الكشف عن مقتل شاب بأبين ودفنه من قبل صاحب مزرعة يعمل بها «صور»
> زنجبار «الأيام» خاص
>
وبحسب مصادر محلية، فإن تدخل الأجهزة الأمنية أفضى إلى إلقاء القبض على المدعو منصور عبدالله سالم أمبو (45) عاماً صاحب المزرعة التي يعمل بها الشاب، وقد اعترف بجريمة الاعتداء على الشاب قبل ثلاثة أشهر ثم قتله ودفنه في منطقة العلم بين أبين وعدن على الخط في الرملة بداية نقطة العلم.
وأوضحت المصادر أنه في مساء أمس الأول تم اقتياد القاتل إلى مكان دفن جثة الشاب وتم الحفر وإخراج الجثة المتحللة ونقلها إلى ثلاجة الموتى بمستشفى الرازي بجعار، وبعد استكمال التحقيق مع الجاني في خنفر تم إيداعه السجن المركزي بزنجبار.
وألقت قوات الحزام الأمني في وقت لاحق القبض على شقيق الجاني منصور أمبو بعد أن أدلى الجاني باعترافاته التي قال فيها إنه اصطحب معه شخصا وطفلا يعملان معه في مزرعته، أحدهما الضحية، وكان معه شقيقه، وحين تجاوزوا دوفس طلب من شقيقه والطفل الذهاب بسيارته إلى عدن، فيما هو والضحية محسن نايف سينزلان لانتظار شخص ما على أن يعودا إليهما من عدن فيما بعد ويعودون إلى حلمة، وبعدها عاد الجاني بمفرده، وأقنعهم أن الضحية محسن قرر أن يذهب مع معارف له إلى المخا لرغبته في الالتحاق بالعسكرة، وظل الجاني طوال 3 أشهر يكتب رسائل لأهل المجني عليه من تلفون الضحية يخبرهم أنه في المخا، وأنه يطلب منهم أن يسامحوه إذا استشهد أو قتل، مؤكداً في إحدى الرسائل أنه لن يعود إليهم مهما كان إلا إذا عاد شهيدا أو جثة، وكانت أسرته تتوسل إليه بالعودة اليهم وعدم الدخول في العسكرة وأنه مازال صغيرا ولا يصلح لها.
وبحسب مصادر خاصة، فإن خيوط كشف الجريمة بدأ نسجها عن طريق الطفل الذي ذهب مع شقيق القاتل إلى عدن ويعمل في مزرعة الجاني، موضحة أنه وبعد متابعة من رجال الحزام الأمني والبحث الجنائي تم القبض على القاتل مساء يوم السبت ومن ثم القبض على شقيق القاتل يوم أمس وإيداعهما سجن الأمن المركزي للتحقيق ومعرفة بقية ملابسات الجريمة المروعة.
ولم تكشف المصادر حتى الان عن دوافع واسباب وقوع الجريمة فيما تواصل الاجهزة الأمنية التحقيق لمعرفتها ملابساتها.
تمكنت الأجهزة الأمنية، ممثلة بالحزام الأمني بأبين والبحث الجنائي بخنفر، من كشف اللثام عن سبب اختفاء الشاب محسن نايف محمد عبدالله (16 سنة) منذ 3 أشهر، وبعد عمليات بحث وتحرٍ تبين أن الشاب قتل عن طريق صاحب المزرعة التي كان يعمل بها الشاب بمنطقة حلمة في خنفر.
وبحسب مصادر محلية، فإن تدخل الأجهزة الأمنية أفضى إلى إلقاء القبض على المدعو منصور عبدالله سالم أمبو (45) عاماً صاحب المزرعة التي يعمل بها الشاب، وقد اعترف بجريمة الاعتداء على الشاب قبل ثلاثة أشهر ثم قتله ودفنه في منطقة العلم بين أبين وعدن على الخط في الرملة بداية نقطة العلم.
وبحسب المصادر، فإن القوة الأمنية التي نزلت لموقع دفن الجثة كان على رأسها نائب قائد الحزام الأمني والتدخل السريع بأبين عبدالرحمن الشنيني ومعه مدير البحث الجنائي بخنفر النقيب حسين المسعودي، وأوضحت أن القاتل دلهم على مكان دفنه الجثة.
مقتل شاب بأبين ودفنه من قبل صاحب مزرعة يعمل بها
وألقت قوات الحزام الأمني في وقت لاحق القبض على شقيق الجاني منصور أمبو بعد أن أدلى الجاني باعترافاته التي قال فيها إنه اصطحب معه شخصا وطفلا يعملان معه في مزرعته، أحدهما الضحية، وكان معه شقيقه، وحين تجاوزوا دوفس طلب من شقيقه والطفل الذهاب بسيارته إلى عدن، فيما هو والضحية محسن نايف سينزلان لانتظار شخص ما على أن يعودا إليهما من عدن فيما بعد ويعودون إلى حلمة، وبعدها عاد الجاني بمفرده، وأقنعهم أن الضحية محسن قرر أن يذهب مع معارف له إلى المخا لرغبته في الالتحاق بالعسكرة، وظل الجاني طوال 3 أشهر يكتب رسائل لأهل المجني عليه من تلفون الضحية يخبرهم أنه في المخا، وأنه يطلب منهم أن يسامحوه إذا استشهد أو قتل، مؤكداً في إحدى الرسائل أنه لن يعود إليهم مهما كان إلا إذا عاد شهيدا أو جثة، وكانت أسرته تتوسل إليه بالعودة اليهم وعدم الدخول في العسكرة وأنه مازال صغيرا ولا يصلح لها.
وبحسب مصادر خاصة، فإن خيوط كشف الجريمة بدأ نسجها عن طريق الطفل الذي ذهب مع شقيق القاتل إلى عدن ويعمل في مزرعة الجاني، موضحة أنه وبعد متابعة من رجال الحزام الأمني والبحث الجنائي تم القبض على القاتل مساء يوم السبت ومن ثم القبض على شقيق القاتل يوم أمس وإيداعهما سجن الأمن المركزي للتحقيق ومعرفة بقية ملابسات الجريمة المروعة.
ولم تكشف المصادر حتى الان عن دوافع واسباب وقوع الجريمة فيما تواصل الاجهزة الأمنية التحقيق لمعرفتها ملابساتها.
