تدشين عدد من الصفوف الدراسية للمهمشين بمديرية القطن
> القطن «الأيام» خاص:
> تم، اليوم الاثنين، تدشين مبادرة الدارسين في برنامج محو الأمية وتعليم الكبار لفئة المهمشين من الجنسين (كبار السن والأطفال) بمنطقة العجلانية في مديرية القطن بحضرموت.
وخلال التدشين أشار الأستاذ حداد عوض الحمد مدير مكتب محو الأمية وتعليم الكبار بمديرية القطن إلى أن هذه المبادرة جاءت كفكرة بعد التنسيق مع مدير عام مديرية القطن عبد اللطيف محمد النقيب، ومدير عام محو الأمية وتعليم الكبار بالوادي والصحراء عائد صالح بن مهري لتنفيذ المبادرة، لفتح صفوف دراسية لفئة المهمشين في المجتمع.
وأكد الحمد، على ضرورة الالتزام بالحضور والانصراف في الأوقات المحددة، مبيناً لهم أن التعليم الحكومي لمحو الأمية وتعليم الكبار سيستمر لمدة ثلاثة أعوام، وعليهم ضرورة استكمال البرنامج كي ينال الدارس شهادة المتابعة التي تعادل الصف السادس من التعليم الأساسي، ويحق لحاملها مواصلة التعليم النظامي ليلتحق بالصف السابع.
وتهدف هذه المبادرة إلى محو أمية القراءة والكتابة بين أوساط المهمشين المستهدفين الذين حرموا من التعليم بسبب الفقر وعدم تقبل المجتمع لهم، وتعليمهم الأمور الدينية والشرعية وتوعيتهم صحياً واجتماعياً ودمجهم في المجتمع، وتسهيل عملية إدراجهم في التعليم النظامي الرسمي.
وتم تزويد الدارسين والدارسات البالغ عددهم 60 بكافة اللوازم الدراسية من سبورة وكتب المنهاج وحقائب مدرسية، ومستلزمات دراسية أخرى، إضافة إلى فرش الموقع بدعم من مأمور المديرية.
وخلال التدشين أشار الأستاذ حداد عوض الحمد مدير مكتب محو الأمية وتعليم الكبار بمديرية القطن إلى أن هذه المبادرة جاءت كفكرة بعد التنسيق مع مدير عام مديرية القطن عبد اللطيف محمد النقيب، ومدير عام محو الأمية وتعليم الكبار بالوادي والصحراء عائد صالح بن مهري لتنفيذ المبادرة، لفتح صفوف دراسية لفئة المهمشين في المجتمع.
وأكد الحمد، على ضرورة الالتزام بالحضور والانصراف في الأوقات المحددة، مبيناً لهم أن التعليم الحكومي لمحو الأمية وتعليم الكبار سيستمر لمدة ثلاثة أعوام، وعليهم ضرورة استكمال البرنامج كي ينال الدارس شهادة المتابعة التي تعادل الصف السادس من التعليم الأساسي، ويحق لحاملها مواصلة التعليم النظامي ليلتحق بالصف السابع.
وتهدف هذه المبادرة إلى محو أمية القراءة والكتابة بين أوساط المهمشين المستهدفين الذين حرموا من التعليم بسبب الفقر وعدم تقبل المجتمع لهم، وتعليمهم الأمور الدينية والشرعية وتوعيتهم صحياً واجتماعياً ودمجهم في المجتمع، وتسهيل عملية إدراجهم في التعليم النظامي الرسمي.
وتم تزويد الدارسين والدارسات البالغ عددهم 60 بكافة اللوازم الدراسية من سبورة وكتب المنهاج وحقائب مدرسية، ومستلزمات دراسية أخرى، إضافة إلى فرش الموقع بدعم من مأمور المديرية.
