خالد بن سلمان: السعودية ستواصل دعم الحكومة لمواجهة الحوثي
> «الأيام»غرفة الأخبار
> قال نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان إن المملكة ستواصل دعم الحكومة اليمنية سياسيا وعسكريا لمواجهة جماعة الحوثي المدعومة من إيران.
وأكد في تغريدة في حسابه على "تويتر" أمس الجمعة" استمرار دعم المملكة للشرعية اليمنية سياسياً وعسكرياً في مواجهة الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران في كل الجبهات وبكل حزم".
كما أكد "استمرار السعودية في دعم الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى حل سياسي شامل في اليمن وفق المرجعيات الثلاث (المبادرة الخليجية، وقرار مجلس الأمن 2216، ومخرجات الحوار الوطني اليمني)".
وقال في تغريدات أخرى باللغة الإنجليزية إن "المملكة تفخر بكونها الداعم الأول لليمن من خلال المساعدات الإنسانية وغيرها، وسنواصل العمل مع حلفائنا من أجل تخفيف الوضع الإنساني، وتنفيذ تسوية سياسية مستدامة".
وأشار إلى أنه "حتى قبل أن يطيح مسلحو الحوثي المدعومون من إيران بالحكومة اليمنية في عام 2014، لم تدخر المملكة أي جهد في إيجاد حل سياسي مستدام للصراع، بما في ذلك مبادرة مجلس التعاون الخليجي ومحادثات الكويت والعديد من محادثات السلام الأخرى التي توسطت فيها الأمم المتحدة".
ورحب المسؤول السعودي "بالتزام الرئيس بايدن المعلن بالعمل مع الأصدقاء والحلفاء لحل النزاعات، والتعامل مع الهجمات من إيران ووكلائها في المنطقة"، مضيفاً: "كما فعلنا لأكثر من 7 عقود، نتطلع إلى العمل مع أصدقائنا في الولايات المتحدة لمواجهة هذه التحديات".
وأكد في تغريدة في حسابه على "تويتر" أمس الجمعة" استمرار دعم المملكة للشرعية اليمنية سياسياً وعسكرياً في مواجهة الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران في كل الجبهات وبكل حزم".
كما أكد "استمرار السعودية في دعم الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى حل سياسي شامل في اليمن وفق المرجعيات الثلاث (المبادرة الخليجية، وقرار مجلس الأمن 2216، ومخرجات الحوار الوطني اليمني)".
وقال في تغريدات أخرى باللغة الإنجليزية إن "المملكة تفخر بكونها الداعم الأول لليمن من خلال المساعدات الإنسانية وغيرها، وسنواصل العمل مع حلفائنا من أجل تخفيف الوضع الإنساني، وتنفيذ تسوية سياسية مستدامة".
وأشار إلى أنه "حتى قبل أن يطيح مسلحو الحوثي المدعومون من إيران بالحكومة اليمنية في عام 2014، لم تدخر المملكة أي جهد في إيجاد حل سياسي مستدام للصراع، بما في ذلك مبادرة مجلس التعاون الخليجي ومحادثات الكويت والعديد من محادثات السلام الأخرى التي توسطت فيها الأمم المتحدة".
ورحب المسؤول السعودي "بالتزام الرئيس بايدن المعلن بالعمل مع الأصدقاء والحلفاء لحل النزاعات، والتعامل مع الهجمات من إيران ووكلائها في المنطقة"، مضيفاً: "كما فعلنا لأكثر من 7 عقود، نتطلع إلى العمل مع أصدقائنا في الولايات المتحدة لمواجهة هذه التحديات".
