قوات للانتقالي بنقطة العلم تمنع قوة للشرعية من دخول عدن
> اتصالات مكثفة للتحالف والانتقالي لإزالة توتر بنقطة العلم
> عدن «الأيام» خاص
علمت «الأيام» أن اتصالات مكثفة استمرت، مساء اليوم السبت، بين قيادات بالمجلس الانتقالي الجنوبي والتحالف والحكومة الشرعية لإزالة التوتر الذي ساد في نقطة العلم بين قوات للحزام الأمني وقوات للجيش قادمة من بلدة شقرة محافظة أبين، كانت تريد الدخول إلى مدينة عدن.
وقال لـ«الأيام» مصدر مطلع لـ«الأيام»: "إن القوات المرابطة في نقطة العلم المدخل الشرقي لعدن منعت رتلاً عسكرياً للواء 39 التابع للشرعية في ضوء عدم حصول الأول على أي تعليمات بذلك".
وأوضح المصدر أن القافلة العسكرية تضم 8 أطقم و3 عربات و5 مدرعات سعودية، موضحاً أن القوة السعودية ترافق القوة المحلية للجيش.
وأكد المصدر أن "هذه القوة التي حاولت المرور إلى عدن ليست ضمن مصفوفة الدخول إلى عدن بحسب اتفاق الرياض، ولكنها مفترض أن تتوجه إلى منطقة طورالباحة بمحافظة لحج، حيث تتمركز هناك قوة من اللواء".
وتابع: "إن الخطة المتفق عليها تفيد بالسماح بمرور قوات للشرعية يبلغ قوامها 150 جنديا غداً متوجهة إلى محافظة البيضاء.. وكذا وحدات عسكرية أخرى للواء لم يسمه، ويتوقع مرورها يوم 11 فبراير إلى حيفان بمحافظة تعز".
علمت «الأيام» أن اتصالات مكثفة استمرت، مساء اليوم السبت، بين قيادات بالمجلس الانتقالي الجنوبي والتحالف والحكومة الشرعية لإزالة التوتر الذي ساد في نقطة العلم بين قوات للحزام الأمني وقوات للجيش قادمة من بلدة شقرة محافظة أبين، كانت تريد الدخول إلى مدينة عدن.
وقال لـ«الأيام» مصدر مطلع لـ«الأيام»: "إن القوات المرابطة في نقطة العلم المدخل الشرقي لعدن منعت رتلاً عسكرياً للواء 39 التابع للشرعية في ضوء عدم حصول الأول على أي تعليمات بذلك".
وأوضح المصدر أن القافلة العسكرية تضم 8 أطقم و3 عربات و5 مدرعات سعودية، موضحاً أن القوة السعودية ترافق القوة المحلية للجيش.
وأكد المصدر أن "هذه القوة التي حاولت المرور إلى عدن ليست ضمن مصفوفة الدخول إلى عدن بحسب اتفاق الرياض، ولكنها مفترض أن تتوجه إلى منطقة طورالباحة بمحافظة لحج، حيث تتمركز هناك قوة من اللواء".
وتابع: "إن الخطة المتفق عليها تفيد بالسماح بمرور قوات للشرعية يبلغ قوامها 150 جنديا غداً متوجهة إلى محافظة البيضاء.. وكذا وحدات عسكرية أخرى للواء لم يسمه، ويتوقع مرورها يوم 11 فبراير إلى حيفان بمحافظة تعز".
