الكابتن السنيني : نسابق الزمن لخوض نهائيات آسيا للشباب
> صنعاء «الأيام» عصام علي محمد :
> * أكد الكابتن أمين السنيني مدرب منتخب الشباب لكرة القدم المشارك في التصفيات النهائية لبطولة الشباب الآسيوية، المُعلن عن إقامتها في أوزبكستان في الفترة الممتدة من (14 أكتوبر إلى 31 أكتوبر) من العام الجاري 2020م أن الجهاز الفني للمنتخب في سباق مع الزمن للوصول بلاعبي منتخب الشباب إلى جاهزية فنية وبدنية مثالية ، يستطيع من خلالها تقديم عروض مشرّفة ، وحصد نتائج تليق بلاعبي هذا المنتخب (المجتهدين) ، وبالكرة اليمنية عامة.
* وأوضح الكابتن القدير أمين السنيني قائلاً : "إن أجندة المعسكر الداخلي على وشك النفاد ، وننتظر استكمال الجاهزية الفنية ، من خلال خوض مباريات ودية في المعسكر الخارجي ، وإن الإخوة في الاتحاد العام لكرة القدم (مشكورين) يبذلون جهوداً جبّارة من أجل تجهيز معسكر خارجي للمنتخب لتهيئة الظروف المناسبة من أجل استكمال الجهاز الفني لفترة الإعداد الفني للاعبين ، خاصة وأن هناك هدفاً مُلحاً من إقامة المعسكر الخارجي للمنتخب كون الجميع يعولون عليه من أجل الوقوف على الجاهزية الفنية النهائية للمنتخب".
* وحول حظوظ منتخبنا الوطني للشباب في هذه المنافسة ، مع وجود الفارق الملاحظ في مراحل الإعداد للمنتخبات المشاركة في المنافسة الآسيوية .. قال الكابتن أمين : "لا شك أننا تأخرنا بسبب جائحة كورونا ، التي عطلت حركة العالم ، علماً أننا في المجموعة (الرابعة) تكاد تكون فرقها متقاربة في المستويات ، لكن عموماً الجميع أمام 16 منتخب هم الأفضل في القارة الآسيوية ، ولا بد أن نأخذ بعين الاعتبار أن لكل مباراة ظروفها مع ضرورة الاستعداد والتهيئة النفسية والبدنية للمباريات وللبطولة بصورة عامة".
* واختتم الكابتن القدير أمين السنيني حديثه حول ما يُثار حول اللاعبين اليمنيين الشباب ، الذين في المهجر وإمكانية استدعائهم، للإنضمام للمعسكر الداخلي للمنتخب ، حيث قال : "الجميع يعلم ما يمر به العالم عامة من صعوبة في التنقل وبلادنا على وجه الخصوص لكنني أوكد للجميع أن الذين وصلوا إلينا خضعوا لاختبارات فنية وبدنية ، أسوةً بزملائهم اللاعبين ، وعلى هذا الأساس ، يتم ضم اللاعبين ، إلى قوائم المنتخبات .. عموماً المنتخب هو ملك لكل أبناء الوطن في الداخل والخارج لكن الأفضل هو من يمثل الكرة اليمنية في أي منافسة كروية".
* وأوضح الكابتن القدير أمين السنيني قائلاً : "إن أجندة المعسكر الداخلي على وشك النفاد ، وننتظر استكمال الجاهزية الفنية ، من خلال خوض مباريات ودية في المعسكر الخارجي ، وإن الإخوة في الاتحاد العام لكرة القدم (مشكورين) يبذلون جهوداً جبّارة من أجل تجهيز معسكر خارجي للمنتخب لتهيئة الظروف المناسبة من أجل استكمال الجهاز الفني لفترة الإعداد الفني للاعبين ، خاصة وأن هناك هدفاً مُلحاً من إقامة المعسكر الخارجي للمنتخب كون الجميع يعولون عليه من أجل الوقوف على الجاهزية الفنية النهائية للمنتخب".
* وحول حظوظ منتخبنا الوطني للشباب في هذه المنافسة ، مع وجود الفارق الملاحظ في مراحل الإعداد للمنتخبات المشاركة في المنافسة الآسيوية .. قال الكابتن أمين : "لا شك أننا تأخرنا بسبب جائحة كورونا ، التي عطلت حركة العالم ، علماً أننا في المجموعة (الرابعة) تكاد تكون فرقها متقاربة في المستويات ، لكن عموماً الجميع أمام 16 منتخب هم الأفضل في القارة الآسيوية ، ولا بد أن نأخذ بعين الاعتبار أن لكل مباراة ظروفها مع ضرورة الاستعداد والتهيئة النفسية والبدنية للمباريات وللبطولة بصورة عامة".
* واختتم الكابتن القدير أمين السنيني حديثه حول ما يُثار حول اللاعبين اليمنيين الشباب ، الذين في المهجر وإمكانية استدعائهم، للإنضمام للمعسكر الداخلي للمنتخب ، حيث قال : "الجميع يعلم ما يمر به العالم عامة من صعوبة في التنقل وبلادنا على وجه الخصوص لكنني أوكد للجميع أن الذين وصلوا إلينا خضعوا لاختبارات فنية وبدنية ، أسوةً بزملائهم اللاعبين ، وعلى هذا الأساس ، يتم ضم اللاعبين ، إلى قوائم المنتخبات .. عموماً المنتخب هو ملك لكل أبناء الوطن في الداخل والخارج لكن الأفضل هو من يمثل الكرة اليمنية في أي منافسة كروية".
