أبين..نقاش دور المرأة في النزاعات المسلحة وبناء السلام بمودية
> مودية «الأيام» خاص:
> نظم مركز تماسك الثقافي الاجتماعي التنموي بمؤسسة إبداع للبيئة والتنمية المستدامة في مودية بأبين، أمس الخميس، حلقة نقاشية عن دور المرأة في النزاعات المسلحة، وبناء السلام وبمشاركة عدد من قيادات السلطة المحلية والكوادر النسوية.
وهدفت الحلقة النقاشية لتعزيز دور المرأة في المجتمع والوقوف أمام التحديات التي تواجهها، ومشاركتها في صناعة القرار ونشر ثقافة السلام في المجتمع.
واستعرض مدير عام مكتب الإعلام بأبين د. ياسر باعزب التحديات التي واجهت المرأة أثناء النزاعات المسلحة في أبين والوطن، ومعاناتها والجهود التي بذلتها على مستوى الأسرة والمجتمع، مشيرًا إلى دور المرأة في نشر ثقافة السلام، ونبذ العنف والاقتتال، والمساهمة إلى جانب أخيها الرجل، وهي شريكة فاعلة في تحمل مسؤوليات الحياة، وتربية الأبناء وتنشئتهم تنشئة سوية أجيال المستقبل المشرق.
من جهته أكد مدير مكتب التربية والتعليم بمودية سعيد محمد عبدالله الدور التي تقوم به المرأة وخاصة المتطوعات في مجال التعليم والاستشعار بالمسؤولية، وأداء مهامهن من دون أي مقابل، مشيدًا بالجهود التي يبذلنها من أجل الارتقاء بالتعليم نحو الأفضل.
واستعرض رئيس مركز تماسك الاجتماعي الثقافي التنموي أحمد السقاف، ومنسق المركز هناء النوبي أهمية الحلقة النقاشية عن دور المرأة في النزاعات المسلحة، وبناء السلام، وأيضا أهداف ورؤية المركز وخطته في دعمهم جهود المرأة في المديرية.
وأكدت رئيسة جمعية الخير النسوية ريما الجمل أن نشاط الجمعية ودورها في المجتمع والمشاريع التي نفذتها على مستوى المديرية، وخطتها المستقبلية والصعوبات التي واجهتها، وكيفية التغلب عليها وبكل عزيمة وإصرار على الرغم من شحة الإمكانيات المتاحة إلا أن الجمعية استطاعت أن تكون حاضرة وبقوة.
وكان المشاركون والمشاركات طرحوا عددًا من القضايا والصعوبات التي تعاني منها المرأة أثناء النزاعات المسلحة، والأزمات والتطلعات نحو دعم جهود المرأة، وتعزيز دورها في المجتمع وبناء السلام وخرجت الحلقة النقاشية بعدد من التوصيات لعل أهمها:
-تعزيز دور المرأة في المجتمع وتهيئة الظروف الملائمة، وإتاحة الفرصة لها للمشاركة في المجتمع، تعظيم الاهتمام والجهود البحثية في مجال تمكين النساء من المشاركة في صنع القرار، إشراك المرأة في كافة الأنشطة والفعاليات والبرامج والمشاريع وتعزيز دورها المحوري في المجتمع وبناء السلام.
وأوصى المشاركون بالحلقة النقاشية على ضرورة إيجاد معالجة لتثبيت المعلمات المتطوعات بمدارس المديرية وإيجاد حلول عاجلة لثبيتهن أو التعاقد معهن.
وهدفت الحلقة النقاشية لتعزيز دور المرأة في المجتمع والوقوف أمام التحديات التي تواجهها، ومشاركتها في صناعة القرار ونشر ثقافة السلام في المجتمع.
واستعرض مدير عام مكتب الإعلام بأبين د. ياسر باعزب التحديات التي واجهت المرأة أثناء النزاعات المسلحة في أبين والوطن، ومعاناتها والجهود التي بذلتها على مستوى الأسرة والمجتمع، مشيرًا إلى دور المرأة في نشر ثقافة السلام، ونبذ العنف والاقتتال، والمساهمة إلى جانب أخيها الرجل، وهي شريكة فاعلة في تحمل مسؤوليات الحياة، وتربية الأبناء وتنشئتهم تنشئة سوية أجيال المستقبل المشرق.
من جهته أكد مدير مكتب التربية والتعليم بمودية سعيد محمد عبدالله الدور التي تقوم به المرأة وخاصة المتطوعات في مجال التعليم والاستشعار بالمسؤولية، وأداء مهامهن من دون أي مقابل، مشيدًا بالجهود التي يبذلنها من أجل الارتقاء بالتعليم نحو الأفضل.
واستعرض رئيس مركز تماسك الاجتماعي الثقافي التنموي أحمد السقاف، ومنسق المركز هناء النوبي أهمية الحلقة النقاشية عن دور المرأة في النزاعات المسلحة، وبناء السلام، وأيضا أهداف ورؤية المركز وخطته في دعمهم جهود المرأة في المديرية.
وأكدت رئيسة جمعية الخير النسوية ريما الجمل أن نشاط الجمعية ودورها في المجتمع والمشاريع التي نفذتها على مستوى المديرية، وخطتها المستقبلية والصعوبات التي واجهتها، وكيفية التغلب عليها وبكل عزيمة وإصرار على الرغم من شحة الإمكانيات المتاحة إلا أن الجمعية استطاعت أن تكون حاضرة وبقوة.
وكان المشاركون والمشاركات طرحوا عددًا من القضايا والصعوبات التي تعاني منها المرأة أثناء النزاعات المسلحة، والأزمات والتطلعات نحو دعم جهود المرأة، وتعزيز دورها في المجتمع وبناء السلام وخرجت الحلقة النقاشية بعدد من التوصيات لعل أهمها:
-تعزيز دور المرأة في المجتمع وتهيئة الظروف الملائمة، وإتاحة الفرصة لها للمشاركة في المجتمع، تعظيم الاهتمام والجهود البحثية في مجال تمكين النساء من المشاركة في صنع القرار، إشراك المرأة في كافة الأنشطة والفعاليات والبرامج والمشاريع وتعزيز دورها المحوري في المجتمع وبناء السلام.
وأوصى المشاركون بالحلقة النقاشية على ضرورة إيجاد معالجة لتثبيت المعلمات المتطوعات بمدارس المديرية وإيجاد حلول عاجلة لثبيتهن أو التعاقد معهن.
