القوات الجنوبية تقر جاهزيتها لمواجهة أي عدوان
> عدن «الأيام» خاص:
> وقفت القيادات العسكرية والأمنية الجنوبية، أمام مستوى جاهزية واستعداد القوات المسلحة الجنوبية لمواجهة المخاطر، والتحديات القادمة، كما أجرت تقييمًا للحملة الأمنية الجارية بالعاصمة عدن، والهادفة منع حمل السلاح، وضبط السيارات غير المرقمة.
جرى ذلك في اجتماع قادة القوات المسلحة الجنوبية التابعة للمجلس الانتقالي والذي ترأسه رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، القائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية، اللواء عيدروس الزُبيدي.
وحسب موقع المجلس شدد الاجتماع على ضرورة رفع مستوى اليقظة، والجاهزية القتالية العالية على مستوى الوحدات العسكرية للقوات الجنوبية كافة، للدفاع عن مكتسبات الجنوب وإنجازاته، وكذا لمواجهة المؤامرات التي تستهدف الجنوب وأبنائه، وقضيته الوطنية المُتمثلة في استعادة دولته كاملة السيادة على كامل حدودها الوطنية ما قبل 21 مايو 1990م.
كما أكد اجتماع القادة العسكريين والأمنيين، على أهمية استمرار الحملة الأمنية وبنفس الوتيرة التي بدأت بها، وبما يخدم أهدافها، ويُعزز أمن واستقرار العاصمة عدن خاصة، ومحافظات الجنوب عموما.
ودان المجتمعون ما قامت به "مليشيا الإخوان في شبوة من عمل جبان، باختطافها قيادات الانتقالي بحضرموت أثناء عودتهم إلى المكلا بعد المشاركة في أعمال الدورة الرابعة للجمعية الوطنية للمجلس التي انعقدت بالعاصمة عدن"، مشيرين إلى أن تلك الممارسات تُعد نوعًا من أنواع الحرابة والتقطع، والإرهاب الذي لا تمارسه إلا الجماعات الخارجة عن القانون.
وأكد الاجتماع على عدم السكوت عن تلك الانتهاكات، أو استمرار جرائم القتل والاغتيالات والاعتقالات التعسفية التي ترتكبها السلطات العسكرية والأمنية الخاضعة لسيطرة مليشيا الإخوان في شبوة، أو أي محاولات لتمكين تنظيمي القاعدة وداعش الإرهابيين من محافظة شبوة.
وكان المجتمعون قد وقفوا في مستهل الاجتماع، دقيقة حداد لقراءة الفاتحة على روح الرئيس السابق للمجلس لانتقالي في أبين، العميد الشيخ عبد الله أحمد الحوتري، الذي وافاه الأجل، أمس، بالعاصمة المصرية القاهرة.
جرى ذلك في اجتماع قادة القوات المسلحة الجنوبية التابعة للمجلس الانتقالي والذي ترأسه رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، القائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية، اللواء عيدروس الزُبيدي.
وحسب موقع المجلس شدد الاجتماع على ضرورة رفع مستوى اليقظة، والجاهزية القتالية العالية على مستوى الوحدات العسكرية للقوات الجنوبية كافة، للدفاع عن مكتسبات الجنوب وإنجازاته، وكذا لمواجهة المؤامرات التي تستهدف الجنوب وأبنائه، وقضيته الوطنية المُتمثلة في استعادة دولته كاملة السيادة على كامل حدودها الوطنية ما قبل 21 مايو 1990م.
كما أكد اجتماع القادة العسكريين والأمنيين، على أهمية استمرار الحملة الأمنية وبنفس الوتيرة التي بدأت بها، وبما يخدم أهدافها، ويُعزز أمن واستقرار العاصمة عدن خاصة، ومحافظات الجنوب عموما.
ودان المجتمعون ما قامت به "مليشيا الإخوان في شبوة من عمل جبان، باختطافها قيادات الانتقالي بحضرموت أثناء عودتهم إلى المكلا بعد المشاركة في أعمال الدورة الرابعة للجمعية الوطنية للمجلس التي انعقدت بالعاصمة عدن"، مشيرين إلى أن تلك الممارسات تُعد نوعًا من أنواع الحرابة والتقطع، والإرهاب الذي لا تمارسه إلا الجماعات الخارجة عن القانون.
وأكد الاجتماع على عدم السكوت عن تلك الانتهاكات، أو استمرار جرائم القتل والاغتيالات والاعتقالات التعسفية التي ترتكبها السلطات العسكرية والأمنية الخاضعة لسيطرة مليشيا الإخوان في شبوة، أو أي محاولات لتمكين تنظيمي القاعدة وداعش الإرهابيين من محافظة شبوة.
وكان المجتمعون قد وقفوا في مستهل الاجتماع، دقيقة حداد لقراءة الفاتحة على روح الرئيس السابق للمجلس لانتقالي في أبين، العميد الشيخ عبد الله أحمد الحوتري، الذي وافاه الأجل، أمس، بالعاصمة المصرية القاهرة.
