المعلق الرياضي الشاب منير بكر لـ«الأيام»: الإنترنت سبب خروجي من مسابقة الكأس والمعلق عيسى الحربين أول المحفزين لي
> سيئون «الأيام» محمد مصطفى بامخرمة :
> * منير بكر جوهرة التعليق الرياضي في وادي حضرموت حسب ما يراه بعض المتابعين له، من خلال تعليقه على المباريات الرياضية في ملاعب حضرموت الوادي والساحل والتي تفوق تعليقاته على أكثر من 400 مباراة ، متنقلاً بين ملاعب مديريات ومناطق حضرموت .. وقد علق على نهائي بطولة الدوري التنشيطي الأخيرة لأندية الجمهورية من خلال قناة حضرموت الفضائية ، التي نقلت أحداث المباراة غلى الهواء مباشرة بين شعب حضرموت ووحدة عدن والذي توج ببطولته الأولى شعب حضرموت من أرض الملعب.
* منير بكر كان معنا في لقاء خاص أوضح فيه لـ "الأيام" ما يلي :
" إن تعليقي على نهائي الدوري التنشيطي الذي جرى بين شعب حضرموت ووحدة عدن في مدينة سيئون، كان فرصة حظيت بها من قبل قناة حضرموت في حدث كبير بحضور جماهيري كبير وكانت فرصة عظيمة لأي معلق ، أن يعلق في هذا الحدث ، خاصة وأنه كان هناك الكثير من المعلقين في وادي حضرموت ظهروا بشكل كبير وجميل أيضاً ، علماً أنه قد بدأت مجموعة من المعلقين الشباب في الظهور في ساحل حضرموت .. والشيء الجميل أن المعلق السعودي (عيسى الحربين) كان على تواصل مستمر معي ، وقد صادف، وأن شاهد مباراة نهائي الدوري التنشيطي التي علقت عليها ، حيث أرسل لي تعليقاً خاصاً عبر حسابه بتوتير حفزني كثيراً ، لتقديم الأفضل في المستقبل بعد نهائي هذه البطولة التنشيطية".
* وحول مشاركته في مسابقة التعليق الرياضي تحدث المعلق بكر قائلاً : "عرفت بأمر هذه المسابقة، من خلال تويتر ، وعبر المعلق خليل البلوشي وقد شاركت مع زميلي (لقمان حديجان) ، وهي مسابقة نظمتها مشكورة (قنوات الكأس الرياضية) خاصة بالتعليق الرياضي ، وقد تجاوزت المرحلة الاولى بفضل الله بنجاح، ولكني لم أتجاوزالمرحلة الثانية من المسابقة ، حيث كان السبب انقطاع الانترنت ، الذي كان قد عاد بشكل ضعيف حيث عرفت أن الصوت لم يتطابق مع الصورة وعرفت أنني قد لا أتجاوز المرحلة".
* وأكد المعلق منير بكر أن التعليق عبر الإذاعة أو التلفزيون ، يكون عادة أكثر راحة وإبداعاً من التعليق أثناء المباريات الشعبية والتعليق الداخلي ، حيث قال : "التعليق الداخلي ممكن من عبارة أو كلمة ، تضع اللاعب في ضغط ، أو يغير من قناعة مدرب .. وهذا يضعك أمام مسئولية كبيرة ويشكل ضغطاً آخر على المعلق ، عكس التعليق في كابينة التعليق للإذاعة أو التلفزيون ، الذي تجد أنك في حرية تامة ، في أن تقول رأيك في ما تراه عن أي لاعب أو طريقة لعب".
* وكان المعلق منير بكر قد أوضح نبذة عن بدايته في دخول هذا المجال حيث قال : " بداية تعليقي الرياضي عن المباريات كانت في عام 2011 حيث استهليت مشواري في التعليق لمدة 5 دقائق فقط في إحدى المباريات برفقة المعلق والشاعر (علي الخطيب) ، وكنا مع الزميل المعلق حسن العيدروس معلق قنوات (بي إن سبورت) .. أما الآن فنقوم بالتعليق في إحدى بطولات الفرق الشعبية بمنطقة السويري ، علماً أنني كنت من متابعي تعليقات الأساتذة في هذا المجال وهم : عيسى الحربين بو طارق وأحمد الطيب وعصام الشوالي . وفي 2007 تقريباً في دورة الخليج ظهر المعلق فارس عوض الذي استمتعت بطريقة تعليقه ، التي أعتبرها رائعة وهو اليوم مثلي الأعلى في التعليق على كل المباريات الرياضية".
* منير بكر كان معنا في لقاء خاص أوضح فيه لـ "الأيام" ما يلي :
" إن تعليقي على نهائي الدوري التنشيطي الذي جرى بين شعب حضرموت ووحدة عدن في مدينة سيئون، كان فرصة حظيت بها من قبل قناة حضرموت في حدث كبير بحضور جماهيري كبير وكانت فرصة عظيمة لأي معلق ، أن يعلق في هذا الحدث ، خاصة وأنه كان هناك الكثير من المعلقين في وادي حضرموت ظهروا بشكل كبير وجميل أيضاً ، علماً أنه قد بدأت مجموعة من المعلقين الشباب في الظهور في ساحل حضرموت .. والشيء الجميل أن المعلق السعودي (عيسى الحربين) كان على تواصل مستمر معي ، وقد صادف، وأن شاهد مباراة نهائي الدوري التنشيطي التي علقت عليها ، حيث أرسل لي تعليقاً خاصاً عبر حسابه بتوتير حفزني كثيراً ، لتقديم الأفضل في المستقبل بعد نهائي هذه البطولة التنشيطية".
* وحول مشاركته في مسابقة التعليق الرياضي تحدث المعلق بكر قائلاً : "عرفت بأمر هذه المسابقة، من خلال تويتر ، وعبر المعلق خليل البلوشي وقد شاركت مع زميلي (لقمان حديجان) ، وهي مسابقة نظمتها مشكورة (قنوات الكأس الرياضية) خاصة بالتعليق الرياضي ، وقد تجاوزت المرحلة الاولى بفضل الله بنجاح، ولكني لم أتجاوزالمرحلة الثانية من المسابقة ، حيث كان السبب انقطاع الانترنت ، الذي كان قد عاد بشكل ضعيف حيث عرفت أن الصوت لم يتطابق مع الصورة وعرفت أنني قد لا أتجاوز المرحلة".
* وأكد المعلق منير بكر أن التعليق عبر الإذاعة أو التلفزيون ، يكون عادة أكثر راحة وإبداعاً من التعليق أثناء المباريات الشعبية والتعليق الداخلي ، حيث قال : "التعليق الداخلي ممكن من عبارة أو كلمة ، تضع اللاعب في ضغط ، أو يغير من قناعة مدرب .. وهذا يضعك أمام مسئولية كبيرة ويشكل ضغطاً آخر على المعلق ، عكس التعليق في كابينة التعليق للإذاعة أو التلفزيون ، الذي تجد أنك في حرية تامة ، في أن تقول رأيك في ما تراه عن أي لاعب أو طريقة لعب".
* وكان المعلق منير بكر قد أوضح نبذة عن بدايته في دخول هذا المجال حيث قال : " بداية تعليقي الرياضي عن المباريات كانت في عام 2011 حيث استهليت مشواري في التعليق لمدة 5 دقائق فقط في إحدى المباريات برفقة المعلق والشاعر (علي الخطيب) ، وكنا مع الزميل المعلق حسن العيدروس معلق قنوات (بي إن سبورت) .. أما الآن فنقوم بالتعليق في إحدى بطولات الفرق الشعبية بمنطقة السويري ، علماً أنني كنت من متابعي تعليقات الأساتذة في هذا المجال وهم : عيسى الحربين بو طارق وأحمد الطيب وعصام الشوالي . وفي 2007 تقريباً في دورة الخليج ظهر المعلق فارس عوض الذي استمتعت بطريقة تعليقه ، التي أعتبرها رائعة وهو اليوم مثلي الأعلى في التعليق على كل المباريات الرياضية".
