حضرموت بين الجنوب والدولة الاتحادية في ندوة سياسية بالمكلا
> المكلا «الأيام» خاص:
> أقام مجلس الحراك الجنوبي للقوى التحررية بالشراكة مع المجلس الأعلى للحراك الثوري لتحرير واستقلال الجنوب وحزب حضرموت للتحرر والتطور، صباح اليوم السبت، ندوة بعنوان "حضرموت بين الجنوب والدولة الاتحادية" (حضرموت ترسم ملامح المستقبل) بمدينة المكلا.
وفي مستهل الندوة أعطى رئيس الدائرة السياسية لمجلس الحراك للقوة التحررية الأستاذ أيمن الحداد نبذة تعريفية للندوة والأهداف التي بنيت عليها، حيث طرح المشاركون عدداً من المعالجات لمشكلات الماضي والمكاشفات عن الوضع الحالي والتطلعات المستقبلية.
وقدمت في الندوة عدد من الأوراق السياسية، إذ قدمت رئيسة مجلس الحراك للقوة التحررية الأستاذة ليلى الكثيري كلمة تعريفية عن المجلس، وبدوره عرج رئيس حزب حضرموت للتحرر والتطوير الأستاذ سالم بامحمود بورقته حول الثروة والتوزيع العادل للسيادة والثروة ومدى استفادة حضرموت منها.
من جانبه، طرح رئيس المجلس الأعلى للحراك الثوري لتحرير واستقلال الجنوب، ورقة حول حضرموت والعملية السياسية في حضرموت قراءة تاريخية، فيما قدم الناشط السياسي محمد بن علي جابر ورقة حول وضع الحقوق والحريات منذ عام 2015 إلى 2021م.
واستعرض محسن حسن ورقة الناشطة يسرى البطاطي التي أتت بعنوان السيادة ووضع حضرموت حسب مؤتمر الحوار الوطني، حيث اختتمت الندوة بطرح الحضور عدداً من التوصيات الهادفة إلى توحيد الجهود من أجل بناء رؤية موحدة.
وفي مستهل الندوة أعطى رئيس الدائرة السياسية لمجلس الحراك للقوة التحررية الأستاذ أيمن الحداد نبذة تعريفية للندوة والأهداف التي بنيت عليها، حيث طرح المشاركون عدداً من المعالجات لمشكلات الماضي والمكاشفات عن الوضع الحالي والتطلعات المستقبلية.
وقدمت في الندوة عدد من الأوراق السياسية، إذ قدمت رئيسة مجلس الحراك للقوة التحررية الأستاذة ليلى الكثيري كلمة تعريفية عن المجلس، وبدوره عرج رئيس حزب حضرموت للتحرر والتطوير الأستاذ سالم بامحمود بورقته حول الثروة والتوزيع العادل للسيادة والثروة ومدى استفادة حضرموت منها.
من جانبه، طرح رئيس المجلس الأعلى للحراك الثوري لتحرير واستقلال الجنوب، ورقة حول حضرموت والعملية السياسية في حضرموت قراءة تاريخية، فيما قدم الناشط السياسي محمد بن علي جابر ورقة حول وضع الحقوق والحريات منذ عام 2015 إلى 2021م.
واستعرض محسن حسن ورقة الناشطة يسرى البطاطي التي أتت بعنوان السيادة ووضع حضرموت حسب مؤتمر الحوار الوطني، حيث اختتمت الندوة بطرح الحضور عدداً من التوصيات الهادفة إلى توحيد الجهود من أجل بناء رؤية موحدة.