5 مباريات تستحق المشاهدة خلال الأيام القادمة
> لشبونة «الأيام» متابعات :
> * تعتبر فترة التوقف الدولية، فترة يكرهها عشاق كرة القدم، بسبب الطابع الممل لأغلب مبارياتها، لكن هذا الشهر بالتحديد سيستضيف نصيبه العادل من المباريات المثيرة، التي يمكن أن تجذب المشاهدين في جميع أنحاء العالم .. وفي هذه المساحة نستعرض معكم 5 مباريات، تستحق المشاهدة خلال هذه الفترة :
1. البرتغال ضد فرنسا (دوري الأمم الأوروبية) .. علماً أن البرتغال هي الفريق الوحيد ، الذي دخل مرتين في هذه القائمة ، ولسبب وجيه ، حيث سيواجه منتخب فرنسا على أرضه مساء السبت المقبل ، ويعتبر منتخب الديوك الثلاثة ، من أكثر التشكيلات إستقراراً في كرة القدم الدولية ، حيث سيكون على منتخب البرتغال (بطل النسخة الأولى) من دوري الأمم الأوروبية تقديم أفضل مستوياته للفوز على فرنسا .. وقد لا تكون فرنسا القوة المذهلة ، التي كانت عليها في كأس العالم 2018 ، لكنها لا تزال تفتخر بأنها ، أحد أفضل الفرق في أوروبا ، لأن الفريق الفرنسي مليء بمجموعة هائلة من المواهب ، وسيتعين على البرتغال ، توخي الحذر من أمثال : كيليان مبابي وأنطوان جريزمان ، علماً أن كريستيانو رونالدو تعرض لإصابة ضد لاتسيو ، ولا يزال مشكوكاً في مشاركته في المباراة، ومع احتمال غيابه سيكون على البرتغال تقديم أداء جماعي مثالي للإطاحة برجال ديديه ديشان.
2. إسبانيا ضد ألمانيا (دوري الأمم الأوروبية) : كانت إسبانيا وألمانيا من أكثر المنتخبات الأوروبية نجاحاً في كرة القدم العالمية ، في الماضي القريب ، وكلا الجانبين في مرحلة انتقالية في الوقت الحالي، تحت قيادة مدربين متمرسين هما يواكيم لوف ولويس إنريكي .. وقد انتزعت إسبانيا تعادلاً صعباً من ألمانيا ، في آخر لقاء جمع الفريقين ، في الشهر الماضي، وستكون المواجهة القادمة يوم الثلاثاء 17 نوفمبر صراعاً حقيقياً على الصدارة .. وتتصدر إسبانيا المجموعة بسبع نقاط ، أي بفارق نقطة عن ألمانيا ، صاحبة المركز الثاني، ومن المحتمل أن تنتقل إلى صدارة مجموعتها بالفوز في هذه المباراة .. وإسبانيا لديها نفس الغاية لتحقيقها وسيتعين عليها أن تكون في أفضل حالاتها ضد فريق يواكيم لوف الجديد.
3. أوروجواي ضد البرازيل (تصفيات كأس العالم) : يبدو أن تصفيات كأس العالم تتمتع دائماً بهالة مثيرة للاهتمام، خاصة في أمريكا الجنوبية، وستكون مواجهة البرازيل ضد أوروجواي الأربعاء 18 نوفمبر (فجر الثلاثاء) محط الاهتمام في فترة التوقف الدولي الحالية، حيث ستكون عودة جوزيه خيمينيز ، ومهاجم مانشستر يونايتد إدينسون كافاني ، بمثابة دفعة قوية لفريق أوسكار تاباريز .. كما سيشكل استدعاء مهاجم بنفيكا وهداف برشلونة ، داروين نونيز لمنتخب بلاده ، بعد بداية استثنائية ، للموسم مع العملاق البرتغالي، دفعة إضافية أيضاً لهجوم منتخب أوروجواي .. ومن جانبها تتمتع البرازيل بالكثير من المواهب الهجومية، لكن مع إصابة فيليب كوتينيو، سيكون العبء على نيمار الذي تعافى مؤخراً من إصابة عضلية في الفخذ حيث لم يستأنف جناح باريس سان جيرمان التدريبات بعد، لكنه يأمل أن يتمكن من العودة في الوقت المناسب لهذا الصدام المهم للغاية.
4. كرواتيا ضد البرتغال (دوري الأمم الأوروبية) : برز منتخب البرتغال على الساحة الأوروبية ، كواحد من أقوى المنتخبات في أوروبا ، خلال السنوات القليلة الماضية وفازت
البرتغال بالنسخة الأولى من بطولة دوري الأمم الأوروبية بقيادة نجمها الأول (كريستيانو رونالدو)، في منتخب يضم مزيجاً من الخبرة والشباب يجعله موضع حسد القارة،
ومن ناحية أخرى، كانت كرواتيا تكافح من أجل تحقيق انتقال سلس إلى الجيل التالي، بعد مسيرتها المبهجة في كأس العالم 2018 .. وقد فازت البرتغال على كرواتيا (4 - 1) في آخر مباراة جمعتهما، وتأمل في تحقيق نتيجة مماثلة عندما يلتقي الفريقان يوم الثلاثاء 17 نوفمبر.
5. الأرجنتين ضد باراجواي (تصفيات كأس العالم) : قد لا يكون باراجواي منتخباً رفيع المستوى، لكن لطالما كان خصماً صعب المراس في مواجهاته ضد منتخب الأرجنتين، حيث تعد باراجواي واحدة من أكثر الفرق فاعلية في مواجهة أسلوب لعب الأرجنتين، وسيتعين على ليونيل ميسي وزملائه الجمعة 13 نوفمبر (فجر الخميس) إيجاد طريقة لاختراق الكتلة الدفاعية للخصم .. ولم تخلُ آخر مباراة جمعت الفريقين من الإثارة والتشويق ، والتي جمعتهما في مرحلة (مجموعات كوبا أمريكا 2019)، وانتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، وقد سجل ليونيل ميسي في ذلك اليوم، لكنه واجه صعوبات كبيرة في فك شيفرة دفاع باراجواي القوي .. وسيحظى نجم برشلونة بالكثير من الدعم من أمثال : لاوتارو مارتينيز وخواكين كوريا وأنخيل دي ماريا وباولو ديبالا ، كما ستمنحه ثنائيته الأخيرة ضد ريال بيتيس ، دافعاً أكبر في فترة التوقف الدولي .. فيما سيراهن منتخب باراجواي على لعبه الجماعي وحماسته ودافع التغلب على أرجنتين ليونيل ميسي.
1. البرتغال ضد فرنسا (دوري الأمم الأوروبية) .. علماً أن البرتغال هي الفريق الوحيد ، الذي دخل مرتين في هذه القائمة ، ولسبب وجيه ، حيث سيواجه منتخب فرنسا على أرضه مساء السبت المقبل ، ويعتبر منتخب الديوك الثلاثة ، من أكثر التشكيلات إستقراراً في كرة القدم الدولية ، حيث سيكون على منتخب البرتغال (بطل النسخة الأولى) من دوري الأمم الأوروبية تقديم أفضل مستوياته للفوز على فرنسا .. وقد لا تكون فرنسا القوة المذهلة ، التي كانت عليها في كأس العالم 2018 ، لكنها لا تزال تفتخر بأنها ، أحد أفضل الفرق في أوروبا ، لأن الفريق الفرنسي مليء بمجموعة هائلة من المواهب ، وسيتعين على البرتغال ، توخي الحذر من أمثال : كيليان مبابي وأنطوان جريزمان ، علماً أن كريستيانو رونالدو تعرض لإصابة ضد لاتسيو ، ولا يزال مشكوكاً في مشاركته في المباراة، ومع احتمال غيابه سيكون على البرتغال تقديم أداء جماعي مثالي للإطاحة برجال ديديه ديشان.
2. إسبانيا ضد ألمانيا (دوري الأمم الأوروبية) : كانت إسبانيا وألمانيا من أكثر المنتخبات الأوروبية نجاحاً في كرة القدم العالمية ، في الماضي القريب ، وكلا الجانبين في مرحلة انتقالية في الوقت الحالي، تحت قيادة مدربين متمرسين هما يواكيم لوف ولويس إنريكي .. وقد انتزعت إسبانيا تعادلاً صعباً من ألمانيا ، في آخر لقاء جمع الفريقين ، في الشهر الماضي، وستكون المواجهة القادمة يوم الثلاثاء 17 نوفمبر صراعاً حقيقياً على الصدارة .. وتتصدر إسبانيا المجموعة بسبع نقاط ، أي بفارق نقطة عن ألمانيا ، صاحبة المركز الثاني، ومن المحتمل أن تنتقل إلى صدارة مجموعتها بالفوز في هذه المباراة .. وإسبانيا لديها نفس الغاية لتحقيقها وسيتعين عليها أن تكون في أفضل حالاتها ضد فريق يواكيم لوف الجديد.
3. أوروجواي ضد البرازيل (تصفيات كأس العالم) : يبدو أن تصفيات كأس العالم تتمتع دائماً بهالة مثيرة للاهتمام، خاصة في أمريكا الجنوبية، وستكون مواجهة البرازيل ضد أوروجواي الأربعاء 18 نوفمبر (فجر الثلاثاء) محط الاهتمام في فترة التوقف الدولي الحالية، حيث ستكون عودة جوزيه خيمينيز ، ومهاجم مانشستر يونايتد إدينسون كافاني ، بمثابة دفعة قوية لفريق أوسكار تاباريز .. كما سيشكل استدعاء مهاجم بنفيكا وهداف برشلونة ، داروين نونيز لمنتخب بلاده ، بعد بداية استثنائية ، للموسم مع العملاق البرتغالي، دفعة إضافية أيضاً لهجوم منتخب أوروجواي .. ومن جانبها تتمتع البرازيل بالكثير من المواهب الهجومية، لكن مع إصابة فيليب كوتينيو، سيكون العبء على نيمار الذي تعافى مؤخراً من إصابة عضلية في الفخذ حيث لم يستأنف جناح باريس سان جيرمان التدريبات بعد، لكنه يأمل أن يتمكن من العودة في الوقت المناسب لهذا الصدام المهم للغاية.
4. كرواتيا ضد البرتغال (دوري الأمم الأوروبية) : برز منتخب البرتغال على الساحة الأوروبية ، كواحد من أقوى المنتخبات في أوروبا ، خلال السنوات القليلة الماضية وفازت
البرتغال بالنسخة الأولى من بطولة دوري الأمم الأوروبية بقيادة نجمها الأول (كريستيانو رونالدو)، في منتخب يضم مزيجاً من الخبرة والشباب يجعله موضع حسد القارة،
ومن ناحية أخرى، كانت كرواتيا تكافح من أجل تحقيق انتقال سلس إلى الجيل التالي، بعد مسيرتها المبهجة في كأس العالم 2018 .. وقد فازت البرتغال على كرواتيا (4 - 1) في آخر مباراة جمعتهما، وتأمل في تحقيق نتيجة مماثلة عندما يلتقي الفريقان يوم الثلاثاء 17 نوفمبر.
5. الأرجنتين ضد باراجواي (تصفيات كأس العالم) : قد لا يكون باراجواي منتخباً رفيع المستوى، لكن لطالما كان خصماً صعب المراس في مواجهاته ضد منتخب الأرجنتين، حيث تعد باراجواي واحدة من أكثر الفرق فاعلية في مواجهة أسلوب لعب الأرجنتين، وسيتعين على ليونيل ميسي وزملائه الجمعة 13 نوفمبر (فجر الخميس) إيجاد طريقة لاختراق الكتلة الدفاعية للخصم .. ولم تخلُ آخر مباراة جمعت الفريقين من الإثارة والتشويق ، والتي جمعتهما في مرحلة (مجموعات كوبا أمريكا 2019)، وانتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، وقد سجل ليونيل ميسي في ذلك اليوم، لكنه واجه صعوبات كبيرة في فك شيفرة دفاع باراجواي القوي .. وسيحظى نجم برشلونة بالكثير من الدعم من أمثال : لاوتارو مارتينيز وخواكين كوريا وأنخيل دي ماريا وباولو ديبالا ، كما ستمنحه ثنائيته الأخيرة ضد ريال بيتيس ، دافعاً أكبر في فترة التوقف الدولي .. فيما سيراهن منتخب باراجواي على لعبه الجماعي وحماسته ودافع التغلب على أرجنتين ليونيل ميسي.
