ارتفاع وتيرة التصعيد الحوثي في الحديدة
> الحديدة «الأيام» إعلام العمالقة
> رفعت مليشيات الحوثي وتيرة تصعيدها العسكري في الحديدة ضمن انتهاكاتها اليومية للهدنة الأممية لوقف إطلاق النار، ورصدت القوات المشتركة 73 خرقًا ارتكبتها المليشيات في مناطق وبلدات متفرقة جنوب الحديدة بالساحل الغربي لليمن.
وتنوعت خروقات وانتهاكات المليشيات أمس الأول بين عمليات القصف بالقذائف المدفعية الثقيلة، والاستهداف بالأسلحة المتوسطة والخفيفة في ساعات النهار حتى حلول المساء.
التصعيد الخطير الذي تقوم به مليشيات الحوثي نالت بلدة الفازة الساحلية، التي تتبع مديرية التُّحيتا، النصيب الأكبر من عمليات القصف والاستهداف المكثف والهمجي؛ إذ أمطرت المليشيات البلدة بعشرات القذائف المدفعية الثقيلة وقذائف عربات BMB وقذائف RBG، واستهدفتها بالأسلحة المختلفة.
وطالت الخروقات والانتهاكات الحوثية الأحياء السكنية في مدينة حَيْس ومدينة التُّحيتا ومنطقة الجبلية التابعة لمديرية التُّحيتا، ومنازل المواطنين في الجاح بمديرية بيت الفقيه والقرى السكنية ومزارع المواطنين في مديرية الدُّريهمي.
وأسقطت القوات المشتركة أمس الأول طائرتين مسيّرتين إحداهما استطلاعية والأخرى تحمل إمدادًا لعناصر الحوثي المحاصرَين داخل مركز المدينة أطلقتهما المليشيات في سماء الدُّريهمي، بعد أسبوع من إسقاط طائرة مسيّرة تابعة للحوثيين في المنطقة نفسها.
وتنوعت خروقات وانتهاكات المليشيات أمس الأول بين عمليات القصف بالقذائف المدفعية الثقيلة، والاستهداف بالأسلحة المتوسطة والخفيفة في ساعات النهار حتى حلول المساء.
التصعيد الخطير الذي تقوم به مليشيات الحوثي نالت بلدة الفازة الساحلية، التي تتبع مديرية التُّحيتا، النصيب الأكبر من عمليات القصف والاستهداف المكثف والهمجي؛ إذ أمطرت المليشيات البلدة بعشرات القذائف المدفعية الثقيلة وقذائف عربات BMB وقذائف RBG، واستهدفتها بالأسلحة المختلفة.
وطالت الخروقات والانتهاكات الحوثية الأحياء السكنية في مدينة حَيْس ومدينة التُّحيتا ومنطقة الجبلية التابعة لمديرية التُّحيتا، ومنازل المواطنين في الجاح بمديرية بيت الفقيه والقرى السكنية ومزارع المواطنين في مديرية الدُّريهمي.
وأسقطت القوات المشتركة أمس الأول طائرتين مسيّرتين إحداهما استطلاعية والأخرى تحمل إمدادًا لعناصر الحوثي المحاصرَين داخل مركز المدينة أطلقتهما المليشيات في سماء الدُّريهمي، بعد أسبوع من إسقاط طائرة مسيّرة تابعة للحوثيين في المنطقة نفسها.
