المفلحي: اقتراب تشكيل الحكومة الجديدة
> «الأيام» غرفة الأخبار
> أكد مستشار رئيس الجمهورية عبد العزيز المفلحي اكتمال اللمسات الأخيرة المتعلقة بتشكيل الحكومة الجديدة المنبثقة عن آلية تسريع اتفاق الرياض، وتوقع الإعلان عنها في غضون أيام.
وقال المفلحي، في تصريح نشرته أمس الإثنين صحيفة الشرق الأوسط، إن "العراقيل التي كانت موجودة تم التغلب عليها بتغليب المصلحة العليا للبلاد، وجهود الأشقاء في السعودية والتحالف".
وأشار إلى تأخر بعض الأطراف في طرح أسماء ممثليها ولكن ذلك استكمل منذ أيام.
وأكد مستشار الرئيس أن "الأمر الآن مطروح أمام الرئيس عبدربه منصور هادي في انتظار الموافقة على الأسماء".. مشيداً بجهود السعودية ودفعها بكل قوة للوصول إلى اتفاق بين الأطراف.
وقال المفلحي إن تشكيل الحكومة المصغرة الجديدة، يمثل "بارقة أمل لاستعادة زمام الأمور وبناء مؤسسات الدولة وتوفير الخدمات للمواطنين الذي يعانون كثيراً".
وأضاف "المواطنون يعانون كثيراً والمعاناة بلغت أمراً لا يحتمل، سواء في قطاع الخدمات أو موضوع الرواتب وانقطاعها لفترة طويلة جداً، وأعتقد أن حالة الضنك التي يعيشها المواطن في المناطق المحررة ربما تدفعه للقيام بأمور سلبية إذا ما استمر هذا الأمر طويلاً، وعلى ذلك فإن تشكيل الحكومة يمثل بارقة أمل لاستعادة زمام الأمور وبناء مؤسسات الدولة وصرف الرواتب وخلافه".
وكان الرئيس هادي عقد الأسبوع الماضي سلسلة اجتماعات مع قيادة البرلمان وهيئة مستشاريه ورئيس الوزراء المكلف، أكد خلالها على سرعة تشكيل الحكومة وتنفيذ اتفاق الرياض لتحقيق الهدف الوطني المشترك في بناء الدولة الاتحادية العادلة وهزيمة مشروع إيران في اليمن والمنطقة.
وتؤكد مصادر سياسية يمنية في الرياض أن تنفيذ الجانب الأمني والعسكري من اتفاق الرياض سينفذ تزامنا مع إعلان الحكومة الجديدة.
وقال المفلحي، في تصريح نشرته أمس الإثنين صحيفة الشرق الأوسط، إن "العراقيل التي كانت موجودة تم التغلب عليها بتغليب المصلحة العليا للبلاد، وجهود الأشقاء في السعودية والتحالف".
وأشار إلى تأخر بعض الأطراف في طرح أسماء ممثليها ولكن ذلك استكمل منذ أيام.
وأكد مستشار الرئيس أن "الأمر الآن مطروح أمام الرئيس عبدربه منصور هادي في انتظار الموافقة على الأسماء".. مشيداً بجهود السعودية ودفعها بكل قوة للوصول إلى اتفاق بين الأطراف.
وقال المفلحي إن تشكيل الحكومة المصغرة الجديدة، يمثل "بارقة أمل لاستعادة زمام الأمور وبناء مؤسسات الدولة وتوفير الخدمات للمواطنين الذي يعانون كثيراً".
وأضاف "المواطنون يعانون كثيراً والمعاناة بلغت أمراً لا يحتمل، سواء في قطاع الخدمات أو موضوع الرواتب وانقطاعها لفترة طويلة جداً، وأعتقد أن حالة الضنك التي يعيشها المواطن في المناطق المحررة ربما تدفعه للقيام بأمور سلبية إذا ما استمر هذا الأمر طويلاً، وعلى ذلك فإن تشكيل الحكومة يمثل بارقة أمل لاستعادة زمام الأمور وبناء مؤسسات الدولة وصرف الرواتب وخلافه".
وكان الرئيس هادي عقد الأسبوع الماضي سلسلة اجتماعات مع قيادة البرلمان وهيئة مستشاريه ورئيس الوزراء المكلف، أكد خلالها على سرعة تشكيل الحكومة وتنفيذ اتفاق الرياض لتحقيق الهدف الوطني المشترك في بناء الدولة الاتحادية العادلة وهزيمة مشروع إيران في اليمن والمنطقة.
وتؤكد مصادر سياسية يمنية في الرياض أن تنفيذ الجانب الأمني والعسكري من اتفاق الرياض سينفذ تزامنا مع إعلان الحكومة الجديدة.
