوصيات سيشكل مستقبلاً العمل بها بارقة أمل لمدينة عدن وأهلها.
وبحسب اللجنة التحضيرية، يهدف الملتقى لتقديم صورة علمية وعملية لواقع عدن اليوم، ومكامن الفرص السانحة لهذه المدينة مستقبلاً من خلال التوعية والخدمات والتنمية.
ويُعد الملتقى حدثاً نوعياً لما سيقدمه من قراءة لواقع القطاع الخدمي والتنموي فيها، وسبل تعزيز هذه القطاعات الهامة، وأثر ذلك الاستثمار على الواقع القريب سواء للمواطن أو المستثمر، لما تمثله عدن من بيئة جاذبة للاستثمار.
ومن المقرر أن تقدم إلى الملتقى عدداً من الأوراق العلمية المبنية على إدراك واقعي للجانب الخدمي والتنموي للمرافق الخدمية والسياحية والتنموية، بالإضافة لدور الشباب في هذه المرحلة الهامة من تاريخ عدن.
وينظم الملتقى بدعم وإشراف من الفريق الإعلامي لقيادة التحالف العربي في محافظة عدن، وإسهاماً لأهمية تنفيذ اتفاق الرياض الرامي الدفع بعجلة التنمية وتوفير بيئة آمنة ومستقرة في عدن، كما سيمنح الملتقى فرصةً حقيقةً لعدن وأهلها للاطلاع على أبرز المشاكل والصعوبات المتعلقة بالواقع الخدمي وسبل الارتقاء بهذه المرافق الخدمية.
وسيشارك في الملتقى عدد من الأكاديميين، ونخبة من الشخصيات الاجتماعية ورجال المال والأعمال والمنظمات الدولية المانحة وممثلين عن منظمات المجتمع المدني وعاملين في المجال الخدمي من ذوي الخبرة والكفاءة بالمجالات الخدمية، بهدف معرفة واقع هذه المرافق وسبل النهوض بها، مستخلصين ذلك بتوصيات سيشكل مستقبلاً العمل بها بارقة أمل لمدينة عدن وأهلها.
