إكساب 300 متدرب مهارات فنية ومهنية بسيئون
> سيئون «الأيام» جمعان دويل:
> نظمت مؤسسة استجابة للأعمال الإنسانية اليوم الثلاثاء، بمدينة سيئون حفل خطابي وتكريمي باختتام تنفيذها مشروع دعم سبل العيش للأسر المستضعفة بحضرموت، ضمن مشروع "العمل مقابل النقد"، الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة.
وفي الحفل، أكد وكيل حضرموت المساعد لشؤون الوادي والصحراء عبد الهادي عبد اللاه التميمي، أن المشروع كان نوعيا وكان له الأثر الكبير في مخرجاته واستهدافه الشرائح المستضعفة والمتضررة بالأزمة التي يعيشها الوطن، لافتاً إلى أن هذه الاحتفالية ليس ختاما للمشروع بل هي بداية لانطلاقة أكثر من 300 متدربا ومتدربة، اكتسبوا مهارات وحرف مهنية تساعدهم في تحسين وضعهم الاقتصادي الأسري ودخولهم لسوق العمل.
من ناحيته، عبر المدير التنفيذي لمؤسسة استجابة للأعمال الإنسانية والإغاثية طارق راجي لكمان، عن سعادته بتنفيذ المؤسسة هذا المشروع الإنساني بالتعاون والشراكة مع المنظمة الدولية للهجرة، مؤكدا أن المشروع يهدف إلى توفير فرص عمل للأسر المستضعفة والمتأثرة في الأزمة الحالية التي تمر بها البلاد الذي من خلاله تم توفير 650 فرصة عمل تساعد في تحسين الحالة المعيشية للمستفيدين موزعة على مديريات المشروع المستهدفة مديريتي سيئون وتريم.
لافتا إلى أن المشروع ارتكز على محورين رئيسين المحور الأول هو النقد مقابل العمل حيث تم اختيار مجموعة من الأسرة القادرة على تنفيذ عدد من الأنشطة والأعمال بالمشروع رصف مجال السيول والري وعملية طلاء الشوارع وتنظيف عدد من الشوارع الرئيسية والمرافق الخدمية، والمحور الثاني من المشروع وهو عبارة عن دورات مهنية وحرفية في مجالات (الخياطة، الكوافير، كهرباء سيارات، جرافيك، صيانة جوالات، كهرباء منازل، ورش المنيوم).
وفي الحفل، أكد وكيل حضرموت المساعد لشؤون الوادي والصحراء عبد الهادي عبد اللاه التميمي، أن المشروع كان نوعيا وكان له الأثر الكبير في مخرجاته واستهدافه الشرائح المستضعفة والمتضررة بالأزمة التي يعيشها الوطن، لافتاً إلى أن هذه الاحتفالية ليس ختاما للمشروع بل هي بداية لانطلاقة أكثر من 300 متدربا ومتدربة، اكتسبوا مهارات وحرف مهنية تساعدهم في تحسين وضعهم الاقتصادي الأسري ودخولهم لسوق العمل.
من ناحيته، عبر المدير التنفيذي لمؤسسة استجابة للأعمال الإنسانية والإغاثية طارق راجي لكمان، عن سعادته بتنفيذ المؤسسة هذا المشروع الإنساني بالتعاون والشراكة مع المنظمة الدولية للهجرة، مؤكدا أن المشروع يهدف إلى توفير فرص عمل للأسر المستضعفة والمتأثرة في الأزمة الحالية التي تمر بها البلاد الذي من خلاله تم توفير 650 فرصة عمل تساعد في تحسين الحالة المعيشية للمستفيدين موزعة على مديريات المشروع المستهدفة مديريتي سيئون وتريم.
لافتا إلى أن المشروع ارتكز على محورين رئيسين المحور الأول هو النقد مقابل العمل حيث تم اختيار مجموعة من الأسرة القادرة على تنفيذ عدد من الأنشطة والأعمال بالمشروع رصف مجال السيول والري وعملية طلاء الشوارع وتنظيف عدد من الشوارع الرئيسية والمرافق الخدمية، والمحور الثاني من المشروع وهو عبارة عن دورات مهنية وحرفية في مجالات (الخياطة، الكوافير، كهرباء سيارات، جرافيك، صيانة جوالات، كهرباء منازل، ورش المنيوم).
