السعودية تنظم دورة الألعاب الآسيوية 2034 لأول مرة في تاريخها
> فازت العاصمة السعودية الرياض بحق تنظيم دورة الألعاب الآسيوية 2034 للمرة الأولى في تاريخها.
وتنافست السعودية مع قطر على استضافة دورة الألعاب الآسيوية المقررة إقامتها في عام 2030، وذلك خلال الاجتماع الـ39 للجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الآسيوي في العاصمة العمانية "مسقط".
وأعلن المجلس الأولمبي الآسيوي فوز السعودية بحق استضافة دورة الألعاب الآسيوية عام 2034، لتكون تلك المرة هي الأولى لها في تاريخها.
وكانت عملية التصويت قد توقفت لأكثر من مرة، بسبب ظهور بعض اللقطات التي تشير إلى التلاعب في نتائج التصويت.
الشيخ أحمد الفهد الصباح، رئيس اللجنة الأولمبية الآسيوية، شرح الطريقة التي تمت بها اختراق عملية التصويت، حيث أكد أن شخصا ما متخصص في عملية القرصنة استولى على أحد أجهزة الحاسوب الخاصة باللجنة الفنية.
وبناء على ذلك، قرر المجلس الأولمبي الآسيوي الاكتفاء بالتصويت الإلكتروني للأعضاء الـ19 الذين حضروا الجمعية العمومية عن بعد، مع تصويت الأعضاء الـ26 الباقين كتابيا في مقر الاجتماع.
الأعضاء الـ26 قاموا بالتصويت من خلال كتابة مرشحهم لاستضافة الآسياد في ورقة، ثم وضعها في قفص زجاجي داخل القاعة، مع ضم ممثل من كل من السعودية وقطر إلى غرفة التحكم التقنية الخاصة بالتصويت.
وكانت الجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الآسيوي وافقت على أن يحصل الفائز بالتصويت على حق استضافة دورة الألعاب الآسيوية 2030، على أن يستضيف وصيفه الدورة التالية عام 1934.
وتنافست السعودية مع قطر على استضافة دورة الألعاب الآسيوية المقررة إقامتها في عام 2030، وذلك خلال الاجتماع الـ39 للجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الآسيوي في العاصمة العمانية "مسقط".
وأعلن المجلس الأولمبي الآسيوي فوز السعودية بحق استضافة دورة الألعاب الآسيوية عام 2034، لتكون تلك المرة هي الأولى لها في تاريخها.
وكانت عملية التصويت قد توقفت لأكثر من مرة، بسبب ظهور بعض اللقطات التي تشير إلى التلاعب في نتائج التصويت.
الشيخ أحمد الفهد الصباح، رئيس اللجنة الأولمبية الآسيوية، شرح الطريقة التي تمت بها اختراق عملية التصويت، حيث أكد أن شخصا ما متخصص في عملية القرصنة استولى على أحد أجهزة الحاسوب الخاصة باللجنة الفنية.
وبناء على ذلك، قرر المجلس الأولمبي الآسيوي الاكتفاء بالتصويت الإلكتروني للأعضاء الـ19 الذين حضروا الجمعية العمومية عن بعد، مع تصويت الأعضاء الـ26 الباقين كتابيا في مقر الاجتماع.
الأعضاء الـ26 قاموا بالتصويت من خلال كتابة مرشحهم لاستضافة الآسياد في ورقة، ثم وضعها في قفص زجاجي داخل القاعة، مع ضم ممثل من كل من السعودية وقطر إلى غرفة التحكم التقنية الخاصة بالتصويت.
وكانت الجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الآسيوي وافقت على أن يحصل الفائز بالتصويت على حق استضافة دورة الألعاب الآسيوية 2030، على أن يستضيف وصيفه الدورة التالية عام 1934.
