وصول 25 طنا من المساعدات الغذائية إلى غربي تعز
> تعز «الأيام» خاص:
> وصلت اليوم الثلاثاء، إلى سكان القرى النائية أقصى غربي تعز مساعدات غذائية تقدر بـ 25 طناً مقدمة من الهلال الأحمر الإماراتي.
وتسير قافلة إنسانية وإغاثية إلى قرى غيل بني عمر، وغيل بني علي، بمديرية الشمايتين التي تقع ضمن المناطق التي تستهدفها قوات الانقلاب الحوثي بالأعيرة النارية، وتتكون القافلة من المواد الغذائية المتنوعة، والاستهلاكية الضرورية التي يستفيد منها ما يقارب 3500 نسمة.
وتأتي هذه القافلة ضمن سلسلة من القوافل التي تجسد الدعم اللا محدود من دولة الإمارات، ومواصلةً للحملة الإنسانية التي تقوم بها هيئة الهلال الأحمر الإماراتي لإغاثة المواطنين في المناطق الريفية والنائية والفقيرة ضمن قوافل الدعم المستمرة لأهالي الساحل، وبلغ عدد السلل الغذائية فيها منذ أربع سنوات نحو 410 ألف سلة غذائية.
ويذكر أن هيئة الهلال قد عززت نسبة الدعم لهذه المرحلة بوصول دفعة جديدة من المواد الغذائية إلى ميناء المخا مطلع الشهر المنصرم، التي تقدر بـ 250 طناً من المواد الغذائية، تضاف إلى ما أفرغته سفينة المساعدات قبل شهرين التي كانت تحمل على متنها 300 طن من مواد الإغاثة، وبهذا يصبح الدعم المقدم خلال هذه المرحلة 550 طناً، ومازالت القوافل تُسير بشكل يومي إلى مناطق الساحل الغربي الأشد حاجة، ومخيمات النازحين.
وتسير قافلة إنسانية وإغاثية إلى قرى غيل بني عمر، وغيل بني علي، بمديرية الشمايتين التي تقع ضمن المناطق التي تستهدفها قوات الانقلاب الحوثي بالأعيرة النارية، وتتكون القافلة من المواد الغذائية المتنوعة، والاستهلاكية الضرورية التي يستفيد منها ما يقارب 3500 نسمة.
وتأتي هذه القافلة ضمن سلسلة من القوافل التي تجسد الدعم اللا محدود من دولة الإمارات، ومواصلةً للحملة الإنسانية التي تقوم بها هيئة الهلال الأحمر الإماراتي لإغاثة المواطنين في المناطق الريفية والنائية والفقيرة ضمن قوافل الدعم المستمرة لأهالي الساحل، وبلغ عدد السلل الغذائية فيها منذ أربع سنوات نحو 410 ألف سلة غذائية.
ويذكر أن هيئة الهلال قد عززت نسبة الدعم لهذه المرحلة بوصول دفعة جديدة من المواد الغذائية إلى ميناء المخا مطلع الشهر المنصرم، التي تقدر بـ 250 طناً من المواد الغذائية، تضاف إلى ما أفرغته سفينة المساعدات قبل شهرين التي كانت تحمل على متنها 300 طن من مواد الإغاثة، وبهذا يصبح الدعم المقدم خلال هذه المرحلة 550 طناً، ومازالت القوافل تُسير بشكل يومي إلى مناطق الساحل الغربي الأشد حاجة، ومخيمات النازحين.
