مدير الشؤون الاجتماعية بصنعاء: الأضرار التي خلفها القصف الحوثي عقدت حياة النازحين
> مأرب «الأيام» خاص
> تفقد وليد محسن أبو حاتم مدير مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بصنعاء عضو لجنة الإغاثة، أمس الإثنين، وبتكليف من اللواء عبد القوي أحمد شريف محافظ صنعاء، مخيمات نازحي صنعاء، ومخيمي الميل والخير في مأرب بعد تعرضهم مساء أمس الأول لقصف من قبل الحوثيين خلف عدداً من الجرحى بين النساء والأطفال.
وخلال زيارته لمخيمي الميل والخير، اطلع أبو حاتم على حجم الأضرار التي خلفتها المليشيات الحوثية جراء قصفها على النازحين من محافظة صنعاء من النساء والأطفال مستهدفة كل مقومات الحياة، مما زاد من معاناة النازحين الإنسانية.
وأوضح أبو حاتم أن معاناة النازحين تتكرر بشكل مستمر منذ أن كانوا في الخانق بمحافظة صنعاء ثم مفرق الجوف ومدغل وكمب كعلان، وآخرها مخيما الميل والخير اللذان تستهدفهما نيران الانقلابيين الحوثيين.
كما تفقد مدير الشؤون الاجتماعية والعمل أعمال التوسعات الجارية في المخيم الجديد في السويداء الذي يُعدُّ، ليستوعب عدداً من الأسر النازحة إلى جانب إخوانهم النازحين في ذات المخيم.
ودعا أبو حاتم المنظمات الدولية والإنسانية والشركاء المحليين إلى مد يد العون والمساندة لدعم النازحين من غذاء وإيواء إلى جانب الصحة والتعليم، مقدماً شكره وتقديره لائتلاف صنعاء للإغاثة والتنمية وجمعية الوصول الإنساني وجمعية الندى ومؤسسة "تحدي" على الدور الجبار الذي يقومون به تجاه النازحين.
وخلال زيارته لمخيمي الميل والخير، اطلع أبو حاتم على حجم الأضرار التي خلفتها المليشيات الحوثية جراء قصفها على النازحين من محافظة صنعاء من النساء والأطفال مستهدفة كل مقومات الحياة، مما زاد من معاناة النازحين الإنسانية.
وأوضح أبو حاتم أن معاناة النازحين تتكرر بشكل مستمر منذ أن كانوا في الخانق بمحافظة صنعاء ثم مفرق الجوف ومدغل وكمب كعلان، وآخرها مخيما الميل والخير اللذان تستهدفهما نيران الانقلابيين الحوثيين.
كما تفقد مدير الشؤون الاجتماعية والعمل أعمال التوسعات الجارية في المخيم الجديد في السويداء الذي يُعدُّ، ليستوعب عدداً من الأسر النازحة إلى جانب إخوانهم النازحين في ذات المخيم.
ودعا أبو حاتم المنظمات الدولية والإنسانية والشركاء المحليين إلى مد يد العون والمساندة لدعم النازحين من غذاء وإيواء إلى جانب الصحة والتعليم، مقدماً شكره وتقديره لائتلاف صنعاء للإغاثة والتنمية وجمعية الوصول الإنساني وجمعية الندى ومؤسسة "تحدي" على الدور الجبار الذي يقومون به تجاه النازحين.
