الإمارات تدين استهداف الحوثي للمنشآت المدنية بالسعودية واليمن
> أدانت دولة الإمارات بشدة إطلاق مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران الصواريخ والطائرات المسيرة باتجاه الأعيان المدنية والاقتصادية في المملكة العربية السعودية، والمدن اليمنية.
كما أدانت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، في بيان لها الإثنين، استمرار الحوثيين في الهجوم على مدينة مأرب التي تحتضن أكثر من مليونين من النازحين والهاربين المدنيين من مناطق سيطرة المليشيات، وما سيترتب على ذلك من تفاقم الوضع الإنساني في اليمن.
وأعربت عن قلقها من رفض الحوثيين المستمر لجهود المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن جريفيث، ومقترحه بشأن إيقاف إطلاق نار دائم في اليمن لاستئناف الإجراءات الإنسانية والاقتصادية والشروع في العملية السياسية للتوصل إلى حل سياسي، بهدف إطالة أمد الأزمة وتعقيد الجهود الأممية والمجتمع الدولي لإنهاء الأزمة اليمنية.
وأشار البيان إلى أن استمرار هذه الهجمات والتهديدات يوضح طبيعة الخطر الذي يواجه المنطقة من الانقلاب الحوثي، واعتبرته دليلاً جديداً على سعي هذه المليشيات إلى تقويض الأمن والاستقرار في المنطقة.
وثمنت دولة الإمارات مجددا الجهود التي تقوم بها المملكة العربية السعودية لتنفيذ اتفاق الرياض، وأعربت عن أملها في أن يتم تسريع تنفيذه، والدفع بمسارات إنهاء الأزمة اليمنية، وعلى رأسها مسار السلام الذي ترعاه الأمم المتحدة ومبعوثها إلى اليمن.
وجددت الإمارات التزامها بالوقوف إلى جانب الشعب اليمني ودعم طموحاته المشروعة في التنمية والأمن والسلام في إطار سياستها الداعمة لكل ما يحقق مصلحة شعوب المنطقة.
كما أدانت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، في بيان لها الإثنين، استمرار الحوثيين في الهجوم على مدينة مأرب التي تحتضن أكثر من مليونين من النازحين والهاربين المدنيين من مناطق سيطرة المليشيات، وما سيترتب على ذلك من تفاقم الوضع الإنساني في اليمن.
وأعربت عن قلقها من رفض الحوثيين المستمر لجهود المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن جريفيث، ومقترحه بشأن إيقاف إطلاق نار دائم في اليمن لاستئناف الإجراءات الإنسانية والاقتصادية والشروع في العملية السياسية للتوصل إلى حل سياسي، بهدف إطالة أمد الأزمة وتعقيد الجهود الأممية والمجتمع الدولي لإنهاء الأزمة اليمنية.
وأشار البيان إلى أن استمرار هذه الهجمات والتهديدات يوضح طبيعة الخطر الذي يواجه المنطقة من الانقلاب الحوثي، واعتبرته دليلاً جديداً على سعي هذه المليشيات إلى تقويض الأمن والاستقرار في المنطقة.
وثمنت دولة الإمارات مجددا الجهود التي تقوم بها المملكة العربية السعودية لتنفيذ اتفاق الرياض، وأعربت عن أملها في أن يتم تسريع تنفيذه، والدفع بمسارات إنهاء الأزمة اليمنية، وعلى رأسها مسار السلام الذي ترعاه الأمم المتحدة ومبعوثها إلى اليمن.
وجددت الإمارات التزامها بالوقوف إلى جانب الشعب اليمني ودعم طموحاته المشروعة في التنمية والأمن والسلام في إطار سياستها الداعمة لكل ما يحقق مصلحة شعوب المنطقة.
