رحيل شيخ المناضلين ميشيل كيلو .. المعارضة تنعى المفكر والمعارض العنيد للنظام
> دمشق «الأيام» القدس العربي:
> توفى المفكر والسياسي السوري ميشيل كيلو، عن عمر يناهز 81 عامًا، في مستشفى في العاصمة الفرنسية باريس.
وقال مقربون من المعارض السوري الراحل، إن حالته الصحية تدهورت، بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، ومضاعفات أصيب بها بعد تلقيه اللقاح.
ونعى معارضون سوريون، خسارة سوريا، والثورة السورية، مفكرًا ومناضلًا قارع النظام لعقود طويلة،
وكتب المعارض السوري نصر الحريري، خسارة كبيرة برحيل الأستاذ ميشيل كيلو اليوم، إثر إصابته بكورونا، عزائي للشعب السوري الحر، ولعائلته، ولجميع محبيه، كان الأستاذ ميشيل قامة فكرية ووطنية كبيرة، وكان حلمه أن يرى سوريا حرة ديمقراطية، وإن شاء الله السوريون سيكملون الحلم ويحققونه"
وكتب سامر عاني" ترجل شيخ المناضلين السوريين تاركًا في القلب لوعة فراقه.. أفجعني خبر رحيله، المناضل ميشيل كيلو الذي كرَّس حياته في مقارعة الظلم والاستبداد، كما نعى القيادي في المعارضة السورية عبدالجبار عكيدي، رحيل كيلو، وكتب": ترجل الفارس الذي قضى حياته يقارع نظام القمع والاستبداد، وغادر دنياه قبل أن يكحل عينيه بالنصر،
كما كتب المعارض والإعلامي السوري، وائل تميم: "رحل المناضل الوطني الكبير ميشيل كيلو دون أن يرى سوريا حرة، هو الذي أفنى حياته في سبيل تلك القضية، ملاحقات، ومضايقات، واعتقالات، ثم منفى أخيرًا . وأضاف "قال للسوريين في وصيته الباريسية الأخيرة: لن تقهروا الاستبداد منفردين، وإذا ما تتحدوا في إطار وطني، وعلى كلمة سواء ونهائية، فإنه سيذلكم إلى زمن طويل جدًا، في وحدتكم خلاصكم، فتدبروا أمرها بأي ثمن وأي تضحيات.. برحيل ميشيل كيلو، تخسر سوريا ابنًا آخر من أبنائها، ممن نذروا حياتهم لخلاصها خلاصها المستحيل.
ونعى الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، السياسي، والمناضل، والمفكر ميشيل كيلو، الذي وافاه الأجل اليوم، بعد صراع مع المرض
واعتبر الائتلاف أن سوريا تواجه خسارة كبيرة، برحيل هذه القامة الإنسانية، والفكرية، والنضالية التي يصعب تعويضها، كان الأستاذ ميشيل قامة فكرية ووطنية كبيرة، عاش حياته من أجل سوريا، وناضل ضد الاستبداد لأكثر من خمسين عامًا، وكان حلمة أن يرى سوريا حرة ديمقراطية، وكان المعارض السوري الراحل عضوًا بارزًا في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، قبل أن يغادره عام 2016م.
وقال مقربون من المعارض السوري الراحل، إن حالته الصحية تدهورت، بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، ومضاعفات أصيب بها بعد تلقيه اللقاح.
ونعى معارضون سوريون، خسارة سوريا، والثورة السورية، مفكرًا ومناضلًا قارع النظام لعقود طويلة،
وكتب المعارض السوري نصر الحريري، خسارة كبيرة برحيل الأستاذ ميشيل كيلو اليوم، إثر إصابته بكورونا، عزائي للشعب السوري الحر، ولعائلته، ولجميع محبيه، كان الأستاذ ميشيل قامة فكرية ووطنية كبيرة، وكان حلمه أن يرى سوريا حرة ديمقراطية، وإن شاء الله السوريون سيكملون الحلم ويحققونه"
وكتب سامر عاني" ترجل شيخ المناضلين السوريين تاركًا في القلب لوعة فراقه.. أفجعني خبر رحيله، المناضل ميشيل كيلو الذي كرَّس حياته في مقارعة الظلم والاستبداد، كما نعى القيادي في المعارضة السورية عبدالجبار عكيدي، رحيل كيلو، وكتب": ترجل الفارس الذي قضى حياته يقارع نظام القمع والاستبداد، وغادر دنياه قبل أن يكحل عينيه بالنصر،
كما كتب المعارض والإعلامي السوري، وائل تميم: "رحل المناضل الوطني الكبير ميشيل كيلو دون أن يرى سوريا حرة، هو الذي أفنى حياته في سبيل تلك القضية، ملاحقات، ومضايقات، واعتقالات، ثم منفى أخيرًا . وأضاف "قال للسوريين في وصيته الباريسية الأخيرة: لن تقهروا الاستبداد منفردين، وإذا ما تتحدوا في إطار وطني، وعلى كلمة سواء ونهائية، فإنه سيذلكم إلى زمن طويل جدًا، في وحدتكم خلاصكم، فتدبروا أمرها بأي ثمن وأي تضحيات.. برحيل ميشيل كيلو، تخسر سوريا ابنًا آخر من أبنائها، ممن نذروا حياتهم لخلاصها خلاصها المستحيل.
ونعى الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، السياسي، والمناضل، والمفكر ميشيل كيلو، الذي وافاه الأجل اليوم، بعد صراع مع المرض
واعتبر الائتلاف أن سوريا تواجه خسارة كبيرة، برحيل هذه القامة الإنسانية، والفكرية، والنضالية التي يصعب تعويضها، كان الأستاذ ميشيل قامة فكرية ووطنية كبيرة، عاش حياته من أجل سوريا، وناضل ضد الاستبداد لأكثر من خمسين عامًا، وكان حلمة أن يرى سوريا حرة ديمقراطية، وكان المعارض السوري الراحل عضوًا بارزًا في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، قبل أن يغادره عام 2016م.
