قاذفتان أمريكيتان بسماء الخليج.. مهمة جديدة لردع إيران
> حلقت قاذفتان أمريكيتان من نوع "بي-52" في سماء الخليج العربي، الخميس، في مهمة جديدة لاستعراض القوة وردع النظام الإيراني.
وتعد هذه المرة الرابعة التي ترسل فيها القاذفات إلى الشرق الأوسط في إطار استعراض للقوة من جانب القوات الجوية الأمريكية وردع إيران خلال الشهرين الماضيين.
وقال سلاح الجو، في بيان، إن المهمة الأخيرة كانت "لإظهار التزام الجيش الأمريكي المستمر تجاه الأمن الإقليمي وردع العدوان".
وأوضح أن الأطقم الجوية حلقت في مهمة بدون توقف استمرت 36 ساعة من قاعدة مينوت الجوية إلى الخليج العربي وعادت.
ووفق شبكة سي إن إن الأمريكية، يأتي ذلك لردع إيران التي تسعى للثأر لمقتل قائد مليشيا فيلق القدس الإرهابية، قاسم سليماني، خلال ضربة جوية أمريكية في يناير/كانون الثاني 2020.
وأوضحت أن هذه الخطوة للتأكيد على أنه لن يكون هناك توقف في حملة الردع الأمريكي بينما ما زالت التوترات متصاعدة قبل أقل من أسبوعين على تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن.
وقال مسؤول بوزارة الدفاع عن التحركات بالمنطقة: "ما زلنا نرى مستويات متزايدة من الجاهزية في الأنظمة الدفاعية الإيرانية، ولا تزال لدينا مؤشرات حول تخطيط متقدم لهجمات محتملة في العراق، بالرغم من أنه من غير الواضح ما إذا كانوا قد يمضون قدمًا في أي هجوم ومتى".
وأشارت "سي إن إن" إلى أن هناك شعورا قلقا بشأن احتمال استغلال الخصوم الاضطرابات الداخلية في الولايات المتحدة، لكن حتى الآن لا يوجد مؤشر على أي تهديد متزايد مرتبط بأعمال الشغب التي شهدها مبنى الكابيتول في واشنطن الأربعاء.
والأسبوع الماضي، وجه الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب القائم بأعمال وزير الدفاع كريستوفر ميلر بإعادة حاملة طائرات أمريكية إلى الشرق الأوسط بعد اجتماع بالبيت الأبيض.
وتعد هذه المرة الرابعة التي ترسل فيها القاذفات إلى الشرق الأوسط في إطار استعراض للقوة من جانب القوات الجوية الأمريكية وردع إيران خلال الشهرين الماضيين.
وقال سلاح الجو، في بيان، إن المهمة الأخيرة كانت "لإظهار التزام الجيش الأمريكي المستمر تجاه الأمن الإقليمي وردع العدوان".
وأوضح أن الأطقم الجوية حلقت في مهمة بدون توقف استمرت 36 ساعة من قاعدة مينوت الجوية إلى الخليج العربي وعادت.
ووفق شبكة سي إن إن الأمريكية، يأتي ذلك لردع إيران التي تسعى للثأر لمقتل قائد مليشيا فيلق القدس الإرهابية، قاسم سليماني، خلال ضربة جوية أمريكية في يناير/كانون الثاني 2020.
وأوضحت أن هذه الخطوة للتأكيد على أنه لن يكون هناك توقف في حملة الردع الأمريكي بينما ما زالت التوترات متصاعدة قبل أقل من أسبوعين على تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن.
وقال مسؤول بوزارة الدفاع عن التحركات بالمنطقة: "ما زلنا نرى مستويات متزايدة من الجاهزية في الأنظمة الدفاعية الإيرانية، ولا تزال لدينا مؤشرات حول تخطيط متقدم لهجمات محتملة في العراق، بالرغم من أنه من غير الواضح ما إذا كانوا قد يمضون قدمًا في أي هجوم ومتى".
وأشارت "سي إن إن" إلى أن هناك شعورا قلقا بشأن احتمال استغلال الخصوم الاضطرابات الداخلية في الولايات المتحدة، لكن حتى الآن لا يوجد مؤشر على أي تهديد متزايد مرتبط بأعمال الشغب التي شهدها مبنى الكابيتول في واشنطن الأربعاء.
والأسبوع الماضي، وجه الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب القائم بأعمال وزير الدفاع كريستوفر ميلر بإعادة حاملة طائرات أمريكية إلى الشرق الأوسط بعد اجتماع بالبيت الأبيض.
