في انطلاق دور الـ 16 بكأس أمم أوروبا: ويلز تواجه الدنمارك.. وإيطاليا تصطدم بالنمسا
> أمستردام «الأيام» متابعات:
> تنطلق، اليوم السبت، منافسات دور الـ 16 من كأس أوروبا بمباراتين، ويلتقي منتخبا ويلز والدنمارك على ملعب يوهان كرويف في أمستردام، فيما تلعب إيطاليا مع النمسا على ملعب ويمبلي في لندن.
فبعد البداية الدراماتيكية لمشوارها في البطولة بسقوط نجمها كريسيتان إريكسن، والحالة التي عاشها زملاؤه في اللقاء الافتتاحي، عادت الدنمارك من بعيد لتحقق تأهلا مثيرا للإعجاب إلى دور الـ 16 بعد أن حققت المركز الثاني في المجموعة الثانية خلف بلجيكا، بفوزها على منتخب روسيا (4-1).
أما ويلز فحققت المركز الثاني في المجموعة الأولى خلف إيطاليا بعد أن تعادلت مع سويسرا وفازت على تركيا ثم خسرت أمام (الأتزوري).
ويريد لاعبو الدنمارك إهداء إنجاز التأهل إلى دور الـ 8 لزميلهم إريكسن، وارتفعت معنوياتهم بعد التأهل بفوز كبير على الروس، لكن مهمتهم لن تكون سهلة أمام غاريث بيل ورفاقه الذين يحلمون بدورهم ببلوغ ربع النهائي.
وفي اللقاء الثاني، يسعى منتخب إيطاليا لمواصلة نتائجه الرائعة، إذ لم يخسر في 30 مباراة متتالية. وقد أشرك مانشيني تشكيلة شابة في معظمها أمام ويلز، ونجح في الفوز بهدف نظيف، لكنه سيعتمد على أسلحته الفتاكة في مباراة النمسا التي تأهلت ثانية عن المجموعة الثالثة خلف هولندا.
وأكد لورينزو إنسيني مهاجم نابولي أن منتخب إيطاليا لم يحقق شيئا بعد، وأن الهدف هو الوصول للمباراة النهائية وتحقيق اللقب، مشيرا إلى أنه وجميع زملائه يملكون حماسا كبيرا للفوز ببطولة كبرى مع (الأتزوري) بعد الأرقام القياسية التي تحققت.
ويمتلك «الأزوري» أفضلية في تاريخ المواجهات مع النمسا، إلا أن التفوق ليس شاسعا كما هو الحال مع منتخبات أخرى واجهها، فقد لعبت إيطاليا أمام النمسا 36 مباراة، فازت في 16 مرة مقابل 12 هزيمة و8 تعادلات، بينما سجلت 48 هدفا، وتلقت شباكها 55 هدفا.
فبعد البداية الدراماتيكية لمشوارها في البطولة بسقوط نجمها كريسيتان إريكسن، والحالة التي عاشها زملاؤه في اللقاء الافتتاحي، عادت الدنمارك من بعيد لتحقق تأهلا مثيرا للإعجاب إلى دور الـ 16 بعد أن حققت المركز الثاني في المجموعة الثانية خلف بلجيكا، بفوزها على منتخب روسيا (4-1).
أما ويلز فحققت المركز الثاني في المجموعة الأولى خلف إيطاليا بعد أن تعادلت مع سويسرا وفازت على تركيا ثم خسرت أمام (الأتزوري).
ويريد لاعبو الدنمارك إهداء إنجاز التأهل إلى دور الـ 8 لزميلهم إريكسن، وارتفعت معنوياتهم بعد التأهل بفوز كبير على الروس، لكن مهمتهم لن تكون سهلة أمام غاريث بيل ورفاقه الذين يحلمون بدورهم ببلوغ ربع النهائي.
وفي اللقاء الثاني، يسعى منتخب إيطاليا لمواصلة نتائجه الرائعة، إذ لم يخسر في 30 مباراة متتالية. وقد أشرك مانشيني تشكيلة شابة في معظمها أمام ويلز، ونجح في الفوز بهدف نظيف، لكنه سيعتمد على أسلحته الفتاكة في مباراة النمسا التي تأهلت ثانية عن المجموعة الثالثة خلف هولندا.
وأكد لورينزو إنسيني مهاجم نابولي أن منتخب إيطاليا لم يحقق شيئا بعد، وأن الهدف هو الوصول للمباراة النهائية وتحقيق اللقب، مشيرا إلى أنه وجميع زملائه يملكون حماسا كبيرا للفوز ببطولة كبرى مع (الأتزوري) بعد الأرقام القياسية التي تحققت.
ويمتلك «الأزوري» أفضلية في تاريخ المواجهات مع النمسا، إلا أن التفوق ليس شاسعا كما هو الحال مع منتخبات أخرى واجهها، فقد لعبت إيطاليا أمام النمسا 36 مباراة، فازت في 16 مرة مقابل 12 هزيمة و8 تعادلات، بينما سجلت 48 هدفا، وتلقت شباكها 55 هدفا.
