لملس ووزراء حكومة المناصفة يقرون امتيازات ومشاريع استراتيجية لعدن
> عدن «الأيام» خاص:
> ناقش محافظ العاصمة عدن، اليوم الأحد، مع الوزراء الممثلين للمجلس الانتقالي الجنوبي في حكومة المناصفة د. عبدالناصر الوالي وزير الخدمة المدنية والتأمينات، و د. عبدالسلام حميد وزير النقل، و د. محمد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، وم. مانع بن يمين وزير الأشغال العامة والطرق، ناقش سبل التنسيق بين وزاراتهم والسلطة المحلية بالعاصمة عدن وتكثيفها وتطوير آليات التواصل بينهما، وجملة من القضايا العالقة فيما يخص قطاع الخدمات.
وفي الاجتماع، الذي انعقد في أجواء مفعمة بروح المسؤولية، واستشعار معاناة المواطن في عدن، تم التطرق بكل شفافية إلى مجمل المشكلات التي تعيشها العاصمة عدن، وتأثيراتها السلبية على الحياة العامة فيها، وبحث سُبل معالجتها لرفع انعكاساتها السلبية من على كاهل المواطن.
وتصدرت مشكلات آليات العمل في المنافذ البحرية والبرية والجوية الخاصة بالعاصمة، وضرورة تطويرها بما يفضي إلى تسريع معاملات التجار والمواطنين وتحسين الموارد المالية ومشاريع الطرق المتعثرة، ودعم تأهيل الجمعيات والمرافق المعنية بالمعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة، أبرز القضايا التي ناقشها الاجتماع.
واتفق المجتمعون على ضرورة منح عدن المزيد من الامتيازات، واعتماد المشاريع الاستراتيجية الكبيرة في المجالات كافة، بهدف تحسين البنية التحتية لها، تزامناً مع التوسع العمراني والتجاري، والتزايد الكبير في عدد السكان الذي تشهده، وكذا لكونها أهم المصادر الإيرادية للاقتصاد الوطني.
وفي الاجتماع، الذي انعقد في أجواء مفعمة بروح المسؤولية، واستشعار معاناة المواطن في عدن، تم التطرق بكل شفافية إلى مجمل المشكلات التي تعيشها العاصمة عدن، وتأثيراتها السلبية على الحياة العامة فيها، وبحث سُبل معالجتها لرفع انعكاساتها السلبية من على كاهل المواطن.
وتصدرت مشكلات آليات العمل في المنافذ البحرية والبرية والجوية الخاصة بالعاصمة، وضرورة تطويرها بما يفضي إلى تسريع معاملات التجار والمواطنين وتحسين الموارد المالية ومشاريع الطرق المتعثرة، ودعم تأهيل الجمعيات والمرافق المعنية بالمعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة، أبرز القضايا التي ناقشها الاجتماع.
واتفق المجتمعون على ضرورة منح عدن المزيد من الامتيازات، واعتماد المشاريع الاستراتيجية الكبيرة في المجالات كافة، بهدف تحسين البنية التحتية لها، تزامناً مع التوسع العمراني والتجاري، والتزايد الكبير في عدد السكان الذي تشهده، وكذا لكونها أهم المصادر الإيرادية للاقتصاد الوطني.
