وفاة حارس طليعة حبان فدعق وزميله البابكري
> عتق«الأيام» عادل القباص :
> توفي مساء أمس حارس الفريق الأول لكرة القدم بنادي طليعة حبان في الزمن الجميل الكابتن علي عباد مهدي فدعق ، وزميله علي مهدي أحمد البابكري ، اثر الحادث الأليم بانفجار محطة تعبئة الأكسجين في مستشفى عتق العام وهما يؤديان واجبهما الوطني والإنساني والخيري في هذا الظرف الاستثنائي لإنقاذ المصابين من فيروس كورونا من خلال توفير غاز الأكسجين لهم.
* يقول زميله الكابتن صالح أحمد حيمد نجم نادي نصر الروضة أن الكابتن علي عباد فدعق حارس نادي نصر الروضة في تجمع سيئون عام 2001م الحارس الذي أبدع وتألق في التجمع وفي ملاعبنا والذي كان له مستقبل كبير لولا ظروفه الأسرية الذي أبعدته عن الملاعب وحرمته من ممارسة هوايته لكان له مستقبل بما يتمتع به من إمكانيات تؤهله للعب أو الاحتراف في نادي من أندية الدرجة الأولى ليترك الملاعب وهو في سن العطاء ، ولم يكن مجرد لاعب مع نادي النصر ، لكنه كان صديقا محبوبا لكثير من أبناء الروضة سوى كان في عدن أو الروضة وكان يعتز بصداقته لهم كل الاعتزاز حيث صعق الكثير منهم بخبر وفاته المفاجئ وفقدانه يعتبر خسارة لكل من عرفه وإن شاء الله من أول الداخلين إلى الجنة في الشهر الفضيل.
* وبهذا المصاب الجلل "الأيام" تعزي أسرتيهما وجميع منتسبي القطاع الصحي بمحافظة شبوة وآل فدعق وآل البابكري والجميع ، سائلين الله لهما الرحمة والرضوان وأن ينزلهما منازل الشهداء الأبرار .. إنا لله وإنا إليه راجعون.
* يقول زميله الكابتن صالح أحمد حيمد نجم نادي نصر الروضة أن الكابتن علي عباد فدعق حارس نادي نصر الروضة في تجمع سيئون عام 2001م الحارس الذي أبدع وتألق في التجمع وفي ملاعبنا والذي كان له مستقبل كبير لولا ظروفه الأسرية الذي أبعدته عن الملاعب وحرمته من ممارسة هوايته لكان له مستقبل بما يتمتع به من إمكانيات تؤهله للعب أو الاحتراف في نادي من أندية الدرجة الأولى ليترك الملاعب وهو في سن العطاء ، ولم يكن مجرد لاعب مع نادي النصر ، لكنه كان صديقا محبوبا لكثير من أبناء الروضة سوى كان في عدن أو الروضة وكان يعتز بصداقته لهم كل الاعتزاز حيث صعق الكثير منهم بخبر وفاته المفاجئ وفقدانه يعتبر خسارة لكل من عرفه وإن شاء الله من أول الداخلين إلى الجنة في الشهر الفضيل.
* وبهذا المصاب الجلل "الأيام" تعزي أسرتيهما وجميع منتسبي القطاع الصحي بمحافظة شبوة وآل فدعق وآل البابكري والجميع ، سائلين الله لهما الرحمة والرضوان وأن ينزلهما منازل الشهداء الأبرار .. إنا لله وإنا إليه راجعون.
