استكمال تحضيرات انتفاضة شعبية ضد انتهاكات السلطة بشبوة
انتفاضة شعبية ضد انتهاكات السلطة بشبوة
> عتق «الأيام» خاص
> استكملت اللجنة التحضيرية المنظمة للاحتجاج الشعبي ضد انتهاكات السلطة في محافظة شبوة، أمس الأربعاء، ترتيباتها لإقامة الفعالية المقررة بعد غد السبت في مدينة عبدان بمديرية نصاب.
وتقام الفعالية الجماهيرية لرفض استمرار انتهاكات السلطة وقوات الأمن التابعة لحزب الإصلاح من أعمال جرائم الاختطاف والاعتقال، التي ترتكبها هذه القوات المسيطرة على المحافظة والمحسوبة على الشرعية بحق أبناء شبوة والجنوب عموما.
وقالت اللجنة التحضيرية في بيان إن التحضير للفعالية المكونة من القيادات المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمديريات عتق، الصعيد، حطيب، مرخة ونصاب.
وكانت محافظة شبوة قد شهدت خلال الأيام الماضية تزايدا في أعمال التقطع والاختطاف على طرقات المحافظة، واستهدفت قيادات ونشطاء ينتسبون للمجلس الانتقالي والمقاومة الجنوبية بحضرموت، وقد أثارت غضب واستهجان أهالي ساحل ووادي حضرموت بمختلف مكوناتهم السياسية والمدنية والاجتماعية والقبلية.
وبينما صمتت السلطة المحلية والأجهزة المعنية بحضرموت حيال واقعة الاختطاف والاعتقال التي طالت مواطنيها، ولم تقم بواجبها تجاههم، فقد كان للمواطنين ومختلف المكونات في المحافظة، مواقف وردود فعل غاضبة، عكستها البيانات السياسية، والتغريدات والمنشورات على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
وأجمعت تلك البيانات والتغريدات على إدانة أعمال التقطع والحرابة التي أقدمت عليها القوى العسكرية والأمنية، التابعة للشرعية والموالية لحزب الإصلاح اليمني، والمسيطرة على محافظة شبوة، مؤكدة أن هذا الأسلوب لا يمكن القبول به أو السكوت عليه، وينبغي مواجهته بموقف موحد وإجراءات موازية، تضع حدا لكل من يريد بحضرموت ومواطنيها سوءا.
وتقام الفعالية الجماهيرية لرفض استمرار انتهاكات السلطة وقوات الأمن التابعة لحزب الإصلاح من أعمال جرائم الاختطاف والاعتقال، التي ترتكبها هذه القوات المسيطرة على المحافظة والمحسوبة على الشرعية بحق أبناء شبوة والجنوب عموما.
وقالت اللجنة التحضيرية في بيان إن التحضير للفعالية المكونة من القيادات المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمديريات عتق، الصعيد، حطيب، مرخة ونصاب.
وكانت محافظة شبوة قد شهدت خلال الأيام الماضية تزايدا في أعمال التقطع والاختطاف على طرقات المحافظة، واستهدفت قيادات ونشطاء ينتسبون للمجلس الانتقالي والمقاومة الجنوبية بحضرموت، وقد أثارت غضب واستهجان أهالي ساحل ووادي حضرموت بمختلف مكوناتهم السياسية والمدنية والاجتماعية والقبلية.
وبينما صمتت السلطة المحلية والأجهزة المعنية بحضرموت حيال واقعة الاختطاف والاعتقال التي طالت مواطنيها، ولم تقم بواجبها تجاههم، فقد كان للمواطنين ومختلف المكونات في المحافظة، مواقف وردود فعل غاضبة، عكستها البيانات السياسية، والتغريدات والمنشورات على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
وأجمعت تلك البيانات والتغريدات على إدانة أعمال التقطع والحرابة التي أقدمت عليها القوى العسكرية والأمنية، التابعة للشرعية والموالية لحزب الإصلاح اليمني، والمسيطرة على محافظة شبوة، مؤكدة أن هذا الأسلوب لا يمكن القبول به أو السكوت عليه، وينبغي مواجهته بموقف موحد وإجراءات موازية، تضع حدا لكل من يريد بحضرموت ومواطنيها سوءا.
