سفير اليمن بالمغرب يؤكد العلاقات الأخوية بين البلدين
> أكد السفير عزالدين الاصبحي، سفير بلادنا لدى المملكة المغربية الشقيقة، على أهمية دور أبناء الجالية اليمنية في تعزيز العلاقات الأخوية بين اليمن والمغرب.
وقال في اجتماعه اليوم مع عدد من أبناء الجالية اليمنية في المغرب: "إنه من الرائع أن نجد بيننا من أبناء اليمن المقيمين في المغرب منذ أكثر من خمسة عقود؛ حيث نلتقي اليوم مع الجيل الثاني والثالث من أبنائنا وإخواننا الذين قدم آباؤهم إلى المغرب مع أوائل القرن الماضي وعاشوا في المغرب وصاروا جزءاً من نسيجه الاجتماعي الفاعل".
وشدد السفير الأصبحي على أهمية دور العلاقات المجتمعية بين البلدين الشقيقين، مشيداً بحفاوة ورعاية المغرب ملكاً وحكومة وشعباً بأبناء اليمن.
وقال السفير الأصبحي: "إن الدعم والرعاية التي يحظى بها اليمنيون هنا نجدها من المؤسسات الرسمية وعلى رأسها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وعلى مستوى الشعب المغربي الأصيل الذي يرى باليمن امتداداً لجذور واحدة".
وأضاف: "إن اليمن يقف دوماً مع المغرب في كل القضايا وفي مقدمة ذلك مغربية الصحراء ووحدته الترابية، وأن ما قدمه المغرب في هذا الملف من حلول لقضية الصحراء عبر الحكم الذاتي ضمن إطار الدولة المغربية وبالطرق السلمية والحوار يعد تجربة متميزة تستحق التقدير والاحترام".
وأكد أن مواقف اليمن تجاه المغرب ثابتة وفي تنامي رائع، وأن توجيهات القيادة السياسية برئاسة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية تؤكد على دعم هذا المسار الواضح في تعزيز استقرار المغرب ووحدة أراضيه ومغربية الصحراء.
وتناول اللقاء الذي حضره ممثلون عن رجال الأعمال اليمنيين في المملكة المغربية وأكاديميون يعملون في المؤسسات المغربية كيفية تفعيل دور الجالية اليمنية وتعزيز قدرات هذا الكيان الهام، وضرورة تفعيل برامج الأنشطة المختلفة والبناء المؤسسي للجالية.
وقال في اجتماعه اليوم مع عدد من أبناء الجالية اليمنية في المغرب: "إنه من الرائع أن نجد بيننا من أبناء اليمن المقيمين في المغرب منذ أكثر من خمسة عقود؛ حيث نلتقي اليوم مع الجيل الثاني والثالث من أبنائنا وإخواننا الذين قدم آباؤهم إلى المغرب مع أوائل القرن الماضي وعاشوا في المغرب وصاروا جزءاً من نسيجه الاجتماعي الفاعل".
وشدد السفير الأصبحي على أهمية دور العلاقات المجتمعية بين البلدين الشقيقين، مشيداً بحفاوة ورعاية المغرب ملكاً وحكومة وشعباً بأبناء اليمن.
وقال السفير الأصبحي: "إن الدعم والرعاية التي يحظى بها اليمنيون هنا نجدها من المؤسسات الرسمية وعلى رأسها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وعلى مستوى الشعب المغربي الأصيل الذي يرى باليمن امتداداً لجذور واحدة".
وأضاف: "إن اليمن يقف دوماً مع المغرب في كل القضايا وفي مقدمة ذلك مغربية الصحراء ووحدته الترابية، وأن ما قدمه المغرب في هذا الملف من حلول لقضية الصحراء عبر الحكم الذاتي ضمن إطار الدولة المغربية وبالطرق السلمية والحوار يعد تجربة متميزة تستحق التقدير والاحترام".
وأكد أن مواقف اليمن تجاه المغرب ثابتة وفي تنامي رائع، وأن توجيهات القيادة السياسية برئاسة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية تؤكد على دعم هذا المسار الواضح في تعزيز استقرار المغرب ووحدة أراضيه ومغربية الصحراء.
وتناول اللقاء الذي حضره ممثلون عن رجال الأعمال اليمنيين في المملكة المغربية وأكاديميون يعملون في المؤسسات المغربية كيفية تفعيل دور الجالية اليمنية وتعزيز قدرات هذا الكيان الهام، وضرورة تفعيل برامج الأنشطة المختلفة والبناء المؤسسي للجالية.
