قال وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، إن ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران حولت مساجد في مناطق سيطرتها إلى مقار ”لتناول القات“ في المساء، خلال شهر رمضان.
ونشر الإرياني على صفحته في تويتر، مجموعة من الصور لحوثيين يتناولون القات والسجائر في المساجد.
وعلق على هذه الصور قائلا إن ”من تدعي زورا وبهتانا أنها مسيرة قرآنية تحول المساجد من دور للعبادة وقراءة القرآن إلى مجالس لتناول القات، ومنابر المساجد إلى شاشات لبث خطب عبد الملك الحوثي وهو يلقي سمومه وأفكاره الطائفية الدخيلة المستوردة من طهران“.
وأضاف أن ”ممارسات الحوثي امتداد لتاريخ حافل بتفجير المساجد ومراكز تحفيظ القرآن، وتحويلها لأوكار لترديد شعارات الكراهية للأديان والعالم، ونشر الأفكار الإرهابية المتطرفة الدخيلة على ثقافة بلدنا ومجتمعنا، واستقطاب وتجنيد المغرر بهم، ومعتقلات للمناوئين، ومقار لتخزين الأسلحة والمتفجرات“.
ولفت إلى أن ”محاولات الحوثي فرض طقوسها الطائفية المستوردة من إيران وأفكارها المتطرفة على المجتمع بقوة السلاح مساس بقيم التنوع والتعايش بين اليمنيين وتهديد خطير للنسيج الاجتماعي والسلم الأهلي“.
ونشر الإرياني على صفحته في تويتر، مجموعة من الصور لحوثيين يتناولون القات والسجائر في المساجد.
٢-ممارسات مليشيا الحوثي امتداد لتاريخ حافل بتفجير المساجد ومراكز تحفيظ القرآن، وتحويلها لاوكار لترديد شعارات الكراهية للاديان والعالم، ونشر الافكار الارهابية المتطرفة الدخيلة على ثقافة بلدنا ومجتمعنا، واستقطاب وتجنيد المغرر بهم،ومعتقلات للمناوئين،ومقار لتخزين الاسلحة والمتفجرات pic.twitter.com/fY39snbBXy
— معمر الإرياني (@ERYANIM) May 4, 2021
وعلق على هذه الصور قائلا إن ”من تدعي زورا وبهتانا أنها مسيرة قرآنية تحول المساجد من دور للعبادة وقراءة القرآن إلى مجالس لتناول القات، ومنابر المساجد إلى شاشات لبث خطب عبد الملك الحوثي وهو يلقي سمومه وأفكاره الطائفية الدخيلة المستوردة من طهران“.
وأضاف أن ”ممارسات الحوثي امتداد لتاريخ حافل بتفجير المساجد ومراكز تحفيظ القرآن، وتحويلها لأوكار لترديد شعارات الكراهية للأديان والعالم، ونشر الأفكار الإرهابية المتطرفة الدخيلة على ثقافة بلدنا ومجتمعنا، واستقطاب وتجنيد المغرر بهم، ومعتقلات للمناوئين، ومقار لتخزين الأسلحة والمتفجرات“.
ولفت إلى أن ”محاولات الحوثي فرض طقوسها الطائفية المستوردة من إيران وأفكارها المتطرفة على المجتمع بقوة السلاح مساس بقيم التنوع والتعايش بين اليمنيين وتهديد خطير للنسيج الاجتماعي والسلم الأهلي“.