منظمة الهجرة في زيارة لشبام التاريخية وتعتمد مشاريع تنموية
> شبام «الأيام» خاص:
> استقبل مدير مديرية شبام م. هشام غالب بن طالب، اليوم الأحد، الوفد الدولي لمنظمة الهجرة الدولية الـ(IOM) للاطلاع على احتياجات المديرية ودعمها للمشاريع التنموية، خصوصا بمدينة شبام التاريخية.
وعبر الوفد الدولي لمنظمة الهجرة عن سعادتهم بزيارة مديرية شبام، مؤكدين استعدادهم لدعم بعض الاحتياجات بالمديرية للمساهمة برقيها .
واستمع فريق منظمة الـIOM إلى الاحتياجات اللازمة للتدخل فيها خلال الفترة القادمة من المعنيين في المديرية، واطلع الفريق المبعوث والممثل لمنظمة الهجرة الدولية برفقة مدير مديرية شبام على مشروع مجاري المدينة، ومدرسة عمار بن ياسر (بنين وبنات) للاطلاع على احتياجاتها واعتماد مشاريع لها.
وأكدت المنظمة استعدادها لترميم وتأهيل مدرسة عمار بن ياسر (بنين وبنات) في مشروعها القادم لمديرية شبام، كما اطلع فريق المنظمة على أحواض المعالجة لمجاري شبام وضواحيها ومحطة إعادة الضخ المتوقفة عن العمل جراء ما تعرضت له نتيجة السيول الكارثية لعام 2008.
وأبدت المنظمة استعدادها للتدخل لرفع الأتربة وعمل الحمايات الكافية لرفعها، وإعادة تأهيلها وتأهيل محطة الضخ، والخط الناقل من منطقة سحيل شبام.
وتُضخ مجاري شبام وضواحيها إلى مسيال شبام (البطحاء) مما يزيد انتشار أشجار السيسبان العائق لحركة مياه السيول، إضافة إلى الخطر الناتج عن ركود مياه المجاري والصرف الصحي وفيضانها والتي تعاني منه المدينة بشكل كبير.
وقام الوفد بزيارة استكشافية لمدينة شبام التاريخية مطلعين على البيت الشبامي وما تجسد فيه من فن معماري عظيم والحرف التراثية بالمدينة وما احتفظت به من إرث عظيم.
وعبر الوفد الدولي لمنظمة الهجرة عن سعادتهم بزيارة مديرية شبام، مؤكدين استعدادهم لدعم بعض الاحتياجات بالمديرية للمساهمة برقيها .
واستمع فريق منظمة الـIOM إلى الاحتياجات اللازمة للتدخل فيها خلال الفترة القادمة من المعنيين في المديرية، واطلع الفريق المبعوث والممثل لمنظمة الهجرة الدولية برفقة مدير مديرية شبام على مشروع مجاري المدينة، ومدرسة عمار بن ياسر (بنين وبنات) للاطلاع على احتياجاتها واعتماد مشاريع لها.
وأكدت المنظمة استعدادها لترميم وتأهيل مدرسة عمار بن ياسر (بنين وبنات) في مشروعها القادم لمديرية شبام، كما اطلع فريق المنظمة على أحواض المعالجة لمجاري شبام وضواحيها ومحطة إعادة الضخ المتوقفة عن العمل جراء ما تعرضت له نتيجة السيول الكارثية لعام 2008.
وأبدت المنظمة استعدادها للتدخل لرفع الأتربة وعمل الحمايات الكافية لرفعها، وإعادة تأهيلها وتأهيل محطة الضخ، والخط الناقل من منطقة سحيل شبام.
وتُضخ مجاري شبام وضواحيها إلى مسيال شبام (البطحاء) مما يزيد انتشار أشجار السيسبان العائق لحركة مياه السيول، إضافة إلى الخطر الناتج عن ركود مياه المجاري والصرف الصحي وفيضانها والتي تعاني منه المدينة بشكل كبير.
وقام الوفد بزيارة استكشافية لمدينة شبام التاريخية مطلعين على البيت الشبامي وما تجسد فيه من فن معماري عظيم والحرف التراثية بالمدينة وما احتفظت به من إرث عظيم.
