ترامب بأول ظهور رسمي: لن أنشئ حزبًا وسننتصر مجددا
> قال الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، الأحد، إنه لن ينشأ حزبا جديدا، مؤكدا أن الحزب الجمهوري متحد وأكثر قوة من السابق.
وأضاف ترامب، في أول ظهور رسمي له بعد مغادرة البيت الأبيض، خلال خطاب في الملتقى السنوي للمحافظين الأمريكيين: "بدأنا مسيرتنا منذ 4 سنوات وسننتصر مجددا".
وتعهد ترامب بمساعدة الجمهوريين في السعي لاستعادة الأغلبية، التي خسروها خلال رئاسته، في مجلسي النواب والشيوخ خلال انتخابات الكونجرس العام المقبل كما قدم نفسه مرشحا محتملا للانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال ترامب "بمساعدتكم سنسترد مجلس النواب، وسنفوز بمجلس الشيوخ ثم سينجح رئيس جمهوري في تحقيق عودة مظفرة إلى البيت الأبيض".
وأضاف مبتسما "أتساءل من سيكون (هذا الرئيس)؟ من سيكون؟".
كما كرر الرئيس السابق مزاعمه بأنه لم يخسر انتخابات الثالث من نوفمبر/ تشرين الثاني أمام جو بايدن، "ربما أقرر أن أهزمهم مرة ثالثة".
وأكد أن أهم قضية تواجه الحزب الجمهوري الآن هي ضمان إجراء انتخابات نزيهة وعادلة وآمنة.
وسبق أن أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن ترامب بحث بعد مغادرته البيت الأبيض إمكانية تشكيل حزب جديد ينوي إطلاق اسم "الحزب الوطني" عليه.
وأوضح أن الديمقراطيين استغلوا "الفيروس الصيني" لإجراء انتخابات غير قانونية ولا يمكن أن نسمح بتكرار ذلك ثانيةً، في إشارة إلى جائحة كورونا.
وحول سياسة الرئيس الديمقراطي جو بايدن، قال ترامب: "لم نتصور أن تجنح الإدارة الجديدة نحو اليسار إلى الحد الذي بلغته".
وأشار إلى أن "إدارة الرئيس بايدن حولت سياسة أمريكا أولًا ( نهج إدارة ترامب في السياسة الخارجية) إلى أمريكا أخيرًا".
وتابع: "إدارة الرئيس بايدن فشلت في تطبيق القوانين الأمريكية وهذا سبب كاف كي يخسر الديمقراطيون في انتخابات التجديد النصفي والانتخابات الرئاسية المقبلة".
وأوضح أن بايدن سمح لمتطرفين من دول منعنا دخول رعاياها إلى بلادنا بالقدوم مجددًا.
ولفت إلى أن إنتاج اللقاحات المضادة لفيروس كورونا إنجاز لإدارتي وكان ليستغرق سنوات عدة لولا جهودنا.
كما تطرق ترامب إلى معاهدات السلام، قائلا: "رعينا اتفاقيات سلام تاريخية وعظيمة في الشرق الأوسط لم يتصور أحد أنها ممكنة".
وعن سياسة أمريكا ضد إيران، أضاف ترامب: "فرضنا عقوبات قاسية على إيران وإدارة الرئيس بايدن رفعتها وتسعى لمفاوضات سيئة مع طهران".
ويعاني الحزب الجمهوري انقسامات كبرى منذ الهجوم الذي شنه أنصار لترامب على مبنى الكونجرس في واشنطن.
فبعد أربع سنوات أمضاها ترامب في البيت الأبيض، خسر الجمهوريون السيطرة على مجلسي الكونجرس وعلى البيت الأبيض.
وأضاف ترامب، في أول ظهور رسمي له بعد مغادرة البيت الأبيض، خلال خطاب في الملتقى السنوي للمحافظين الأمريكيين: "بدأنا مسيرتنا منذ 4 سنوات وسننتصر مجددا".
وتعهد ترامب بمساعدة الجمهوريين في السعي لاستعادة الأغلبية، التي خسروها خلال رئاسته، في مجلسي النواب والشيوخ خلال انتخابات الكونجرس العام المقبل كما قدم نفسه مرشحا محتملا للانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال ترامب "بمساعدتكم سنسترد مجلس النواب، وسنفوز بمجلس الشيوخ ثم سينجح رئيس جمهوري في تحقيق عودة مظفرة إلى البيت الأبيض".
وأضاف مبتسما "أتساءل من سيكون (هذا الرئيس)؟ من سيكون؟".
كما كرر الرئيس السابق مزاعمه بأنه لم يخسر انتخابات الثالث من نوفمبر/ تشرين الثاني أمام جو بايدن، "ربما أقرر أن أهزمهم مرة ثالثة".
وأكد أن أهم قضية تواجه الحزب الجمهوري الآن هي ضمان إجراء انتخابات نزيهة وعادلة وآمنة.
وسبق أن أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن ترامب بحث بعد مغادرته البيت الأبيض إمكانية تشكيل حزب جديد ينوي إطلاق اسم "الحزب الوطني" عليه.
وأوضح أن الديمقراطيين استغلوا "الفيروس الصيني" لإجراء انتخابات غير قانونية ولا يمكن أن نسمح بتكرار ذلك ثانيةً، في إشارة إلى جائحة كورونا.
وحول سياسة الرئيس الديمقراطي جو بايدن، قال ترامب: "لم نتصور أن تجنح الإدارة الجديدة نحو اليسار إلى الحد الذي بلغته".
وأشار إلى أن "إدارة الرئيس بايدن حولت سياسة أمريكا أولًا ( نهج إدارة ترامب في السياسة الخارجية) إلى أمريكا أخيرًا".
وتابع: "إدارة الرئيس بايدن فشلت في تطبيق القوانين الأمريكية وهذا سبب كاف كي يخسر الديمقراطيون في انتخابات التجديد النصفي والانتخابات الرئاسية المقبلة".
وأوضح أن بايدن سمح لمتطرفين من دول منعنا دخول رعاياها إلى بلادنا بالقدوم مجددًا.
ولفت إلى أن إنتاج اللقاحات المضادة لفيروس كورونا إنجاز لإدارتي وكان ليستغرق سنوات عدة لولا جهودنا.
كما تطرق ترامب إلى معاهدات السلام، قائلا: "رعينا اتفاقيات سلام تاريخية وعظيمة في الشرق الأوسط لم يتصور أحد أنها ممكنة".
وعن سياسة أمريكا ضد إيران، أضاف ترامب: "فرضنا عقوبات قاسية على إيران وإدارة الرئيس بايدن رفعتها وتسعى لمفاوضات سيئة مع طهران".
ويعاني الحزب الجمهوري انقسامات كبرى منذ الهجوم الذي شنه أنصار لترامب على مبنى الكونجرس في واشنطن.
فبعد أربع سنوات أمضاها ترامب في البيت الأبيض، خسر الجمهوريون السيطرة على مجلسي الكونجرس وعلى البيت الأبيض.
