صراع مشتعل على المقاعد الأوروبية وليفربول يخوض اختبارًا عسيرًا
> لندن «الأيام» متابعات :
> * بينما يتصدر مانشستر سيتي الدوري الإنكليزي الممتاز بفارق كبير ومطمئن أمام أقرب منافسيه ، تبدو الفرصة سانحة بقوة ، أمام أي من أصحاب المراكز الـ 9 التالية للمنافسة على أحد المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل .. ويأتي تصدره بفارق 10 نقاط أمام جاره العنيد مانشستر يونايتد قبل مباراة الأزرق السماوي أمام مضيفه آرسنال يوم غد الأحد في المرحلة 25 من البريمير ليج.
* ولا شيء يمكن الحديث عنه حاليًا بيقين سوى أن السيتي بات المرشح الأقوى على الإطلاق للفوز بلقبه الثالث في الدوري الإنكليزي بقيادة جوارديولا، لاسيما بعدما استفاد الأربعاء على أكمل وجه من مباراته المؤجلة مع مضيفه إيفرتون بالفوز على فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي 3 - 1 ، ما سمح له بتوسيع الفارق ، الذي يفصله عن جاره اللدود مانشستر يونايتد إلى 10 نقاط قبل 14 مرحلة على ختام الموسم.
* ويحلق السيتي عاليًا فارضًا نفسه أحد أبرز الفرق في القارة الأوروبية بأكملها بعدما حقق إنجازًا فريدًا من نوعه بين أندية الدوري الإنكليزي الممتاز، بخروجه منتصرًا من جميع مبارياته الـ17 الأخيرة في جميع المسابقات، وبات السيتي أول فريق في دوري الكبار يخرج منتصرًا من مبارياته العشر الأولى في الدوري بداية العام الجديد.
* وبفوزه على إيفرتون الأربعاء ، حسم مان سيتي ، الذي لم يذق طعم الهزيمة في آخر 24 مباراة ، ثالث قمة له على التوالي، إذ سبق أن تغلب على ليفربول (4 - 1) وتوتنهام (3 - 0)، ويأمل أن يخرج منتصرًا أيضًا من مواجهته مع أرسنال الذي عاد في المرحلة الماضية إلى سكة الانتصارات ، بعدما حاد عنها لثلاث مباريات متتالية لكنه ما زال بعيدًا عن دوري الأبطال إذ يتخلف في المركز العاشر بفارق 8 نقاط عن جاره تشليسي.
* وعلى ملعب آنفيلد، يخوض ليفربول مواجهة ضد جاره إيفرتون باحثًا عن استعادة توازنه وتحقيق الثأر بعد أربعة أشهر على مواجهتهما الأولى للموسم التي كانت بداية الانحدار بالنسبة لرجال الألماني يورجن كلوب ليس بسبب التعادل فيها 2 - 2، بل لأنها شهدت إصابة قلب دفاعه فيرجيل فان دايك .. وخسر الريدز في تلك المباراة التي أقيمت في 17 أكتوبر جهود (فان دايك) بعد تدخل قاس من الحارس جوردن بيكفورد، وكان لغياب قلب الدفاع الهولندي منذ حينها الأثر الأكبر في تدهور مستوى حامل اللقب الذي عادت إليه الروح بعض الشيء الثلاثاء بفوزه خارج قواعده على لايبزيج الألماني 2 - 0 في ذهاب ثمن نهائي دوري الأبطال بفضل هدفي صلاح وماني.
* ولم يشأ كلوب المبالغة بالتفاؤل بعد الفوز بمباراة الثلاثاء، قائلًا: ”لم نعد أطفالًا، بالتالي نحن لا نقول بأن كل شيء على ما يرام بعد الفوز بمباراة واحدة ، الأمر الأهم هو أننا عدنا لنلعب كرة جميلة مجددًا“.
* وعلى جانب آخر .. سيكون الصراع على التأهل لدوري أبطال أوروبا ، على أشده في البريميرليج ، حيث يقتصر الفارق بين مانشستر يونايتد في المركز الثاني ، وليفربول في المركز السادس على 6 نقاط .. كما يقتصر الفارق بين آرسنال صاحب المركز العاشر ، وتشيلسي صاحب المركز الرابع على 8 نقاط ، مما يجعل أصحاب المراكز الـ 9 التالية لمانشستر سيتي في دائرة المنافسة على المراكز المؤهلة لدوري الأبطال.
* ويستضيف مانشستر يونايتد فريق نيوكاسل في مباراة أخرى غداً الأحد ، ويقابل ليستر سيتي مضيفه أستون فيلا ، كما يحل توتنهام ضيفًا على وست هام في نفس اليوم.
* ولا شيء يمكن الحديث عنه حاليًا بيقين سوى أن السيتي بات المرشح الأقوى على الإطلاق للفوز بلقبه الثالث في الدوري الإنكليزي بقيادة جوارديولا، لاسيما بعدما استفاد الأربعاء على أكمل وجه من مباراته المؤجلة مع مضيفه إيفرتون بالفوز على فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي 3 - 1 ، ما سمح له بتوسيع الفارق ، الذي يفصله عن جاره اللدود مانشستر يونايتد إلى 10 نقاط قبل 14 مرحلة على ختام الموسم.
* ويحلق السيتي عاليًا فارضًا نفسه أحد أبرز الفرق في القارة الأوروبية بأكملها بعدما حقق إنجازًا فريدًا من نوعه بين أندية الدوري الإنكليزي الممتاز، بخروجه منتصرًا من جميع مبارياته الـ17 الأخيرة في جميع المسابقات، وبات السيتي أول فريق في دوري الكبار يخرج منتصرًا من مبارياته العشر الأولى في الدوري بداية العام الجديد.
* وبفوزه على إيفرتون الأربعاء ، حسم مان سيتي ، الذي لم يذق طعم الهزيمة في آخر 24 مباراة ، ثالث قمة له على التوالي، إذ سبق أن تغلب على ليفربول (4 - 1) وتوتنهام (3 - 0)، ويأمل أن يخرج منتصرًا أيضًا من مواجهته مع أرسنال الذي عاد في المرحلة الماضية إلى سكة الانتصارات ، بعدما حاد عنها لثلاث مباريات متتالية لكنه ما زال بعيدًا عن دوري الأبطال إذ يتخلف في المركز العاشر بفارق 8 نقاط عن جاره تشليسي.
* وعلى ملعب آنفيلد، يخوض ليفربول مواجهة ضد جاره إيفرتون باحثًا عن استعادة توازنه وتحقيق الثأر بعد أربعة أشهر على مواجهتهما الأولى للموسم التي كانت بداية الانحدار بالنسبة لرجال الألماني يورجن كلوب ليس بسبب التعادل فيها 2 - 2، بل لأنها شهدت إصابة قلب دفاعه فيرجيل فان دايك .. وخسر الريدز في تلك المباراة التي أقيمت في 17 أكتوبر جهود (فان دايك) بعد تدخل قاس من الحارس جوردن بيكفورد، وكان لغياب قلب الدفاع الهولندي منذ حينها الأثر الأكبر في تدهور مستوى حامل اللقب الذي عادت إليه الروح بعض الشيء الثلاثاء بفوزه خارج قواعده على لايبزيج الألماني 2 - 0 في ذهاب ثمن نهائي دوري الأبطال بفضل هدفي صلاح وماني.
* ولم يشأ كلوب المبالغة بالتفاؤل بعد الفوز بمباراة الثلاثاء، قائلًا: ”لم نعد أطفالًا، بالتالي نحن لا نقول بأن كل شيء على ما يرام بعد الفوز بمباراة واحدة ، الأمر الأهم هو أننا عدنا لنلعب كرة جميلة مجددًا“.
* وعلى جانب آخر .. سيكون الصراع على التأهل لدوري أبطال أوروبا ، على أشده في البريميرليج ، حيث يقتصر الفارق بين مانشستر يونايتد في المركز الثاني ، وليفربول في المركز السادس على 6 نقاط .. كما يقتصر الفارق بين آرسنال صاحب المركز العاشر ، وتشيلسي صاحب المركز الرابع على 8 نقاط ، مما يجعل أصحاب المراكز الـ 9 التالية لمانشستر سيتي في دائرة المنافسة على المراكز المؤهلة لدوري الأبطال.
* ويستضيف مانشستر يونايتد فريق نيوكاسل في مباراة أخرى غداً الأحد ، ويقابل ليستر سيتي مضيفه أستون فيلا ، كما يحل توتنهام ضيفًا على وست هام في نفس اليوم.
